مدريد ـ القدس العربي ـ من حسين المجدوبي ـ اتهمت جريدة لوموند الفرنسية في عدد مخصص للربيع العربي المملكة العربية السعودية بمحاولة السيطرة على الربيع العربي بسبب ثقلها الديني ومواردها المالية، وذلك تفاديا لدمقرطة العالم العربي. وت واعتبرت أن الربيع العربي هو منعطف تاريخي في حياة الشعوب العربية حيث من الصعب العودة الى الوراء رغم ما يوجد من اضطرابات في الوضع الراهن.
وفي عنوان كبير في الصفحة الأولى “العربية السعودية تخنق الثورات العربية” تعالج ما تعتبره الدور السلبي للغاية للعربية السعودية في الربيع العربي، مركزة على البداية منذ استقبالها للدكتاتور التونسي السابق زين العابدين بنعلي. وتؤكد على الأموال التي وفرتها للمؤسسة العسكرية المصرية للقضاء على حركة الإخوان المسلمين. وتتهم الجريدة الرياض بتمويل المعارضة في سوريا ليس حبا في تدعيم الديمقراطية بل كساحة للمواجهة مع نظام إيران.
وتؤكد الجريدة أن العربية السعودية فقدت دورها خلال اندلاع الربيع العربي بسبب سقوط الرئيس التونسي زين العابدين بنعلي ولاحقا الرئيس المصري حسني مبارك والدور الذي اكتسبته قطر في هذه الانتفاضات.
وتداركا لتراجع دورها وخوفا على مصالحها، بدأت السعودية بسن استراتيجية انطلاقا من الانتقام من الرئيس الليبي معمر القذافي ثم التورط في تمويل مخططات ضد الثورات العربية، حيث يبقى العنوان البارز هو دورها في الحرب الأهلية السورية التي أخذت أبعادا مقلقة تصفها الجريدة باللعبة جيوسياسية الكبرى خاصة في مواجهة إيران.
وتؤكد الجريدة أن تونس هي الدولة الوحيدة التي تسير في مسار ديمقراطي رغم العراقيل التي تعتبرها. وتؤكد في الافتتاحية التي خصصت للسنة الثالثة على العربي العربي أن “هذه الثورات تحدث تغييرات جوهرية في العالم العربي لن تحد منها الأحداث الحالية لأن الشعوب تبحث عن كرامتها”.
الدور قادم عليك ياسعودية، شاء الملك وحاشيته ام لا، وعندها سيعرف كل مسلم معنى الكرامة في ظل تدعيم مهد الرسالة، وبلد الرسول صلى الله عليه وسلم، وسيسود دين الله ويشع على كل المعمورة.
This news paper is saying the truth. for those who are interested see you tube about the fight between Abdel Naser and Saudi kings in Yaman long time ago.. These kings are behind the misery of Arabs and Muslims.
” إن الله بالغ أمره … “. لقد بدأت الحرب على السعودية أو بالأحرى آل سعود. فها هي الجريدة الفرنسية التي توجه الإتهام للسعودية وذلك ليس من فراغ لأن فرنسا
مهندسة التخريب والقضاء على الثورات بداية من القرن الماضي وما قبله إلى الآن. أما الذين تقمصوا تلك الشخصية من السعوديين في خنق الثورات وليس الإجهاز عنها تماما فقد بانت أخطاؤهم في مصر وهم المدعون أنهم لخدمة الحرمين الشريفين أقرب بحيث أن الإنسان العربي والمصري لا يعيرنه إهتماما بما يمت له بصلة بالحياة. فكم تكررت أخطاء السعودية بدءا من شعبها إلى باكستان من خلال التغطية على طغاتها ودسهم عندها مدة من الزمن. مرورا بالعراق فاليمن وسوريا ثم مصر والحبل على الغارب. إن الله يمهل ولا يهمل ولا يضيع الضعفاء الأقوياء بالله عز وجل. في ما عدا الحجاز سوف ينتقم الله عز وجل من السعودية لدينه أولا ثم للمسلمين الذين هضم حقهم بدلا من أن يلقوا الدعم والسند مما سخره الله بدعاء ابراهيم عليه السلام. ” ولا تحسبن الله … “.
