شيخ أردني يدعى أحمد العدوان: لا يوجد في القرآن الكريم شيء اسمه فلسطين والارض منحها الله لليهود
1 - فبراير - 2014
حجم الخط
116
لندن ـ القدس العربي ـ من احمد المصري ـ قال الشيخ أحمد العدوان الذي يعرف نفسه بأنه عالم إسلامي مقيم في لأردن عبر صفحته الشخصية علي “فيسبوك”،انه لا يوجد شئ في القرآن الكريم شيء اسمه “فلسطين”: كتب الله تعالى الارض المقدسة لبني اسرائيل الى يوم القيامة ، الاية 21 من سورة المائدة ، واورثها لهم بقوله تعالى ( كذلك وأورثناها بني اسرائيل ) سورة الشعراء 59، اقول للمحرفين عن كتاب ربهم القرآن الكريم من اين أتيتم باسم فلسطين يا كذابين يا ملاعين وقد سماها الله تعالى الارض المقدسة وأورثها بني اسرائيل الى يوم القيامة ، لا يوجد شئ في القرآن الكريم اسمه فلسطين ، اذا مطالبتكم بارض اسرائيل باطلا واعتداء على القرآن وعلى اليهود وعلى ارضهم وبالتالي لن تفلحوا وسيخزيكم الله ويخذلكم كونه تعالى هو الذي يدافع عنهم”.
واضاف الشيخ العدوان “الفلسطينيون قتلة الاطفال والشيوخ والنساء ، يعتدون على اليهود ثم يقدمونهم دروع بشرية ويختبئوا ورائهم ودون رحمة لاطفالهم وكأنهم ليسوا اطفالهم ، ليهموا الرآي العام ان اليهود يتعمدوا قتلهم ، وهذا ما شاهدته بام عيني في السبعينات عندما كانوا يعتدون على الجيش الاردني الذي احتضنهم وآواهم بدل ان يشكروه فكانوا يقدموا اطفالهم للجيش الاردني ليوهموا دول العالم ان الجيش يقتل الاطفال ، هذا ديدنهم وعادتهم وخبثهم وقسوة قلوبهم على اطفالهم وكذبهم على الرأي العام لينالوا تأييده”.
الجدير بالذكر ان الشيخ المذكور قام بزيارة اسرائيل والتقى بعلماء دين يهود، واجرى معه موقع “اسرائيل بالعربية” نص حوار قال فيه ان سبب انفتاحه على الشعب اليهودي “نابع عن اعترافي لهم بسيادتهم على ارضهم و ايماني بالقرآن الكريم الذي اخبر و اقر ذلك في مواطن كثيرة منه ، مثل قوله تعالى : (يا قوم ادخلوا الارض المقدسة التي كتب الله لكم…) المائدة 21) ، و قوله تعالى : (كذلك اورثناها بني اسرائيل)(الشعراء 59) ، و غيرها من الآيات الكريمة .واضاف ” انه شعب مسالم يحب السلام وليس معادي ولا معتدي ولكن اذا أعتدي عليه يدافع عن نفسه بأقل ضرر للمعتدي ، و يكفيه شرفا ان الله تعالى فضله على العالمين اي على الانس و الجن الى يوم القيامة ، و كنت قد بينت في كتبيو رسائلي من اسباب هذا التفضيل ، فالله تعالى عندما فضله لم يجامله ،ولم يظلم غيره بل هو يستحق ذلك”.
