شيخ أردني يدعى أحمد العدوان: لا يوجد في القرآن الكريم شيء اسمه فلسطين والارض منحها الله لليهود
1 - فبراير - 2014
حجم الخط
116
لندن ـ القدس العربي ـ من احمد المصري ـ قال الشيخ أحمد العدوان الذي يعرف نفسه بأنه عالم إسلامي مقيم في لأردن عبر صفحته الشخصية علي “فيسبوك”،انه لا يوجد شئ في القرآن الكريم شيء اسمه “فلسطين”: كتب الله تعالى الارض المقدسة لبني اسرائيل الى يوم القيامة ، الاية 21 من سورة المائدة ، واورثها لهم بقوله تعالى ( كذلك وأورثناها بني اسرائيل ) سورة الشعراء 59، اقول للمحرفين عن كتاب ربهم القرآن الكريم من اين أتيتم باسم فلسطين يا كذابين يا ملاعين وقد سماها الله تعالى الارض المقدسة وأورثها بني اسرائيل الى يوم القيامة ، لا يوجد شئ في القرآن الكريم اسمه فلسطين ، اذا مطالبتكم بارض اسرائيل باطلا واعتداء على القرآن وعلى اليهود وعلى ارضهم وبالتالي لن تفلحوا وسيخزيكم الله ويخذلكم كونه تعالى هو الذي يدافع عنهم”.
واضاف الشيخ العدوان “الفلسطينيون قتلة الاطفال والشيوخ والنساء ، يعتدون على اليهود ثم يقدمونهم دروع بشرية ويختبئوا ورائهم ودون رحمة لاطفالهم وكأنهم ليسوا اطفالهم ، ليهموا الرآي العام ان اليهود يتعمدوا قتلهم ، وهذا ما شاهدته بام عيني في السبعينات عندما كانوا يعتدون على الجيش الاردني الذي احتضنهم وآواهم بدل ان يشكروه فكانوا يقدموا اطفالهم للجيش الاردني ليوهموا دول العالم ان الجيش يقتل الاطفال ، هذا ديدنهم وعادتهم وخبثهم وقسوة قلوبهم على اطفالهم وكذبهم على الرأي العام لينالوا تأييده”.
الجدير بالذكر ان الشيخ المذكور قام بزيارة اسرائيل والتقى بعلماء دين يهود، واجرى معه موقع “اسرائيل بالعربية” نص حوار قال فيه ان سبب انفتاحه على الشعب اليهودي “نابع عن اعترافي لهم بسيادتهم على ارضهم و ايماني بالقرآن الكريم الذي اخبر و اقر ذلك في مواطن كثيرة منه ، مثل قوله تعالى : (يا قوم ادخلوا الارض المقدسة التي كتب الله لكم…) المائدة 21) ، و قوله تعالى : (كذلك اورثناها بني اسرائيل)(الشعراء 59) ، و غيرها من الآيات الكريمة .واضاف ” انه شعب مسالم يحب السلام وليس معادي ولا معتدي ولكن اذا أعتدي عليه يدافع عن نفسه بأقل ضرر للمعتدي ، و يكفيه شرفا ان الله تعالى فضله على العالمين اي على الانس و الجن الى يوم القيامة ، و كنت قد بينت في كتبيو رسائلي من اسباب هذا التفضيل ، فالله تعالى عندما فضله لم يجامله ،ولم يظلم غيره بل هو يستحق ذلك”.
أرجو من جميع الإخوة والأخوات استعمال عبارة “الأمة الإسلامية” بدل “العربية”، لأنها تشمل العربي وغير العربي، ولأن الإسلام هو الآصرة الحقيقية بين أبناء الأمة، وكم من عربي هو عدو لدود لهذه الأمة. وهذا ليس تنقيصا من شأن العرب – وأنا واحد منهم- بل وضع للأمور في نصابها، وتصحيح لخطإ متداول عن غير قصد.
بسم الله الرحمان الرحيم.
