باريس ـ “القدس العربي”:
تم اليوم الخميس استدعاء المفكر الإسلامي السويسري طارق رمضان من قبل قضاة التحقيق الفرنسيين في الاتهامات بالاغتصاب الموجهة إليه، حيث من المحتمل توجيه إليه لائحة اتهام جديدة بالاغتصاب بناء على طلب العدالة السويسرية.
فبحكم الرقابة القضائية الصارمة المفروضة على طارق رمضان والتي تمنعه من مغادرة الأراضي الفرنسية في ظل استمرار التحقيق في تهم الاغتصاب الموجهة إليه رسمياً في فرنسا؛ قدم مدعي عام جنيف إلى فرنسا، حيث استدعى اليوم الخميس المفكر الإسلامي السويسري إلى المحكمة القضائية بباريس للاستماع إلى أقواله بشأن الشكوى بتهمة “الاغتصاب والإكراه الجنسي” المقدمة ضده في سويسرا عام 2018 والتي تعود وقائعها إلىعام 2008، وذلك أمام قضاة التحقيق الفرنسيين في قضيته.
المدعية السويسرية على طارق رمضان تدعى بريجيت؛ وتقول بأنه قام باغتصابها وتعنيفها طيلة ليلة يوم الـ28 من شهر أكتوبر 2008 في فندق بجنيف. وقد اعتبرت النيابة العامة في جنيف أن اتهامات بريجيت جدية، وعليه فتحت تحقيقاً في يوم 7 من شهر سبتمبر 2018 في تهم الاغتصاب والإكراه على ممارسة الجنس. وخلال الأشهر الخمسة عشر الماضية طالب المحاميان عن بريجيت، وهما روربيرت آسايل وآليك ريموند، النائب العام السويسري بتوضيح أسباب بطء الإجراءات المتعلقة بشكوى موكلتهما دون الحصول على جواب.
وكانت النيابة العامة في سويسرا قد وافقت في شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي على طلب تعاون تقدم به القضاء الفرنسي في ملف بعد مرور عدة أشهر من التخبط. وبموجب هذه الموافقة، سيكون كذلك بإمكان قضاة التحقيق الفرنسيين الثلاثة المكلفين بالتحقيق في قضايا الاغتصاب الموجهة إلى طارق رمضان في فرنسا، الاطلاع على الجزء المتعلق بسويسرا من تهم الاغتصاب الموجهة للمفكر الإسلامي.
وفي فرنسا يواجه طارق رمضان تهمتين رسميتين باغتصاب سيدتين، بسبب وقائع تعود إلى عامي 2009و 2012 . وفِي فبراير/ شباط الماضي وجهت إليه تهمتي اغتصاب سيدتين اضافيتين.
اي مفكر اسلامي هذا الفاسد ومجرم ؟ قولوه اسمه دون مفكر اسلامي …
وهل رأيته بأم عينيك يفسد في الأرض ويعلم الحرق والنسل كديكتاتوري العرب؟؟ عجيب غريب أن تقذفوا الناس بما ليس فيهم وما لا تستطيعون إثباته. هذا مفكر من بيت أكثر مائة شخصية مؤثرة في العالم أبحاثه واستشاراته في أكبر الجامعات منذ أكثر من 25 سنة. وفجأة تلفق له قضية من قبل صحفية صهيونية معروفة هنا في فرنسا بعدائها له لأنه ما انفك يفضح أكاذيبها هي وكثير من مفكري الغرب الذين ينظرون إلى الاسلام كعدو للبشرية والى المسلمين كإرهابيين…هل قرأت كتبه؟ هل تابعت نقاشاته؟ هل حضرت محاضراته؟؟؟ أكيد لا….انا حضرت وتابعت والتقيت به أكثر من مرة …سبحان الله ..هل لديك شهود إثبات بانه اغتصب المدعيات؟؟؟ حتى شرعا لا يجب القذف هكذا دون دليل …اتقوا الله ….
هذا مفكر إسلامي و مجدد، و له باع طويل و مواكب للتطورات التي يعرفها العالم و ليس مثل دعاة السلاطين أو الدعاة المتحجرين و قد استطاع أن يقف في وجه المسيحيين المتشددين و كان ندا لهم و ما عليك أخ الجبوري الا ان تعود إلى مناظراته التي اسكت فيها عتاة المتدينين المسيحيين، و قد كان له الاف المعجبين من الاوروبيين و بسببه اسلم العديد من الاوروبيين و الاوروبيات،لهذا نصب له المتشددون المسيحيون هذا الكمين و اتهموه هذه التهمة البغيضة لكي يشوهوا سمعته و يقضوا على تأثيره الإيجابي على الشباب الاوروبي، نتمنى من الله ان يزيح عنه هذه الغمة و ان ينصره على أعدائه، اللهم رد كيدهم في نحورهم.