لوموند لم تأتى بجديد ،فكل حر شريف يعرف دور السعوديه وكراهيتها لحرية الإنسان . إيواء بن على أكبر دليل ويعبر عن عداء سافر لدولة وشعب تونس ، بل يعتبر تدخلاً فى شأنها الداخلى . أما تدخلها فى الشأن الداخلى المصرى لا ينكره الا ذو غرض خبيث فى نفسه. السعودية تلعب بالنار ومن يلعب بالنار لابد يوماً ستحرقه .
الجزيره العربيه التي انطلقت منها رساله الاسلام الى ربوع الدنيا , والعربيه السعوديه تحارب الاسلام والمسلمين اينما وجدوا وتوالي اعداء الاسلام وتدعم من يقتل المسلمين .
للأسف الشعوب العربيه شعوب متخلفه … تعرف ان الرطن العربي يقع احت مؤامره امراسرائيليه تركيا .. والشعوب العربيه تصفق لتدمير ما قد تم بنائه منذ عقود .. فسوريا تحتاج الى خمسين لتعود سوريه ٢٠١٠ .. وليبيا حدث ولا حرج ستصبح مثل الصومال او اكثر تخلف … وابن الجزائر يصفق لتدمير ارض وشعب الحرمين الشريفين… اكملوا سباتكم ايها الشعوب التي لا تستطيع عمل شيئ غير الردح
يامن تنعتون بما لاتدرون ، المملكة نصف ميزانيتها من زمن تأسيسها تذهب للمسلمين والعرب المحتاجين ، هي تخنق ليس الربيع العربي وانما الفوضي العربية ومن يتسبب بها ، كلنا يعلم وشاهد خطاب الملك عبدالله لبشار في بداية الازمة وهو الخطاب الذي حثة علي استعجال الاصلاح واحتواء مطالب السوريين لكن بشار هو من توغل في الذبح والدمار لشعبة والان تعمل السعودية علي اقتلاع هذا النظام ومن يسانده حفظا لكرامة العرب والمسلمين.
النظام السعودي على شكله المحافظ بالطبع لايحبد الثورات , إسم ” الثورة ” كان يمنع النطق به في بعض الملكيات في زمن مضى.
لكن وإن حدثت بعض الثورات العربية فالسعودية مرغمة على التعامل معها ذلك بحسب من يقود هذه الثورات , ليس هناك سر بالقول بأن أسهم الإخوان ليسوا دي قيمة لديهم. بل يعتبرونهم منافسين على أشياء ما, مايبرر التعامل معهم بالخنق.
ثورات عربية أخرى بدون شك يتدخلون فيها بحسب رأيي ليس بالقدر الذي قد يستعملون فيه آلة الخنق.
خلاصة القول قد يخنقون من قد يرون فيه خطرا قد يخنقهم مستقبلا ويتسامحون مع من كان لطيفا مسالما.
شيء متفق عليه هو تأييدهم ومساعدتهم للأطراف المحافظة التي بدورها تضع العصي في الدواليب عند كل إصلاح تقدمي لمصلحة المجتمع.
الدور قادم عليك ياسعودية، شاء الملك وحاشيته ام لا، وعندها سيعرف كل مسلم معنى الكرامة في ظل تدعيم مهد الرسالة، وبلد الرسول صلى الله عليه وسلم، وسيسود دين الله ويشع على كل المعمورة.
This news paper is saying the truth. for those who are interested see you tube about the fight between Abdel Naser and Saudi kings in Yaman long time ago.. These kings are behind the misery of Arabs and Muslims.