الى المدعو الشيخ احمد العدوان . ايها البدوي الأمي , كلمة فلسطين جائت منذ الاف السنين نسبة للشعب الذي كان وما زال يعيش فيها وهي مأخوذة من اللغة اليونانية وكان اسم هذا الشعب( philister ) فيليستر يعني الفلسطينين , هذا ودعني اُزيد الى معلوماتك الخائبة ان الدولة التي لم تكن موجدة , هي البلد الذي تعيش انت فيه الذي سُمي حسب مخططات سايكس بيكو الاردن مع اني اكن كامل المحبة والاحترام للشعب الاردني الكريم ويؤسفني ان تكون انت عضوآ من هذا الشعب الأبي . اما اصل اليهود والبلاد التي كانوا يعيشون فيها هم ومعظم انبيائهم منذ الاف السنين هي منطقة مُطِله على البحر الاحمر اسمها عسير في السعودية وايضآ مناطق اخرى من اليمن , كما ان معبد سليمان الذي يبحثون عنه في القدس بدون جدوى لانه كان موجودآ في عسير وليس في القدس.وهذا كله موجود في القران الكريم . لابد انك قرأت عن أن النبي سليمان الذي كان يحكم على الجن الذين كانوا يغوصون له في البحر لأستخراج الصدف والمرجان لتجميل الهيكل الذي بناه , فلو كان الهيكل في القدس مثلا فان القدس ليست على البحر واقرب بحر على القدس هو البحر الابيض وهو خالي كليآ من المرجان الذي هو من اهم مشتقات البحر الاحمر . لابد انك تذكر ايضآ قصة الهدهد مع النبي سليمان الذي اتاه بأخبار بلقيس ملكة سبأ في اليمن , في خلال يوم وليلة , فلو كان الهدهد قد طار من القدس الى اليمن فانه يحتاج لأسبوعين على الأقل لأن المسافة هي 4000 اربع الاف كم ونفس المسافة رجوع . لتصبح كامل المسافة 8000 كم. فحاول ان تفكر جيدآ قبل ان تتفوه بكلام فارغ .
كلامك صحيح واتفق معك أن أرض التوراة كانت في اليمن ومناطق من جنوب السعودية والاحتمال أن مملكة سليمان كانت في الحجاز ومملكة سبأ التي آمنت برسالة سليمان كانت في اليمن ولكن حق اليهود في فلسطين يأتي من المفهوم القرآني الذي يشير إلى المسجد الأقصى في فلسطين وان القرآن لم يذكر اسم فلسطين قط بل ذكر إسرائيل والأرض المقدسة وما حكى فيه عن وعد الآخرة وقيام إسرائيل ينطبق على أرض فلسطين شمال الجزيرة العربية هذا من المفهوم القرآني أما من ناحية المفهوم التاريخي فأنا معك أن أورشليم والهيكل السليماني كانت في اليمن والتاريخ المادي أحيانا لا يتفق مع الدين الغيبي أو المعتقد الديني، تقبل تحياتي
كلمة فلسطين اصلها يوناني وبلتحديد من جزيرة قبرص وهي اسم لقرية plest هاجر منها الفلسطينيون الى الضفة الغربية وهناك ادعوا انهم احفاد سيدنا ابراهيم وغيرة وهم يعلمون انهم ليسوا من اصول عربية اطلاقا ويعلمون ان اليهود فيها من قبلهم وكعادتهم النكران ولغدر بداوا حربهم على اليهود كما غدروا بكل الشعوب العربية من الاردن الى لبنان الى الكويت الى العراق الى سوريا باسم الشعب المظلوم من يقول انهم عرب يكذب على نفسة قبل الاخرييين لانة لا يوجد لديهم لا عادات العرب ولا اصول المعاهدة يعبدون المال ولا يوجد عربي واحد يحبهم وهذا ليس لنهم فلسطينيون بل لخبثهم وسوء طباعهم
…كان جنوب سورية مقرًا للكنعانيين الذين إتخذوه وطنًا وعرف بإسمهم فسمي في أحاديث اليهود “أرض كنعان” فجاء العبرانيون إلى هذه البقعة عشائر بربرية متبدية وأخذوا يعيثون في الأرض ويخربون وينهبون ومع الوقت إستولوا على بعض المدن والأراضي وأنشأوا فيها إمارة خاصة بهم وأخذوا من الشرائع الكنعانية شريعتهم. ولكنهم ظلّوا تجاه أهل البلاد الأصليين وغيرهم من الشعوب غرباء يحتاجون إلى توطيد إقامتهم بالسيف. وظلّت هذه حالهم إلى أن ضربتهم الدولة السورية ضربة عظيمة وشتتهم الرومان.