آميين
طارق رمضان اعترف أمام القضاء الفرنسي ومن خلال كتاب اصدره حديثاً بممارسة الجنس بالتراضي. لاتأخذك العصبية عن الحقيقة.
أعتقد بأنها شكاوي كيدية! لا أستبعد يد بن زايد بالموضوع!! ولا حول ولا قوة الا بالله
اغتصاب هن وهناك تخم لايصدقها العقل .كيف نصدق امراة معه في نفس الحجرة برضاها ان حدث ذلك وتدعي الاغتصاب هذا محال قد يقع في حالة واضنه بريء لكن ان يكون كما يصفون فهي مؤامرة واضحة للتشفي من قدراته البلاغية وتاثيره الاسلامي في مجتمعات الغرب
والغريب ان المدعيات كلهن اجمعن على ان الاغتصاب في شقق فما الذي ادخلهن هذه الشقق.
الزوجة تنام في نفس السرير مع زوجها وان لم تكن راضية يعتبر اغتصاب ويحاكم الزوج
هده هي القوانين الاوروبية
أما آن لهذا المسلسل الفاشل أن ينتهي ….عشرون سنة في أوربا وما رأيت فتاة واحدة تتذكر أنها اغتصبت بعد عشرة أعوام!!! كل المدعيات كاذبات وتعرفن بعضهن البعض بدليل تواطؤ الصحفية الصهيونية المثلية “كارولين فورس” والتي تواطئت مع المدعيات لحبك سيناريو واحد بتواطؤ من قاض سابق يكره الدكتور طارق رمضان والشرطة تغاضت عن هذه الادلة واضاعتها عنوة من الملف كما وضحه محاميه مرارا وتكرارا. هناك نية مبيتة ضد طارق رمضان لتدميره لانه من اكثر المفكرين المسلمين تأثيرا في العالم وقد كسر كثيرا من المفكرين الغربيين والصحفيين المأجورين امثال كارولين فورست هذه التي لم تحقق معها الشرطة لحد الان برغم وجود ادلة من مصلحة الهاتف بتواطءىها مع المدعيات. ثم ان هناك وزراءا في الحكومة الفرنسية و في البرلمان لهم نفس تهم طارق رمضان ولم يستدعوا من قبل العدالة!!!! وحفظت الدعاوى. ما يجري لطارق رمضان هو تصفية فكرية لمفكر اسلامي بارز استطاع تدنير نمطية التفكير الفنخبوي الفرنسي ودحضه أمام تناقضاته واكاذيبه. وكما يقول المثل عندما تأخذ الكذبة المصعد فإن الحقيقة تأخذ السلم لكنها تصل في النهاية وتكشف الكذبة. كان الله في عون طارق رمضان والاعيب الصهيونية.
المؤامرة واضحة لماذا المدعيات يكن معه في حجرة الفندق بمحض ارادتهن ثم بعد ذلك يدعين الاغتصاب عجيب
اعترف بنفسه أمام القضاء الفرنسي بفعلته المحرمة مع اكثر من مرآة؟؟؟
حقاً خسارة ، لأنه كان سداً منيعاً ضد المتطرفين العلمانيين أعداء الإسلام.
اعترف بالعلاقة الرضاءية مع واحدة من المدعيات و ليس مع كل الكاذبات و كان هذا بنصيحة محاميه لما تدهورت صحته و لم يسمحوا له بالسراح المشروط لكي يخرج و يذهب للمستشفى ، هذه مؤامرة كما قال كل المعلقين، لأنه كان تهديد حقيقي للمسيحيين و للصهيونية، و ما عليك الا البحث في سيرته الذاتية، و الاطلاع على ارشيفه الغني و مناظراته التي أشاد بها أعظم المفكرين العرب و الاجانب. نطلب من الله العلي القدير أن ينصره على أعدائه و اعداء الاسلام.
اصبحت مودا، بل الوسيلة القذرة للقضاء على كل من له وزنه في العالم حتى في عالم السياسة، كما هو الحال بالنسبة لطارق رمضان. اصبحت اوروبا تحسب له الف حساب و لاسكاته و تشو يه صورة الرجل ، اغتصب و اغتصب ….
This man is innocent and this is fabricated charge. He is innocent until proven guilty in a court of law. This man is a victim of his success and may Allah bless him and help him . he need our prayer and supplications. God bless him
لا أستطيع تصديق كل هذا الهراء!!
حتى لو اعترف في حالة بوجود علاقة بالتراضي فهذا كان بالتأكيد زواج و لا شئ غير الزواج. ارجع إلى الفقه واعرف أنه زواج حتى لو لم يكن هناك شاهدان ، فالشاهدان مستحبان في الزواج و مفروضان في الطلاق في مذهب الإمام جعفر الصادق( عليه السلام) أستاذ مالك و أبي حنيفة.