” إن الله بالغ أمره … “. لقد بدأت الحرب على السعودية أو بالأحرى آل سعود. فها هي الجريدة الفرنسية التي توجه الإتهام للسعودية وذلك ليس من فراغ لأن فرنسا
مهندسة التخريب والقضاء على الثورات بداية من القرن الماضي وما قبله إلى الآن. أما الذين تقمصوا تلك الشخصية من السعوديين في خنق الثورات وليس الإجهاز عنها تماما فقد بانت أخطاؤهم في مصر وهم المدعون أنهم لخدمة الحرمين الشريفين أقرب بحيث أن الإنسان العربي والمصري لا يعيرنه إهتماما بما يمت له بصلة بالحياة. فكم تكررت أخطاء السعودية بدءا من شعبها إلى باكستان من خلال التغطية على طغاتها ودسهم عندها مدة من الزمن. مرورا بالعراق فاليمن وسوريا ثم مصر والحبل على الغارب. إن الله يمهل ولا يهمل ولا يضيع الضعفاء الأقوياء بالله عز وجل. في ما عدا الحجاز سوف ينتقم الله عز وجل من السعودية لدينه أولا ثم للمسلمين الذين هضم حقهم بدلا من أن يلقوا الدعم والسند مما سخره الله بدعاء ابراهيم عليه السلام. ” ولا تحسبن الله … “.
لوموند لم تأتى بجديد ،فكل حر شريف يعرف دور السعوديه وكراهيتها لحرية الإنسان . إيواء بن على أكبر دليل ويعبر عن عداء سافر لدولة وشعب تونس ، بل يعتبر تدخلاً فى شأنها الداخلى . أما تدخلها فى الشأن الداخلى المصرى لا ينكره الا ذو غرض خبيث فى نفسه. السعودية تلعب بالنار ومن يلعب بالنار لابد يوماً ستحرقه .
الجزيره العربيه التي انطلقت منها رساله الاسلام الى ربوع الدنيا , والعربيه السعوديه تحارب الاسلام والمسلمين اينما وجدوا وتوالي اعداء الاسلام وتدعم من يقتل المسلمين .
للأسف الشعوب العربيه شعوب متخلفه … تعرف ان الرطن العربي يقع احت مؤامره امراسرائيليه تركيا .. والشعوب العربيه تصفق لتدمير ما قد تم بنائه منذ عقود .. فسوريا تحتاج الى خمسين لتعود سوريه ٢٠١٠ .. وليبيا حدث ولا حرج ستصبح مثل الصومال او اكثر تخلف … وابن الجزائر يصفق لتدمير ارض وشعب الحرمين الشريفين… اكملوا سباتكم ايها الشعوب التي لا تستطيع عمل شيئ غير الردح
I strongli believe that the saoudi are behind the problèmes facing the democratic process in TUNISIA
يامن تنعتون بما لاتدرون ، المملكة نصف ميزانيتها من زمن تأسيسها تذهب للمسلمين والعرب المحتاجين ، هي تخنق ليس الربيع العربي وانما الفوضي العربية ومن يتسبب بها ، كلنا يعلم وشاهد خطاب الملك عبدالله لبشار في بداية الازمة وهو الخطاب الذي حثة علي استعجال الاصلاح واحتواء مطالب السوريين لكن بشار هو من توغل في الذبح والدمار لشعبة والان تعمل السعودية علي اقتلاع هذا النظام ومن يسانده حفظا لكرامة العرب والمسلمين.
النظام السعودي على شكله المحافظ بالطبع لايحبد الثورات , إسم ” الثورة ” كان يمنع النطق به في بعض الملكيات في زمن مضى.
لكن وإن حدثت بعض الثورات العربية فالسعودية مرغمة على التعامل معها ذلك بحسب من يقود هذه الثورات , ليس هناك سر بالقول بأن أسهم الإخوان ليسوا دي قيمة لديهم. بل يعتبرونهم منافسين على أشياء ما, مايبرر التعامل معهم بالخنق.
ثورات عربية أخرى بدون شك يتدخلون فيها بحسب رأيي ليس بالقدر الذي قد يستعملون فيه آلة الخنق.
خلاصة القول قد يخنقون من قد يرون فيه خطرا قد يخنقهم مستقبلا ويتسامحون مع من كان لطيفا مسالما.
شيء متفق عليه هو تأييدهم ومساعدتهم للأطراف المحافظة التي بدورها تضع العصي في الدواليب عند كل إصلاح تقدمي لمصلحة المجتمع.
اليوم لم نسمع تعليق من قبل سامح من الامارات ! هل لان الامر يتعلق بالسعودية لانك تخاف ان تتكلم على السعودية والامارات لانكم بلاد ديمقراطية ؟