من هذه اللمحة نرى أن “المسألة اليهودية” في العالم إبتدأت قبل الجلاء من سورية أي منذ مجيء العبرانيين “الحبيرو” من البادية إلى جنوب سورية. وواضح أن اليهود ليسوا أصليين في البلاد وأن وجودهم في فلسطين لم يجعل لهم صفة خلفاء لأهل البلاد الأصليين. وواضح أن بقاءهم في جنوب سورية كان يجب أن ينتهي بذوبانهم في أهل البلاد فتفشت فيهم اللّغة الآرامية وغلبت عليهم عادات أهل البلاد وجاءت المسيحية تقول بإلغاء الإمتيازات الدينية لليهود وإزالة الخصوصيات اليهودية.
نرى إذن أن إدعاءات اليهود في جنوب سورية ليست قائمة على أي أساس حقوقي. فلا يبقى سوى إدعائهم وعد الله إياهم بجعل أرض كنعان ميراثًا لهم وهو عودة إلى النظرة الخصوصية في الدين ولم يؤيد الله وعده لهم في المسيحية ولا في الإسلام ولا في أي دين إلهي آخر.
في سنة 1917 صرّح اللورد بلفور تصريحه المشهور والذي تَعِد فيه الحكومة البريطانية اليهود بتمكينهم من إنشاء وطن قومي لهم في فلسطين. وقيمة هذا التصريح هي في أنه تصريح سياسي يقيّد الدولة البريطانية باليهود، وليس لهذا التصريح أي قيمة حقوقية على الإطلاق وهو لا يقيّد سورية ولا شعب جنوبها في شيء.
ثم إن المادة الثانية والعشرين من ميثاق العصبة الأممية تمنع من الوجهة الحقوقية الأنترنسيونية أي تصرّف حقوقي من قِبَل الدولة المنتَدَبَة يمس سيادة الأمم المنسلخة عن السلطنة العثمانية المعترف بأنها “أمم مستقلة” أي ذات سيادة قومية على أنفسها وأوطانها.
