جورج قرداحي: فيروز أكبر حزب في العالم ومن لا يعجبه رأيها ليضرب رأسه بأقرب حائط
26 - ديسمبر - 2013
حجم الخط
55
بيروت ـ علّق الإعلامي جورج قرداحي على ما تعرّضت له السيّدة فيروز من حملة بسبب ما قاله عنها نجلها الفنان زياد الرحباني حول رأيها السياسي، وإعتبر قرداحي أن “فيروز رمز مقدّس فوق النقد لأنّها كرامتنا وعزتنا وكبرياؤنا وهي عندنا بغلاوة الوطن والعائلة والشرف”.
ورأى قرداحي أن “فيروز هي أكبر حزب ليس فقط في لبنان ولكن في العالم العربي وهي حرة في أن تحب من تريد وتكره من تريد وكل من لا يعجبه رأيها أو موقفها يمكن أن يضرب رأسه بأقرب حائط لديه”.
وعمّا حصل مع الموسيقار ملحم بركات، قال قرداحي “أبو مجد، كلنا نحبك، وانت ثروة وطنية قبل ان تكون ثروة فنية، والذين حاولوا التعرض لك إنما هم وجهوا اعتداءهم على كل واحد منا، وعلى الوطن وكرامة الوطن”. وناشد قرداحي السلطات الأمنيّة أن تتحرّك بسرعة وفاعليّة للإقتصاص من الفاعلين لأن أبو مجد هو ثروة لبنان الحقيقيّة.
وختم قرداحي بالقول “على كل حال انت جبل من جبال لبنان الشامخة، ويا جبل ما تهزك ريح”.
I fully agree with George
why do we all want people to think like us and act like us and do like we do? Are we really a developed nation of countries? we are at the end of civilization and we should shut and be ashamed of ourselves .We are the most backward people on earth and still live in the mid ages.
على رغم من حجم المأسي والجرائم التي ابتليت بها الامه العربيه خاصه في سوريا الحبيبه الا انني اعتبر انها نعمه كبيره انعم الله بها علينا حيث عرت وفضحت بل وكشفت كم كنا مخدوعين في حياتنا ابتدءا بما سمي محور الممانعه مرورا للحقد الدفين الذي تحمله بعض الطوائف التي عاشت بين ثنايا العالم العربي مثل الطائفه الشيعيه والعلويه التي وغيرها من الطوائف التي تحالفت مع بعضها البعض لايربطها الا كرهها وحقدها على الغالبيه العربيه …شاهدنا كيف نحالف شيعه العراق مع شيعه لبنان مع علوييهم ومسيحييهم وطبعا بقياده ايران الفارسيه في دعم اكبر نظام اجرامي في العصر الحديث …فأي ضمير يحمله هؤلاء في دعم هذا النظام سوى حقد دفين …لطالما تغنينا واحببنا صوت فيروز ولكن ان صح ماقيل عنها فلتذهب فيروزللجحيم ان كانت ترى في من يقتل بكل هذه البشاعه شخصا محبوب ..اما هذا المدعي القرداحي فهؤلاء جلهم ممثلين نحن من جعلناهم نجوما بتصفيقنا لهم ومتابعتهم في تهريجهم وهم لايمثلون اكثر من باحثين عن الشهره وبطبيعه الحال عن المال ….فضح الله هؤلاء جميعا وكشف لنا خداع من حاول اخفاء ما وضحه لنا ابن تيميه عن خطرهم الذي اصبحنا نعيشه اليوم في كل بقعه تواجدوا فيها ….
انا ليس متحمسا لهذه الاراء ولكني ادرك حقيقة واقعة ان بعض الناس او القليل من الناس من لهم حضوراً متميزاً وسط الناس وعبر التاريخ يعبرون عن كلام تثبت الاحداث صدقه مهما كثر المعترضون . انا ليس بقريب مما يحدث في سوريا ولكنني اتابع .. شخصيه عظيمه مثل فيروز او الاستاذ الكبير جورج قرادحي وبما يملكانه من محبة وموده مسطره بحب روحي والهي من قبل الجماهير .. انا لاعرف ان كانت الجماهير تاخذهم الغوغاء والطائفية وموروث الخنوع والذله والتبعيه وينتقدون الار اء الحره . هل السيده فيروز وقرداحي يباركان للقاعده والنصره وداعش وقوى الارهاب العالمي التي اجتمعت في سوريا .. هل المنطق ان تقف سوريا وقرداحي مع اسرائيل ضد حزب الله . حكومة بشار وحزب الله وكل تنظيم او دوله فيها اخطاء لكن هذه الاخطاء تبيح لك ان تقع في احضان اسوه فكر دموي عبر التاريخ وهو الفكر الوهابي والصهيوني . كيف لشعوب تصحو على صوت ملائكي تقبل ان تباررك ناس يصبحون على صوت تكبير بنحر الاطفال والشيوخ والنساء وتفخيخ العجلات والاحزمة الناسفه من اجل اسقاط بشار .