ما كشفه اليوم من يسمي نفسه – (بالشيخ )- احمد العدوان – يكشف حقيقة التكفيريين و عمق ثقافتهم الصهيونية الاجرامية – ما يفعلونه اليوم في العراق و سوريا و لبنان و مصر هو تطبيق حرفي لبروتوكولات حكماء صهيون – من لم يقرأها فليقرأها – ليجد ان ما يحصل اليوم هو تجسيد .. و محاولة اخيرة لانقاذ الكيان الصهيوني و الذي سيزول حتما .. 70% من سكان الكيان الصهيوني هم خزر رحل هدفهم المال و السلطة و ليس ابراهيم و سليمان .. و سيرحلون عن فلسطين عندما تزول تزول اسباب وجودهم و هي المال و السيطرة .. وهم خزر تهودوا ليبتزوا العالم تحت اسم شعب الله المختار و قتلوا الكثيرين من اليهود الحقيقين احفاد سيدنا ابراهيم .. ما تبقى من اليهود الحقيقيون موجودون السامريون في نابلس و ناطوري كارتا في القدس و هم لا يعترفون بوجود اسرائيل و لا يحملون جواز السفر الاسرائيلي بل الفلسطيني و يرفضون وجود اسرائيل .. و يهودا والسامرة هي تاريخيا هي جزء بسيط من فلسطين نابلس و محيط القدس و ليس كل فلسطين .. و احفادها يقولون انهم جزء من فلسطين و ليس اسرائيل .. ما كتب في القرآن حول اليهود يتعلق في هذا الجزء فقط .. و السامريون و اليهود الحقيقيون يكرهون الصهاينة الخزر لانهم قتلوا الكثير منهم … الصهاينة الخزر أصولهم من بحر قزوين .. تسمى اليوم داغستان التي هي احد معاقل التكفيرين .. و منها يخرج الانتحاريون الى العراق و سوريا و روسيا و لبنان و مصر …….
لقد تابعت ثقافة التكفيريين الشيشانين منذ بدء حرب الشيشان على مواقعهم على الانترنت .. و لم يأتي هذا الاحمد العدوان بجديد .. على موقعهم عل الانترنت … كانوا يكتبون ان الفلسطينين ارهابيون و المستوظنين مظلومون تماما مثل ما يقول من يسمي نفسه (بالشيخ) احمد العدوان – و فعلا هو العدوان على الديانات السماوية جمعاء و نصير الصهاينة الخزر الملحدين قطاع الطرق في تاريخهم و الذين تهودوا منذ 500 عام فقط و اسسوا الحركة الصهيونية و التي هي عقيدة خزرية و ليست عقيدة اتباع سيدنا ابراهيم الحقيقين … لقد حمى الفلسطينيون ارض فلسطين المقدسة 5000 و سيحمونها 5000 عام اخرى انشالله و فلسطين ملك الانسانية جمعاء و الديانات السماوية جمعاء .. من دخلها مسالما اصبح مكونا محببا منها و من داخلها غازيا دحره عنها شعب الجبارين ولو بعد حين.. في الانجيل ورد ان سيدنا عيسى الذي نحترمه و نجله طبقا للقرآن .. قد ولد في فلسطين المقدسة و ليس في اسرائيل و هو من الطائفة السامرية الكريمة
قال تعالى في كتابه الكريم بني اسرائيل ..
اي احفاد سيدنا ابراهيم ولم يقل من يعتنق الديانه اليهوديه ونحن الفلسطينيين هم احفاد سيدنا ابراهيم الحقيقيين وليس هناك اي رابط دم لمعتنقي الديانه اليهوديه من الاوروبيين الخزر( الاشكناز)لا بسيدنا ابراهيم ولا اسحق وليس لهم ايه جذور تربطهم لا بأرض ولا بشعب فلسطين
وقبل مجئ سيدنا إبراهيم من بلاد الكلدانيين بالعراق.. من كان يوجد بفلسطين أوليس الكنعانيين سكان فلسطين الأصليين..؟ من ثم اليهود لم يدخلوا فلسطين عندما أمرهم المولى عز وجل وقالوا لموسى إن فيها قوم جبارين.. ومن ثم دخولها بعد ذلك بعد وفاة نبيهم وعاثوا فيها الفساد. ولم تكن آنذاك خالية من السكان..
لم توجد كلمة فلسطين ولم توجد كلمة الأردن ولا سورية.. فلسطين جزء لا يتجزأ من بلاد الشام.. والأرض المباركة تخص كل بلاد الشام.. اليهود هم ديانة وليس شعب.. لصقوا اسم (إسرائيل) زوراً بهم.