سعاده
“الجمهور”، 1937/8/2
(مذكرة مرفوعة إلى العصبة الأممية والأمم المتمدنة)
الآثار الكاملة، الجزء الثالث، صفحة 50-47
“الجواب على بعثة اللورد بيل”
لا اريد ان اعلق على كلام هذا الشيخ ،ولكن اود ان اسجل توضيحا لبعض الاخطاء التي وقع فيها المعلقون منها :
ـــ مصر الواردة في القران ليست هي مصر اليوم ،اذ ان جمهورية مصر العربية كانت تحمل قبل الاسلام الاسماء :كمى ،نهى ،تميرا ،قم ، جن ،وفي عهد اليونان والرومان حملت اسم ايجبت ــ القبط ــ ولهذا خاطب رسولنا الكريم المقوقس ب ( عظيم القبط ) وكانت زوجته مارية القبطية ،لكنها منذ الفتح الاسلامي فقط حملت اسم مصر : هذا الاسم يعني أ ــــ المدينة المحصنة وهكذا كانت الفسطاط ب ـــ المدينة المركزية التي يقيم بها السلطان وتجتمع اليها التجارة من القرى المجاورة يلغة اليوم العاصمة ،فكل مدينة تتعامل معها القرى المجاورة تكون مصر تلك المنطقة ـ فمصر القران تعني المدينة دون تحديدها
ــــــ جاء في القران الكريم : الارض المقدسة ، فلماذا حددوها بفلسطين ؟ ان كل منطقة فيها معبود هي ارض مقدسة بالنسبة لاتباع ذاك المعبود،وبالتالي ابحثوا عن هذه الارض المقدسة التي عناها الله في مكان غير فلسطين
ــــ اسم فلسطين لم يرد ذكره مطلقا في التوراة ، ان ما ورد فيها ( فلشتيم ) ترجمها الصهاينة فلسطين ، العبرية تعرف حرف الطاء فلو كان المقصود فلسطين لجاءت في التوراة فلشطيم ،
ــــ سيدنا موسى لا يعرف جمهورية مصر العربية ولا فلسطين مطلقا ،فتذكر التوراة انه كلم ربه على جبل حوريب ، قال الصهاينة والمتصهينون انه في سيناء دون دليل مادي ، لكن جبل حوريب وقرية حريب وقضاء حريب موجودة الى يومنا هذا في محافظة مأرب في اليمن، مما يؤكد ان موسى ( ع ) كان في اليمن
ـــــ ابراهيم الخليل لم يخرج من بابل في العراق : تقول التوراة انه خرج من اوركسديم ،يم= علامة جمع عبرية ، اور = مدينة ـكسد ــــ قصد هي فرع من قبيلة يافع في جنوب اليمن في محافظة ابين ولحج، وتضيف التوراة انه خرج الى قادش وشور وتغرب في جرار وهذه مدن يمنية ـكما انه نزل على قبيلة حث واشترى من شيخها ارضا دفن فيها زوجته وقبلة حث نراها اليوم في بلاد الحوثيين في محافظة صعده وفي محافظة ريمة في اليمن
ــــ الفلسطينيون ليسوا من جزيرة قبرص ولا من جزيرة كريت ، الصهاينة قالوا هذا الكلام لفصل فلسطين عن محيطها العربي وانهم اجانب قدم الصهاينة قبلهم الى فلسطين ، ان المؤرخ اليوناني هيرودوت 450 ق م يقول في تاريخه :الجزء جنوب سورية هو فلسطين
يعني يااااااا ظالم //حرام احكيلك شيخ لانك بتحكي انو الارض المباركه لليهود اذن انت عدو لسيد المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم والقدس للاسلام مو لليهود الايات القرانيه يلي ناشرها انت وبتحكي عن بني اسراءيل تفسيرها انه رب العالمين اكرم بني اسراءيل بكثرة نزول الانبياء عليهم لينصحوهم ورشدوهم وللاسف خانو بعض الانبياء وقتلوهم هؤولاء اليهود قتلو الانبياء والمرسلين وقتلو الشيوخ والعجايز والاطفال والنساء وسيدنا محمد حرم قتل النساء والاطفال فكيف تحترم و تمدح باليهود /// اذكر اخواني المؤمنين بالله الواحد الاحد ان التفرقه حرام والجميع مسلمون ومن قال لا اله الا الله فهو موحد يحرم ويمنع قتله //اللهم انا نعوذ بك من جميع والفتن ونعوذ بك من فتنه المسيح الدجال ///انصح اخواني المسلمين بمتابعت فيديوهات وحلقات الشيخ عمران حسين الذي يتحدث حقا عن اخر الزمان