والله قلبي وعقلي يقول ان فيروز وقرداحي على حق وليس قنوات التظليل هنا او هنالك وليس زعيق العرعور وزعماء التطرف الوهابي ولااتباعهم الموتورين طائفيا وليس هولاء الذين اختلطلت لديهم الصور وصارو لايميزون ووقعو في احضان البغضاء بسبب مواقف .
وكأنك يا أخ أنور تخيرنا بين الموت غرقاً أو حرقاً وهي حجة كل مستبد إما أنا أو الفوضى إما أنا أو الإرهاب
ونحن نرفض كليهما ونرفض معادلة أنك إن رفضت ظلم وقهر وإستبداد النظام الأسدي واتباعه فأنت بالضروره صهيوني خائن للمقاومة فهناك منطقة في الوسط تتعامى عنها بقصد أو بغير قصد لتخفي طبيعة النظام الطائفي المقيته ، فالإنسان يرفض الجريمة في حق أخيه الإنسان أياً كانت ملته وذلك لا يحوله بالضرورة خائن لوطنه ولقضيته وليس نحن من أجبر المقاومة اللبنانية لتوجه سلاحها لصدور أطفالنا ونسائنا وإن حدث فاللوم يقع على الفاعل وليس على الضحية كان الأجدر بالمقاومة وحزب الله في بداية الأزمة وقبل وجود أي عناصر غير سورية أن يستغل شعبيته بين الشعوب وقربه للنظام في أن يجد حلاً يحقق للشعوب طموحاتها ويحفظ للنظام ماء الوجه ويحقق للمقاومة أهدافها ولكن حزب الله آثر مصالحه الطائفية الضيقة على مصلحة الأمة وهذه سقطة قد تكلفه وجوده
تحية اجلال واحترام
تحية الى بطل مغوار
تحية تقدير واعتزاوز
تحية الى كلمة حق في وجه رأي ظالم وطائش وباطش
للسيد / ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــامــــي فلســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــطين
لقد بلغت الرد كاملا ولم تدع لنا كلاما نتكلمه
سامحك الله يا أخي فأنا والله لا أستحق ما ذكرت فإن كنت كتبت كلمة ومهما عظمت فأنا في بيتي بين أطفالي نأكل ونشرب في دفيء لا ينقصنا شيء أما من يستحق البطولة فهم المجاهدين المرابطين من ضحى بالغالي والنفيس في سبيل عزتنا فليس من قال كمن فعل
فوالله كل المعاناة الفلسطينية على مر السنين لا تصل لربع ما يعانيه أهلنا في سوريا
فإسرائيل وعلى وحشيتها لم يستمر أطول عدوان لها شهر أو إثنين وإن كانت هدمت بيوتنا فهي لم تهدم مدن كامله على رؤوس أهلها وإن كانت إعتقلت أعز شبابنا فنحن مازالنا نزورهم ونراهم وإن شردتنا فنحن وجدنا من يحنو علينا من إخوتنا في سوريا والأردن ويقدم لنا المساعدة أما أهلنا في سوريا فالعدوان مستمر منذ سنتين ودون توقف القتل والتعذيب والكيماوي والإغتصاب والتشرد واللجوء ولم يجدوا من يحنو عليهم إلا أقل القليل الذي لا يغني ولا يسمن من جوع،
والأهم أن قتلنا على يد أعدائنا أما قتلكم فهو على يد حماة الديار
يبدوا من حديث السيد جورج قرداحي انه اقترب في رأيه من داعش والنصره مصرا على حب فيرز لنصرالله فماذا يختلف حزب الله عن داعش الاثنين يقتلون الاطفال السئوريون ياسيد جورح
القمم الفنية والأدبية والثقافية الكبيرة من مطربين ومطربات وأدباء ومفكرين إما أن يقفوا في صف الشعوب، أو على الأقل أن يصمتوا، لأن أي كلمة يمكن أن تفهم على أنها في صالح هذا الطاغية أو ذاك قد تؤدي إلى سقوطهم إلى الأبد. والتاريخ أقوى من كل الطغاة، ولا يرحم أبداً بعد كل هل المعمعة الاعلامية عن الطفل الداشر زياد رحباني وامه فيروز اكيد يلي عم ينزل عليهن البراميل ماعندن وقت للفيروز او تخبيصات ابنها اوتصريحات القرداحي
الأخ الكريم أحمد العربي الشعب السوري آمن بالحوار وهو يتظاهر سلميا منذ ستة