ايها الشيخ لااجع كتاب المؤرخ الاسرائيلي شلومو ساند حول خلق ارض اسرائيل وسيفند اليهودي الصهيوني اقوالك. يبدو لي انك انسان امي لا تفقه شيئا. فلسطين هو اسم روماني اطلق على بلادنا والفلسطينين هم اصحاب الارض لانهم ورثة الكنعنايين, فلا حاجة لان تذكر فلسطين في القران ففلسطين لاصحابها وهم الفلسطينين كما لا حاجه للان يذكر القران بان فرنسا للفرنسسن. اما ارض اسرائيل كما يدعون الصهاينه فانها ايضا ولا مرة كانت تعني وحده جيوسياسيه وانما مناطق معينه من فلسطين تطبق بها شريعة الحلال والحرام ولم تعني قطا كيانا سياسيا هذا كما ورد في دين اليهود , اما البقيه من ادعاءاتهم فهي ايديولوديه صهيونيه حتى ان بعض الفئات من اليهود رفضتها لانها تعتبر كفرا – راجع كتاب شلوموساند.
الاكيد اننا لا نعرف اصلك، ولكن يبدو انك تفسر ايات القرءان الكريم من باب عدم احترام التسلسل والترتيب، وعليه انصحك بقراءة سورة الاسراء، والبحث الجيد عن تفسيرها، اضافة اننا نشك في انتماءك العربي
وقصة الخروج من مصر الى ارض فلسطين لم تكن الا رمزاََ يروي بألرموز قصةََ حية للخروج الحقيقي لبني البشر ومن أدرك معنى القصة ومغزاها يفهمُ على الفور إن الله سبحانه يحكي لنا قصة الخروج الحقيقي لبني البشر من الخطيئة التي وقعوا فيها فإستحقوا الموت…
تفسير أصحاح 23 من سفر الخروج للقمص تادرس يعقوب تفسير أصحاح 23 من سفر الخروج … 31 وَأَجْعَلُ تُخُومَكَ مِنْ بَحْرِ سُوفٍ إِلَى بَحْرِ فِلِسْطِينَ، وَمِنَ الْبَرِّيَّةِ إِلَى النَّهْرِ…
قضية فلسطين هي قضية حق وقضية اخلاق وشرع وقانون تقرها كل الامم، وليست قضية تموت بفعل مرور الزمن… قضية أخلاقية
بو زايــــــــــد…
عجيب ..عجب العجاب …غريب ومدهش…كلامك يا العدوان..لم نسمع به مدى الحياه ..اوضح لنا المزيد …وامسح اسم فلسطين ,, وفلسطينون.. من عقول الناس ..وحل القضيه انت ونتنياهو … واصدقائك حاخامات اسرائيل ..خلينا انشوف شو بيطلع بايدك..
ها هو ما كنا نخشاه ان عدوانا يكون من اوساطنا
هذا هو الاستشراق وما غرسوه اليهود في عقولنا (ليس الكل ))وانما برؤوس اصحاب العقول الصيره واي شيخ انت يا العدوان من اسمك العداء فمن انت لكي تفسر كلام الله على هواك انت من (( يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض )) فدين ابن عبدالله قد قطع الشك باليقين
ولكن هذا والله ما حصدناه من شيوخ الاسلام الذين يدعون الاسلام ليكون لهم حجاب ((المنافقون)) احفاد ابن سلول اقول واحذر انما تترك دين محمد كما جاء به او اخرجوا منه فليس دين يتخذ حسب الهواء ولانريد ان تزيدواه الا خبالا وهذه راساله اتمنى ان تصل الى كل من يتستر بالدين لاغراض شخصية او سياسية او استشراقية مثل العدوان انه ون اباطرة التنصير والتهويد
ها
ما كشفه اليوم من يسمي نفسه – (بالشيخ )- احمد العدوان – يكشف حقيقة التكفيريين و عمق ثقافتهم الصهيونية الاجرامية – ما يفعلونه اليوم في العراق و سوريا و لبنان و مصر هو تطبيق حرفي لبروتوكولات حكماء صهيون – من لم يقرأها فليقرأها – ليجد ان ما يحصل اليوم هو تجسيد .. و محاولة اخيرة لانقاذ الكيان الصهيوني و الذي سيزول حتما .. 70% من سكان الكيان الصهيوني هم خزر رحل هدفهم المال و السلطة و ليس ابراهيم و سليمان .. و سيرحلون عن فلسطين عندما تزول تزول اسباب وجودهم و هي المال و السيطرة .. وهم خزر تهودوا ليبتزوا العالم تحت اسم شعب الله المختار و قتلوا الكثيرين من اليهود الحقيقين احفاد سيدنا ابراهيم .. ما تبقى من اليهود الحقيقيون موجودون السامريون في نابلس و ناطوري كارتا في القدس و هم لا يعترفون بوجود اسرائيل و لا يحملون جواز السفر الاسرائيلي بل الفلسطيني و يرفضون وجود اسرائيل .. و يهودا والسامرة هي تاريخيا هي جزء بسيط من فلسطين نابلس و محيط القدس و ليس كل فلسطين .. و احفادها يقولون انهم جزء من فلسطين و ليس اسرائيل .. ما كتب في القرآن حول اليهود يتعلق في هذا الجزء فقط .. و السامريون و اليهود الحقيقيون يكرهون الصهاينة الخزر لانهم قتلوا الكثير منهم … الصهاينة الخزر أصولهم من بحر قزوين .. تسمى اليوم داغستان التي هي احد معاقل التكفيرين .. و منها يخرج الانتحاريون الى العراق و سوريا و روسيا و لبنان و مصر …….