لم يكون لليهود طوال حياتهم وطن ملك لهم كانوا في مصر عبيد عند الفراعنه حتى اتى سيدنا موسى عليه السلام وحررهم من العبوديه وخرج بهم الى ارض المقدسه التي تقول عنها ورفضوا دخولها وقالوا لسيدنا موسى اذهب انت وربك فقاتلا ان ها هونا قاعدون وتأهو في صحراء سينا اربعين سنه حتى جاء جيل جديد ودخلوا الارض المقدسه هم وداود عليه السلام وطالوت واخذو ارض المقدس وختلفوا ما بينهم وتفرقوا اللى اثنى عشر سبط يعني عيلة يعني بلغة العشائر فخذ ومن ثم تحاربوا وجاء عليهم من قاتلهم وقتلهم وشتتهم في الارض ولم يبقى الا خمسه من الاثنى عشر سبط وسكن اريحا فلسطين وتقاتلوا هم وملك الكرك وقتلهم واخرجهم منها ولم يبقى منهم احد تقسموا وكانوا اقلاء على العالم ولم تقوم لهم قائمه الا عندما سقطة الدوله العثمانيه والخلافه الاسلاميه وستعمرو الوطن العربي رجعوهم الى ارض فلسطين وبدة معانات العرب والمسلمين بدخول مرض السرطان على جسد الامة كيف تجرئوا على ان تقولا مثل هذا الكلام كل هذاحب لمن قتل الانبياء وقتل اطفال فلسطين وقتل النساء والشيوخ ويحكم كيف تحكمون.فلسطين ارض مسلمة ولكل واحد يقول لا اله الا الله محمد رسول الله وسوف تعود الى مهد الاسلام رغماً عن اليهود ومن والاهم
أرجو من جميع الإخوة والأخوات استعمال عبارة “الأمة الإسلامية” بدل “العربية”، لأنها تشمل العربي وغير العربي، ولأن الإسلام هو الآصرة الحقيقية بين أبناء الأمة، وكم من عربي هو عدو لدود لهذه الأمة. وهذا ليس تنقيصا من شأن العرب – وأنا واحد منهم- بل وضع للأمور في نصابها، وتصحيح لخطإ متداول عن غير قصد.
لا حول ولا قوة الا بالله , لماذا لا يفهم الاية فهما صحيحا ؟؟؟ ما مصلحته من هذا الكلام
هاد مش شيخ هاد حاخام اليهود لهم الحق في فلسطين والمسلمبن والمسحيين وين بدك يروحو با الله عليك لمصالحة من يا عدو الله ويا صديق ابليس
بسم الله الرحمان الرحيم.
الى المدعو الشيخ احمد العدوان . ايها البدوي الأمي , كلمة فلسطين جائت منذ الاف السنين نسبة للشعب الذي كان وما زال يعيش فيها وهي مأخوذة من اللغة اليونانية وكان اسم هذا الشعب( philister ) فيليستر يعني الفلسطينين , هذا ودعني اُزيد الى معلوماتك الخائبة ان الدولة التي لم تكن موجدة , هي البلد الذي تعيش انت فيه الذي سُمي حسب مخططات سايكس بيكو الاردن مع اني اكن كامل المحبة والاحترام للشعب الاردني الكريم ويؤسفني ان تكون انت عضوآ من هذا الشعب الأبي . اما اصل اليهود والبلاد التي كانوا يعيشون فيها هم ومعظم انبيائهم منذ الاف السنين هي منطقة مُطِله على البحر الاحمر اسمها عسير في السعودية وايضآ مناطق اخرى من اليمن , كما ان معبد سليمان الذي يبحثون عنه في القدس بدون جدوى لانه كان موجودآ في عسير وليس في القدس.وهذا كله موجود في القران الكريم . لابد انك قرأت عن أن النبي سليمان الذي كان يحكم على الجن الذين كانوا يغوصون له في البحر لأستخراج الصدف والمرجان لتجميل الهيكل الذي بناه , فلو كان الهيكل في القدس مثلا فان القدس ليست على البحر واقرب بحر على القدس هو البحر الابيض وهو خالي كليآ من المرجان الذي هو من اهم مشتقات البحر الاحمر . لابد انك تذكر ايضآ قصة الهدهد مع النبي سليمان الذي اتاه بأخبار بلقيس ملكة سبأ في اليمن , في خلال يوم وليلة , فلو كان الهدهد قد طار من القدس الى اليمن فانه يحتاج لأسبوعين على الأقل لأن المسافة هي 4000 اربع الاف كم ونفس المسافة رجوع . لتصبح كامل المسافة 8000 كم. فحاول ان تفكر جيدآ قبل ان تتفوه بكلام فارغ .