شهور وتم قتل ما يزيد عن 5000 سوري من طرف نظام بشار زيادة على الإعتقالات والتعذيب لا لذنب سوى أنه طالب بالحرية والكرامة.الشعب السوري آمن بالحوار وقبل كل التدخلات العربية والدولية لأجل إيجاد حل مقبول يحقن الدماء ولكنه أصر على البطش لتركيع الشعب السوري.النظام السوري وأذنابه الذين يدعون أنهم يواجهون “الإرهاب” “والتكفيريين” لأنه “ممانع” فليذهب إليهم إن كانت له الشجاعة ويواجههم الند للند ويتعقبهم أينما ذهبوا ولكن هذا النظام “الممانع” جبان لا يستطيع ذلك ولا يقوى على هؤلاء لأنهم يحملون أرواحهم بين أكفهم لأنهم طلاب شهادة وينتقم من الشعب السوري عبر قصفه للمدن بواسطة الطائرات وصواريخ سكود والبراميل الفتاكة أتت على الأخضر واليابس.ويرتكب مجازر في حق النساء ة والأطفال ويهتك أعراض حرائر السوريات.هل هذا النظام بمنتهى هذه الوحشيه التي لم تصل إليها حتى إسرائيل يمكن التحاور معه.
العجب كل العجب ان ياتي النقد والهجوم ممن ينتمي لفلسطين الجريحة للسيد حسن نصر الله ابو الشهيد “هادي” وللسيدة فيروز التي تعيش في ضمير كل حر نادى بالقدس وباسم القدس ..
نتمنى عليهم توجيه اقلامهم صوب تهويد القدس وبناء المستوطنات من قبل العدو الصهيوني ..
إن كان ثمن الغناء للقدس والتضحية بالأبناء هو سحق الأهل في سوريا فنحن نرفض البيع وأهل فلسطين يقفون مع المظلوم لا مع الظالم مهما يكن وفلسطين تشرف ( بضم التاء) من يدافع عنها لا العكس ولن تستقبل فلسطين فاتحاً إلا الأيادي الطاهرة لا المنغمسة في الدم السوري ،
ولمعلوماتك فإن معركة تحرير فلسطين تبدأ بتحرير الشعوب المجاورة وهذا ما يجعل أشد الناس حرصاً على بقاء الإستبداد في سوريا ومصر هم الإسرائيليين
I fully agree with George
why do we all want people to think like us and act like us and do like we do? Are we really a developed nation of countries? we are at the end of civilization and we should shut and be ashamed of ourselves .We are the most backward people on earth and still live in the mid ages.
على رغم من حجم المأسي والجرائم التي ابتليت بها الامه العربيه خاصه في سوريا الحبيبه الا انني اعتبر انها نعمه كبيره انعم الله بها علينا حيث عرت وفضحت بل وكشفت كم كنا مخدوعين في حياتنا ابتدءا بما سمي محور الممانعه مرورا للحقد الدفين الذي تحمله بعض الطوائف التي عاشت بين ثنايا العالم العربي مثل الطائفه الشيعيه والعلويه التي وغيرها من الطوائف التي تحالفت مع بعضها البعض لايربطها الا كرهها وحقدها على الغالبيه العربيه …شاهدنا كيف نحالف شيعه العراق مع شيعه لبنان مع علوييهم ومسيحييهم وطبعا بقياده ايران الفارسيه في دعم اكبر نظام اجرامي في العصر الحديث …فأي ضمير يحمله هؤلاء في دعم هذا النظام سوى حقد دفين …لطالما تغنينا واحببنا صوت فيروز ولكن ان صح ماقيل عنها فلتذهب فيروزللجحيم ان كانت ترى في من يقتل بكل هذه البشاعه شخصا محبوب ..اما هذا المدعي القرداحي فهؤلاء جلهم ممثلين نحن من جعلناهم نجوما بتصفيقنا لهم ومتابعتهم في تهريجهم وهم لايمثلون اكثر من باحثين عن الشهره وبطبيعه الحال عن المال ….فضح الله هؤلاء جميعا وكشف لنا خداع من حاول اخفاء ما وضحه لنا ابن تيميه عن خطرهم الذي اصبحنا نعيشه اليوم في كل بقعه تواجدوا فيها ….