لقد تابعت ثقافة التكفيريين الشيشانين منذ بدء حرب الشيشان على مواقعهم على الانترنت .. و لم يأتي هذا الاحمد العدوان بجديد .. على موقعهم عل الانترنت … كانوا يكتبون ان الفلسطينين ارهابيون و المستوظنين مظلومون تماما مثل ما يقول من يسمي نفسه (بالشيخ) احمد العدوان – و فعلا هو العدوان على الديانات السماوية جمعاء و نصير الصهاينة الخزر الملحدين قطاع الطرق في تاريخهم و الذين تهودوا منذ 500 عام فقط و اسسوا الحركة الصهيونية و التي هي عقيدة خزرية و ليست عقيدة اتباع سيدنا ابراهيم الحقيقين … لقد حمى الفلسطينيون ارض فلسطين المقدسة 5000 و سيحمونها 5000 عام اخرى انشالله و فلسطين ملك الانسانية جمعاء و الديانات السماوية جمعاء .. من دخلها مسالما اصبح مكونا محببا منها و من داخلها غازيا دحره عنها شعب الجبارين ولو بعد حين.. في الانجيل ورد ان سيدنا عيسى الذي نحترمه و نجله طبقا للقرآن .. قد ولد في فلسطين المقدسة و ليس في اسرائيل و هو من الطائفة السامرية الكريمة
شخص تافه مثله مثل آل كوهين الأسد
يا إبن بطوطة:
كلامك هذا مليء بالمغالطات العجيبة !!!
قال تعالى في كتابه الكريم بني اسرائيل ..
اي احفاد سيدنا ابراهيم ولم يقل من يعتنق الديانه اليهوديه ونحن الفلسطينيين هم احفاد سيدنا ابراهيم الحقيقيين وليس هناك اي رابط دم لمعتنقي الديانه اليهوديه من الاوروبيين الخزر( الاشكناز)لا بسيدنا ابراهيم ولا اسحق وليس لهم ايه جذور تربطهم لا بأرض ولا بشعب فلسطين
اليهود لا يقبلون ان يعتنق احد ديانتهم
لا عليك
فاقد الشيء لا يعطيه
الظاهر ان الشيخ ترعرع في المريخ
وقبل مجئ سيدنا إبراهيم من بلاد الكلدانيين بالعراق.. من كان يوجد بفلسطين أوليس الكنعانيين سكان فلسطين الأصليين..؟ من ثم اليهود لم يدخلوا فلسطين عندما أمرهم المولى عز وجل وقالوا لموسى إن فيها قوم جبارين.. ومن ثم دخولها بعد ذلك بعد وفاة نبيهم وعاثوا فيها الفساد. ولم تكن آنذاك خالية من السكان..
لم توجد كلمة فلسطين ولم توجد كلمة الأردن ولا سورية.. فلسطين جزء لا يتجزأ من بلاد الشام.. والأرض المباركة تخص كل بلاد الشام.. اليهود هم ديانة وليس شعب.. لصقوا اسم (إسرائيل) زوراً بهم.