كلامك صحيح واتفق معك أن أرض التوراة كانت في اليمن ومناطق من جنوب السعودية والاحتمال أن مملكة سليمان كانت في الحجاز ومملكة سبأ التي آمنت برسالة سليمان كانت في اليمن ولكن حق اليهود في فلسطين يأتي من المفهوم القرآني الذي يشير إلى المسجد الأقصى في فلسطين وان القرآن لم يذكر اسم فلسطين قط بل ذكر إسرائيل والأرض المقدسة وما حكى فيه عن وعد الآخرة وقيام إسرائيل ينطبق على أرض فلسطين شمال الجزيرة العربية هذا من المفهوم القرآني أما من ناحية المفهوم التاريخي فأنا معك أن أورشليم والهيكل السليماني كانت في اليمن والتاريخ المادي أحيانا لا يتفق مع الدين الغيبي أو المعتقد الديني، تقبل تحياتي
مش عارفانا ايش عم بصير مع عائلة العدوان الكريمه
التي نباتات الاغوار سقيت من دماء شهداء ال العدوان
واذكر ان الشر يعم والخير يخص
يعني مش كل اهل الاردن هيك
ولا حتى أهالي ال العدوان الكرام
1-السفير الاردني عند اسرائيل من العدوان مع التذكير ان عائلة العدوان الكريمه تبرآت منه قبل ان يوافق على العمل ومع ذلك ذهب
كلمة فلسطين اصلها يوناني وبلتحديد من جزيرة قبرص وهي اسم لقرية plest هاجر منها الفلسطينيون الى الضفة الغربية وهناك ادعوا انهم احفاد سيدنا ابراهيم وغيرة وهم يعلمون انهم ليسوا من اصول عربية اطلاقا ويعلمون ان اليهود فيها من قبلهم وكعادتهم النكران ولغدر بداوا حربهم على اليهود كما غدروا بكل الشعوب العربية من الاردن الى لبنان الى الكويت الى العراق الى سوريا باسم الشعب المظلوم من يقول انهم عرب يكذب على نفسة قبل الاخرييين لانة لا يوجد لديهم لا عادات العرب ولا اصول المعاهدة يعبدون المال ولا يوجد عربي واحد يحبهم وهذا ليس لنهم فلسطينيون بل لخبثهم وسوء طباعهم
تحيا سورية
…كان جنوب سورية مقرًا للكنعانيين الذين إتخذوه وطنًا وعرف بإسمهم فسمي في أحاديث اليهود “أرض كنعان” فجاء العبرانيون إلى هذه البقعة عشائر بربرية متبدية وأخذوا يعيثون في الأرض ويخربون وينهبون ومع الوقت إستولوا على بعض المدن والأراضي وأنشأوا فيها إمارة خاصة بهم وأخذوا من الشرائع الكنعانية شريعتهم. ولكنهم ظلّوا تجاه أهل البلاد الأصليين وغيرهم من الشعوب غرباء يحتاجون إلى توطيد إقامتهم بالسيف. وظلّت هذه حالهم إلى أن ضربتهم الدولة السورية ضربة عظيمة وشتتهم الرومان.
من هذه اللمحة نرى أن “المسألة اليهودية” في العالم إبتدأت قبل الجلاء من سورية أي منذ مجيء العبرانيين “الحبيرو” من البادية إلى جنوب سورية. وواضح أن اليهود ليسوا أصليين في البلاد وأن وجودهم في فلسطين لم يجعل لهم صفة خلفاء لأهل البلاد الأصليين. وواضح أن بقاءهم في جنوب سورية كان يجب أن ينتهي بذوبانهم في أهل البلاد فتفشت فيهم اللّغة الآرامية وغلبت عليهم عادات أهل البلاد وجاءت المسيحية تقول بإلغاء الإمتيازات الدينية لليهود وإزالة الخصوصيات اليهودية.
