معلم أردني يطلق النار على طلابه

يقول يحي:

مع الأسف في بلداننا بسبب غياب سلطة القضاء و القانون و انتشار سلطة الأسر ذات العدد الضخم من الرجال و كذلك المحسوبية تكون علاقة المدرس مع الطالب علي أساس تعداد أفراد أسرة الطالب و نفوذ والده المادي و الاجتماعي و لهذا يتعدي المدرس علي بعض الطلاب دون غيرهم و يتعمد توجيه الإهانات لهم و استخدام ألفاظ بذيئة في وصفهم !!!!
تباً أهكذا معلم و لهكذا بلدان متخلفة عن ركب الحضارة !

يقول AL NASHASHIBI:

أكيد هذا هو الاسلوب الجديد في ضبط سلوك الطلاب …..كما أكيد المسدس كان مسدس صوتي لا اكثر ولا اقل …..لأننا شعب نحب صوت الفرقعه …وخاصه في الأفراح حتي نحولها الي اطراح …..ولو كان المسدس حقيقي لما اسقط بعض البعوضات التي تضر في حياه الطلاب…..
…..النشاشيبي ناسف كل الاسف علي هذا السلوك بدون ادني شك …ولكن العيب يقع ليس فقط علي المعلم. بل علي الدوله التي تسمح للمواطن بحمل السلاح بدون وضع شروط لكل من يرغب في احتواًه …عليه ان يثبت ضروره امتلاكه. ولفتره معينه ….كما ان هذا الاستاذ لا بدي من انه يعاني من امراض اجتماعيه اخري …وعلينا علاجها …وبهذا علينا ان يتعرض كل معلم الي لجنه متابعه سلوكه بين فتره وأخري …لان كل انسان يمر بظروف صعبه وعلينا جميعاً بالتعاون من اجل اجاد الحلول السلميه لابناً هذا المجتمع الاصيل …..أخوكم النازح. بدون معلم ……
……AL NASHASHIBI 

يقول عوني // المانيا:

بصراحه معظم القيم والاخلاق العربيه اندثرت مع دخول العولمه, لا المعلم قادر يربي تلاميذه ويبرهن لهم … ( إنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبو ) ولا الطالب قادر يستوعب… ( قم للمعلم وفِّه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا ) … وعلى مقولة امي الله يرحمها الشوف مش زي الخراف على هلجيل, الحق الاول على المعلم بتصرفه الاعوج باستعمال السلاح والعنف مهما كانت القصه يكون حليم ورفيق ولكن هذا لا يمنع بان اقول الحق كمان على الطالب لعدم احترامه للمعلم كااحترامه لوالده. العنف لا يولد سوى العنف.