اماراتي يرقص عارياً على يوتيوب وينفق 2000 درهم خوفاً من الفضيحة

يقول سامح // الامارات:

* ينطبق على هذا الشخص الغبي المثل الشعبي :
( رحت أصطاد ..صادوني ) ؟؟؟!!!
* يستغفر ربه , ويتعلم الدرس جيدا ويحمد الله أن ( المحتال )
طلب فقط ( 2000) درهم لأنه لو طلب أضعاف المبلغ لحصل عليه .
* لكن على ( المحتال ) أن يعرف أنّ هذا المال ( حرام ) وسوف يقع
مهما طال الزمن بشر أعماله الخسيسة الخبيثة .
* على ( المسلم ) أن يكون ( كيس فطن ) ولا يسمح للنصابين
والمحتالين يضحكوا عليه ويشفطوا فلوسه ( ظلما وعدوانا ) .
شكرا .

يقول nabil haddad:

حرام ام جلال المهم المحتال صرح بانة مختاج للمال وهذا حقة طالما وجد غبيا يصطادة خاصة لعلمة ان الرجال العرب عندهم نقطة ضعف اسمها الجنس
وطبعا هو محتال ليس لدية خبرة او يمكن لاول مرة يدخل عالم النصب لانة من المفترض ان يطلب 20 الف درهم على الافل ولكن يبدو انة كان يخطط لطلب
المزيد من المال كلما احتاج

عمليات النصب هذة تحدث يوميا في العالم العربي ولكن الزين يقعون في الفخ لا يتكلمون خوفا من الفضيحة

يقول احمد الصفدي:

الله يلعن ابو الجهل و ابو الهبل.. كمان متزوج وعنده بنتين ,, وما ادراه ان لا يطلب منه المزيد من المال؟ طالما شريط الفيديو موجود ممكن الطرف الآخر بعد فتره يطلب المزيد من المال

يقول حسام-بلجيكا:

الله لا يرده خروف ,وصحتين للمحتال ,الذي علم هذا درس لن ينساه.

يقول حبزبوز:

أليس الخبر غريب نوعا ما و غير راكب؟!
إن كان اﻷمر بين المبتز و الغبي حصرا ، والمقطع لم ينتشر والغبي دفع كما يفترض، السؤال من نشر وعرف كل هذه التفاصيل؟!
ذكرني ذلك بتلك القصة التي رواها أحد رواة القصص أيام ماقبل التلفاز والراديو ، من ان ثلاثة لصوص سرقوا كنزا وحملوه فوق حمار وفروا به، اتفق اثنان منهم على قتل احدهما ليفوزا بحصة أكبر ، وبالفعل قتلا صاحبهما ، ثم وضع أحدهما سما لﻵخر في الطعام و قبل ان يبدأ مفعول السم قام هذا بإغتيال صاحبه وهو نائم المهم بقي الكنز على ظهر الحمار الذي عاد به الى المدينة ، أحد الحشاشين من المستمعين سال الراوي ، ياشيخنا اذا كان الثلاثة قتلوا فمن روى تفاصيل ما جرى ، هل هو الحمار؟! عندها عمل الراوي حالو نايم و يشخر!!