نرى إذن أن إدعاءات اليهود في جنوب سورية ليست قائمة على أي أساس حقوقي. فلا يبقى سوى إدعائهم وعد الله إياهم بجعل أرض كنعان ميراثًا لهم وهو عودة إلى النظرة الخصوصية في الدين ولم يؤيد الله وعده لهم في المسيحية ولا في الإسلام ولا في أي دين إلهي آخر.
في سنة 1917 صرّح اللورد بلفور تصريحه المشهور والذي تَعِد فيه الحكومة البريطانية اليهود بتمكينهم من إنشاء وطن قومي لهم في فلسطين. وقيمة هذا التصريح هي في أنه تصريح سياسي يقيّد الدولة البريطانية باليهود، وليس لهذا التصريح أي قيمة حقوقية على الإطلاق وهو لا يقيّد سورية ولا شعب جنوبها في شيء.
ثم إن المادة الثانية والعشرين من ميثاق العصبة الأممية تمنع من الوجهة الحقوقية الأنترنسيونية أي تصرّف حقوقي من قِبَل الدولة المنتَدَبَة يمس سيادة الأمم المنسلخة عن السلطنة العثمانية المعترف بأنها “أمم مستقلة” أي ذات سيادة قومية على أنفسها وأوطانها.
سعاده
“الجمهور”، 1937/8/2
(مذكرة مرفوعة إلى العصبة الأممية والأمم المتمدنة)
الآثار الكاملة، الجزء الثالث، صفحة 50-47
“الجواب على بعثة اللورد بيل”
لا اريد ان اعلق على كلام هذا الشيخ ،ولكن اود ان اسجل توضيحا لبعض الاخطاء التي وقع فيها المعلقون منها :
ـــ مصر الواردة في القران ليست هي مصر اليوم ،اذ ان جمهورية مصر العربية كانت تحمل قبل الاسلام الاسماء :كمى ،نهى ،تميرا ،قم ، جن ،وفي عهد اليونان والرومان حملت اسم ايجبت ــ القبط ــ ولهذا خاطب رسولنا الكريم المقوقس ب ( عظيم القبط ) وكانت زوجته مارية القبطية ،لكنها منذ الفتح الاسلامي فقط حملت اسم مصر : هذا الاسم يعني أ ــــ المدينة المحصنة وهكذا كانت الفسطاط ب ـــ المدينة المركزية التي يقيم بها السلطان وتجتمع اليها التجارة من القرى المجاورة يلغة اليوم العاصمة ،فكل مدينة تتعامل معها القرى المجاورة تكون مصر تلك المنطقة ـ فمصر القران تعني المدينة دون تحديدها
ــــــ جاء في القران الكريم : الارض المقدسة ، فلماذا حددوها بفلسطين ؟ ان كل منطقة فيها معبود هي ارض مقدسة بالنسبة لاتباع ذاك المعبود،وبالتالي ابحثوا عن هذه الارض المقدسة التي عناها الله في مكان غير فلسطين
ــــ اسم فلسطين لم يرد ذكره مطلقا في التوراة ، ان ما ورد فيها ( فلشتيم ) ترجمها الصهاينة فلسطين ، العبرية تعرف حرف الطاء فلو كان المقصود فلسطين لجاءت في التوراة فلشطيم ،
ــــ سيدنا موسى لا يعرف جمهورية مصر العربية ولا فلسطين مطلقا ،فتذكر التوراة انه كلم ربه على جبل حوريب ، قال الصهاينة والمتصهينون انه في سيناء دون دليل مادي ، لكن جبل حوريب وقرية حريب وقضاء حريب موجودة الى يومنا هذا في محافظة مأرب في اليمن، مما يؤكد ان موسى ( ع ) كان في اليمن