انا ليس متحمسا لهذه الاراء ولكني ادرك حقيقة واقعة ان بعض الناس او القليل من الناس من لهم حضوراً متميزاً وسط الناس وعبر التاريخ يعبرون عن كلام تثبت الاحداث صدقه مهما كثر المعترضون . انا ليس بقريب مما يحدث في سوريا ولكنني اتابع .. شخصيه عظيمه مثل فيروز او الاستاذ الكبير جورج قرادحي وبما يملكانه من محبة وموده مسطره بحب روحي والهي من قبل الجماهير .. انا لاعرف ان كانت الجماهير تاخذهم الغوغاء والطائفية وموروث الخنوع والذله والتبعيه وينتقدون الار اء الحره . هل السيده فيروز وقرداحي يباركان للقاعده والنصره وداعش وقوى الارهاب العالمي التي اجتمعت في سوريا .. هل المنطق ان تقف سوريا وقرداحي مع اسرائيل ضد حزب الله . حكومة بشار وحزب الله وكل تنظيم او دوله فيها اخطاء لكن هذه الاخطاء تبيح لك ان تقع في احضان اسوه فكر دموي عبر التاريخ وهو الفكر الوهابي والصهيوني . كيف لشعوب تصحو على صوت ملائكي تقبل ان تباررك ناس يصبحون على صوت تكبير بنحر الاطفال والشيوخ والنساء وتفخيخ العجلات والاحزمة الناسفه من اجل اسقاط بشار .
والله قلبي وعقلي يقول ان فيروز وقرداحي على حق وليس قنوات التظليل هنا او هنالك وليس زعيق العرعور وزعماء التطرف الوهابي ولااتباعهم الموتورين طائفيا وليس هولاء الذين اختلطلت لديهم الصور وصارو لايميزون ووقعو في احضان البغضاء بسبب مواقف .
وكأنك يا أخ أنور تخيرنا بين الموت غرقاً أو حرقاً وهي حجة كل مستبد إما أنا أو الفوضى إما أنا أو الإرهاب
ونحن نرفض كليهما ونرفض معادلة أنك إن رفضت ظلم وقهر وإستبداد النظام الأسدي واتباعه فأنت بالضروره صهيوني خائن للمقاومة فهناك منطقة في الوسط تتعامى عنها بقصد أو بغير قصد لتخفي طبيعة النظام الطائفي المقيته ، فالإنسان يرفض الجريمة في حق أخيه الإنسان أياً كانت ملته وذلك لا يحوله بالضرورة خائن لوطنه ولقضيته وليس نحن من أجبر المقاومة اللبنانية لتوجه سلاحها لصدور أطفالنا ونسائنا وإن حدث فاللوم يقع على الفاعل وليس على الضحية كان الأجدر بالمقاومة وحزب الله في بداية الأزمة وقبل وجود أي عناصر غير سورية أن يستغل شعبيته بين الشعوب وقربه للنظام في أن يجد حلاً يحقق للشعوب طموحاتها ويحفظ للنظام ماء الوجه ويحقق للمقاومة أهدافها ولكن حزب الله آثر مصالحه الطائفية الضيقة على مصلحة الأمة وهذه سقطة قد تكلفه وجوده
تحية اجلال واحترام
تحية الى بطل مغوار
تحية تقدير واعتزاوز
تحية الى كلمة حق في وجه رأي ظالم وطائش وباطش
للسيد / ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــامــــي فلســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــطين
لقد بلغت الرد كاملا ولم تدع لنا كلاما نتكلمه
سامحك الله يا أخي فأنا والله لا أستحق ما ذكرت فإن كنت كتبت كلمة ومهما عظمت فأنا في بيتي بين أطفالي نأكل ونشرب في دفيء لا ينقصنا شيء أما من يستحق البطولة فهم المجاهدين المرابطين من ضحى بالغالي والنفيس في سبيل عزتنا فليس من قال كمن فعل
فوالله كل المعاناة الفلسطينية على مر السنين لا تصل لربع ما يعانيه أهلنا في سوريا
