قائد إيراني: قتل جميع القادة الأمريكيين لن يكفي للثأر لسليماني

حجم الخط
9

دبي: قال قائد القوة البرية في الحرس الثوري الإيراني إن قتل جميع القادة الأمريكيين لن يكون كافيا للثأر لمقتل قاسم سليماني.

وقتل الجيش الأمريكي سليماني القائد البارز في الحرس الثوري في يناير كانون الثاني 2020 خلال زيارته للعراق. وتعهدت إيران “بانتقام ساحق” من جميع المسؤولين عن اغتياله.

وقال محمد باكبور قائد القوة البرية في الحرس الثوري: “حتى إذا قُتل كل القادة الأمريكيين، فلن يكفي هذا للثأر لدماء سليماني. علينا أن نتبع خطى سليماني ونثأر لمقتله بطرق أخرى”.

وكان سليماني أقوى قائد عسكري إيراني، وقاد عمليات طهران في أنحاء الشرق الأوسط وقُتل في مطار بغداد في ضربة أمر بها الرئيس الأمريكي في ذلك الوقت دونالد ترامب.

وتأتي تصريحات باكبور في الوقت الذي تحاول فيه إيران والقوى العالمية معالجة القضايا العالقة في محادثات فيينا بشأن إحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015.

وإحدى القضايا العالقة هي ما إذا كانت واشنطن سترفع الحرس الثوري من القائمة الأمريكية للمنظمات الإرهابية الأجنبية مثلما طالبت طهران من أجل إحياء الاتفاق.

(رويترز)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول سناء:

    عنتريات لا تسمن ولا تغني من جوع
    بالعكس ابطال ما شاءالله في قتل الاطفال والنساء والشيوخ وحصار المدنيين في سوريا واليمن.

    1. يقول فوزي:

      ليس هناك أخطر من ميليشيات على الأمة الإسلامية

    2. يقول محمد المغربي:

      هذه العنتريات هي التي تقوي موقف ايران في المفاوضات النووية . لو كانت فقط عنتريات وليس كلام صحيح لانتخاب الثورة منذ40 سنة بهجمة واحدة من طرف اسرائيل او امريكا .

  2. يقول إبن آكسيل:

    عار على الولايات المتحدة إغتيال البشر خارج نطاق القانون …….

  3. يقول حمو:

    كما كان يقتل في العراق وسوريا قتل أيضا انتقاما للابرياء

  4. يقول حمو:

    تبا لكم حسبتم العرب السنة أمريكا فانتقمتم منهم

  5. يقول راصد التقيويين:

    ضع كلمة “أعداء” قبل القادة الأمريكيين ليصدق التصريح.

    1. يقول مصطفى كردي:

      تصريح …أتحدى ملوككم و ولاة عهودهم و امراءكم ورؤسائكم وسلاطينكم أن يدلوا جزء من مليون منه ضد أمريكا حاضنة الصهاينة وها هي مقدساتكم تغتصب نهارا وليلا وفي رمضان…….

  6. يقول Moha:

    ههه على راسو ريشة?

إشترك في قائمتنا البريدية