ـــــ ابراهيم الخليل لم يخرج من بابل في العراق : تقول التوراة انه خرج من اوركسديم ،يم= علامة جمع عبرية ، اور = مدينة ـكسد ــــ قصد هي فرع من قبيلة يافع في جنوب اليمن في محافظة ابين ولحج، وتضيف التوراة انه خرج الى قادش وشور وتغرب في جرار وهذه مدن يمنية ـكما انه نزل على قبيلة حث واشترى من شيخها ارضا دفن فيها زوجته وقبلة حث نراها اليوم في بلاد الحوثيين في محافظة صعده وفي محافظة ريمة في اليمن
ــــ الفلسطينيون ليسوا من جزيرة قبرص ولا من جزيرة كريت ، الصهاينة قالوا هذا الكلام لفصل فلسطين عن محيطها العربي وانهم اجانب قدم الصهاينة قبلهم الى فلسطين ، ان المؤرخ اليوناني هيرودوت 450 ق م يقول في تاريخه :الجزء جنوب سورية هو فلسطين
يعني يااااااا ظالم //حرام احكيلك شيخ لانك بتحكي انو الارض المباركه لليهود اذن انت عدو لسيد المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم والقدس للاسلام مو لليهود الايات القرانيه يلي ناشرها انت وبتحكي عن بني اسراءيل تفسيرها انه رب العالمين اكرم بني اسراءيل بكثرة نزول الانبياء عليهم لينصحوهم ورشدوهم وللاسف خانو بعض الانبياء وقتلوهم هؤولاء اليهود قتلو الانبياء والمرسلين وقتلو الشيوخ والعجايز والاطفال والنساء وسيدنا محمد حرم قتل النساء والاطفال فكيف تحترم و تمدح باليهود /// اذكر اخواني المؤمنين بالله الواحد الاحد ان التفرقه حرام والجميع مسلمون ومن قال لا اله الا الله فهو موحد يحرم ويمنع قتله //اللهم انا نعوذ بك من جميع والفتن ونعوذ بك من فتنه المسيح الدجال ///انصح اخواني المسلمين بمتابعت فيديوهات وحلقات الشيخ عمران حسين الذي يتحدث حقا عن اخر الزمان
لم يكون لليهود طوال حياتهم وطن ملك لهم كانوا في مصر عبيد عند الفراعنه حتى اتى سيدنا موسى عليه السلام وحررهم من العبوديه وخرج بهم الى ارض المقدسه التي تقول عنها ورفضوا دخولها وقالوا لسيدنا موسى اذهب انت وربك فقاتلا ان ها هونا قاعدون وتأهو في صحراء سينا اربعين سنه حتى جاء جيل جديد ودخلوا الارض المقدسه هم وداود عليه السلام وطالوت واخذو ارض المقدس وختلفوا ما بينهم وتفرقوا اللى اثنى عشر سبط يعني عيلة يعني بلغة العشائر فخذ ومن ثم تحاربوا وجاء عليهم من قاتلهم وقتلهم وشتتهم في الارض ولم يبقى الا خمسه من الاثنى عشر سبط وسكن اريحا فلسطين وتقاتلوا هم وملك الكرك وقتلهم واخرجهم منها ولم يبقى منهم احد تقسموا وكانوا اقلاء على العالم ولم تقوم لهم قائمه الا عندما سقطة الدوله العثمانيه والخلافه الاسلاميه وستعمرو الوطن العربي رجعوهم الى ارض فلسطين وبدة معانات العرب والمسلمين بدخول مرض السرطان على جسد الامة كيف تجرئوا على ان تقولا مثل هذا الكلام كل هذاحب لمن قتل الانبياء وقتل اطفال فلسطين وقتل النساء والشيوخ ويحكم كيف تحكمون.فلسطين ارض مسلمة ولكل واحد يقول لا اله الا الله محمد رسول الله وسوف تعود الى مهد الاسلام رغماً عن اليهود ومن والاهم