فإسرائيل وعلى وحشيتها لم يستمر أطول عدوان لها شهر أو إثنين وإن كانت هدمت بيوتنا فهي لم تهدم مدن كامله على رؤوس أهلها وإن كانت إعتقلت أعز شبابنا فنحن مازالنا نزورهم ونراهم وإن شردتنا فنحن وجدنا من يحنو علينا من إخوتنا في سوريا والأردن ويقدم لنا المساعدة أما أهلنا في سوريا فالعدوان مستمر منذ سنتين ودون توقف القتل والتعذيب والكيماوي والإغتصاب والتشرد واللجوء ولم يجدوا من يحنو عليهم إلا أقل القليل الذي لا يغني ولا يسمن من جوع،
والأهم أن قتلنا على يد أعدائنا أما قتلكم فهو على يد حماة الديار
يبدوا من حديث السيد جورج قرداحي انه اقترب في رأيه من داعش والنصره مصرا على حب فيرز لنصرالله فماذا يختلف حزب الله عن داعش الاثنين يقتلون الاطفال السئوريون ياسيد جورح
انه اخر الزمان لاحول ولا قوة الا بالله
القمم الفنية والأدبية والثقافية الكبيرة من مطربين ومطربات وأدباء ومفكرين إما أن يقفوا في صف الشعوب، أو على الأقل أن يصمتوا، لأن أي كلمة يمكن أن تفهم على أنها في صالح هذا الطاغية أو ذاك قد تؤدي إلى سقوطهم إلى الأبد. والتاريخ أقوى من كل الطغاة، ولا يرحم أبداً بعد كل هل المعمعة الاعلامية عن الطفل الداشر زياد رحباني وامه فيروز اكيد يلي عم ينزل عليهن البراميل ماعندن وقت للفيروز او تخبيصات ابنها اوتصريحات القرداحي
احسنت یا جورج
الأخ الكريم أحمد العربي الشعب السوري آمن بالحوار وهو يتظاهر سلميا منذ ستة
شهور وتم قتل ما يزيد عن 5000 سوري من طرف نظام بشار زيادة على الإعتقالات والتعذيب لا لذنب سوى أنه طالب بالحرية والكرامة.الشعب السوري آمن بالحوار وقبل كل التدخلات العربية والدولية لأجل إيجاد حل مقبول يحقن الدماء ولكنه أصر على البطش لتركيع الشعب السوري.النظام السوري وأذنابه الذين يدعون أنهم يواجهون “الإرهاب” “والتكفيريين” لأنه “ممانع” فليذهب إليهم إن كانت له الشجاعة ويواجههم الند للند ويتعقبهم أينما ذهبوا ولكن هذا النظام “الممانع” جبان لا يستطيع ذلك ولا يقوى على هؤلاء لأنهم يحملون أرواحهم بين أكفهم لأنهم طلاب شهادة وينتقم من الشعب السوري عبر قصفه للمدن بواسطة الطائرات وصواريخ سكود والبراميل الفتاكة أتت على الأخضر واليابس.ويرتكب مجازر في حق النساء ة والأطفال ويهتك أعراض حرائر السوريات.هل هذا النظام بمنتهى هذه الوحشيه التي لم تصل إليها حتى إسرائيل يمكن التحاور معه.
العجب كل العجب ان ياتي النقد والهجوم ممن ينتمي لفلسطين الجريحة للسيد حسن نصر الله ابو الشهيد “هادي” وللسيدة فيروز التي تعيش في ضمير كل حر نادى بالقدس وباسم القدس ..
نتمنى عليهم توجيه اقلامهم صوب تهويد القدس وبناء المستوطنات من قبل العدو الصهيوني ..
إن كان ثمن الغناء للقدس والتضحية بالأبناء هو سحق الأهل في سوريا فنحن نرفض البيع وأهل فلسطين يقفون مع المظلوم لا مع الظالم مهما يكن وفلسطين تشرف ( بضم التاء) من يدافع عنها لا العكس ولن تستقبل فلسطين فاتحاً إلا الأيادي الطاهرة لا المنغمسة في الدم السوري ،
ولمعلوماتك فإن معركة تحرير فلسطين تبدأ بتحرير الشعوب المجاورة وهذا ما يجعل أشد الناس حرصاً على بقاء الإستبداد في سوريا ومصر هم الإسرائيليين