ايها الشيخ لااجع كتاب المؤرخ الاسرائيلي شلومو ساند حول خلق ارض اسرائيل وسيفند اليهودي الصهيوني اقوالك. يبدو لي انك انسان امي لا تفقه شيئا. فلسطين هو اسم روماني اطلق على بلادنا والفلسطينين هم اصحاب الارض لانهم ورثة الكنعنايين, فلا حاجة لان تذكر فلسطين في القران ففلسطين لاصحابها وهم الفلسطينين كما لا حاجه للان يذكر القران بان فرنسا للفرنسسن. اما ارض اسرائيل كما يدعون الصهاينه فانها ايضا ولا مرة كانت تعني وحده جيوسياسيه وانما مناطق معينه من فلسطين تطبق بها شريعة الحلال والحرام ولم تعني قطا كيانا سياسيا هذا كما ورد في دين اليهود , اما البقيه من ادعاءاتهم فهي ايديولوديه صهيونيه حتى ان بعض الفئات من اليهود رفضتها لانها تعتبر كفرا – راجع كتاب شلوموساند.
الاكيد اننا لا نعرف اصلك، ولكن يبدو انك تفسر ايات القرءان الكريم من باب عدم احترام التسلسل والترتيب، وعليه انصحك بقراءة سورة الاسراء، والبحث الجيد عن تفسيرها، اضافة اننا نشك في انتماءك العربي
هذا هو الوجه الحقيقي للتكفيريين حلفاء بني صهيون
يقول الله تعالى: {وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ} [آل عمران:78]، ومن أصدق من الله قيلاً، ومن أصدق من الله حديثاً.
يقول الله تعالى: وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ اذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ أَنبِيَاء وَجَعَلَكُم مُّلُوكًا وَآتَاكُم مَّا لَمْ يُؤْتِ أَحَدًا مِّن الْعَالَمِينَ
يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الأَرْضَ المُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلاَ تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنقَلِبُوا خَاسِرِينَ
قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا حَتَّىَ يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِن يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ
قَالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُواْ عَلَيْهِمُ الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ
قَالُواْ يَا مُوسَى إِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا أَبَدًا مَّا دَامُواْ فِيهَا فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ
قَالَ رَبِّ إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلاَّ نَفْسِي وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ
قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الأَرْضِ فَلاَ تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ
وقصة الخروج من مصر الى ارض فلسطين لم تكن الا رمزاََ يروي بألرموز قصةََ حية للخروج الحقيقي لبني البشر ومن أدرك معنى القصة ومغزاها يفهمُ على الفور إن الله سبحانه يحكي لنا قصة الخروج الحقيقي لبني البشر من الخطيئة التي وقعوا فيها فإستحقوا الموت…
تفسير أصحاح 23 من سفر الخروج للقمص تادرس يعقوب تفسير أصحاح 23 من سفر الخروج … 31 وَأَجْعَلُ تُخُومَكَ مِنْ بَحْرِ سُوفٍ إِلَى بَحْرِ فِلِسْطِينَ، وَمِنَ الْبَرِّيَّةِ إِلَى النَّهْرِ…
قضية فلسطين هي قضية حق وقضية اخلاق وشرع وقانون تقرها كل الامم، وليست قضية تموت بفعل مرور الزمن… قضية أخلاقية
بو زايــــــــــد…
عجيب ..عجب العجاب …غريب ومدهش…كلامك يا العدوان..لم نسمع به مدى الحياه ..اوضح لنا المزيد …وامسح اسم فلسطين ,, وفلسطينون.. من عقول الناس ..وحل القضيه انت ونتنياهو … واصدقائك حاخامات اسرائيل ..خلينا انشوف شو بيطلع بايدك..
ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
ها هو ما كنا نخشاه ان عدوانا يكون من اوساطنا
هذا هو الاستشراق وما غرسوه اليهود في عقولنا (ليس الكل ))وانما برؤوس اصحاب العقول الصيره واي شيخ انت يا العدوان من اسمك العداء فمن انت لكي تفسر كلام الله على هواك انت من (( يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض )) فدين ابن عبدالله قد قطع الشك باليقين
ولكن هذا والله ما حصدناه من شيوخ الاسلام الذين يدعون الاسلام ليكون لهم حجاب ((المنافقون)) احفاد ابن سلول اقول واحذر انما تترك دين محمد كما جاء به او اخرجوا منه فليس دين يتخذ حسب الهواء ولانريد ان تزيدواه الا خبالا وهذه راساله اتمنى ان تصل الى كل من يتستر بالدين لاغراض شخصية او سياسية او استشراقية مثل العدوان انه ون اباطرة التنصير والتهويد