بيروت ـ في ظاهرة غريبة على لبنان ,نشر جورج خليل مسعد صور زواجه المثلي على صفحته الخاصة على موقع “فيسوك”.
جورج خليل مسعد إبن زحلة المثلي جنسياً، تزوج مدنياً منذ حوالي الشهر في الولايات المتحدة الأمريكية، ومن المرجح أن يكون الشريك أمريكي الجنسية.
وفي تسجيل صوتي لوالدته يتمّ تناقله عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تقول إنها لا تبالي بكلام الناس مؤكدةً ان الخبر صحيح وانهم نشروا الموضوع على الفيسبوك لأنهم لا يخافون احداً ولا يأبهون بكلام الناس، واهل زحله، مؤكدةً أن قلبها كبير بإبنها جورج.
تقول الأبحاث (الفردية ، مما ينجزه طالب فلسفه، احصاء او علم نفس كنوع من تكملة مساق جامعي او ما شابه) بان المجتمعات العربية فيها نفس النسب من المثليين تماماً كما الموجود في مجتمعات متقدمة لديها إحصاءات علميه مكتملة ودقيقه. وهذه أعداد كبيره في كل مجتمع عربي. اي اننا لسنا استثناء وما عند غيرنا من أمراض، وأؤكد هنا “أمراض او تشوهات خلقيه لا ذنب إطلاقاً لمن ابتلي بها بما ابتلي ” موجود لدينا بكثره. للأسف، منظارنا تقليدي تابوهاتي لمساءله هي في الحقيقة خلل عضوي لا يعالج، بدلاً من النظرة الهادءه العلمية المجرده الإيجابية والهادفه. المطلوب هو، تطوير الوعي للتعامل مع هذه الضاهره بشكل واقعي وهادف و بمعزل تماماً عن منضورنا الديني او الاجتماعي لها، كيف و باي شكل، هذا يترك للخبراء بيننا وهم الأكفاء والأقدر على التعامل مع الضاهره و من ثم تعليمنا كيف نفعل ذلك، لا نغضب ولا نقحم الدين بالموضوع و بدون تابوهات
أقولها بصدق من إنسان يعيش في أوربا منذ أمد طويل … الفئة السويَة و الأغلبية من الناس حتى في أكثر الدول حرية و انفتاحاً لا تتقبل المثلية الجنسية و أعطي مثلاً الولايات المتحدة الأمريكية فكلمة (gay) هي شتيمة و من أقبح الشتائم و لا ننسى أن جميع الدول المتقدمة تحترم القانون أكثر من العرف الإجتماعي و القانون أعطى نوع من الحصانة لمثليي الجنس بسبب الكراهية التي مورست ضدهم و تعرضهم للضرب و أحياناً القتل لأنهم مثليي الجنس … من هنا جاءت التشريعات لتعطيهم الحماية و أكثر من هذا … حق الزواج و حتى تبنَي الأطفال (و هذا أخطر ألف مرة من حق الزواج) لأن هناك طفل أو جيل سينشئ على يد مثليي جنس.
بإعتقادي (و هذا رأيي فقط) أن الدول الغربية تفكر بشكل إيجابي يتعامى عن الحقيقة:
1- هم يروجون على أنهم دعاة حريَة (مع أن الحرية تنعدم في مسألة مثل عدم دفع الضرائب).
2- و الأهم بإعتقادي أن هذه الشريحة من مثليي الجنس على صغر نسبتها من كامل المجتمع … هم لايريدونها أن تعيش بالخفاء … هم يريدون منهم أن يعيشوا و سط الناس بشكل طبيعي و أن يعملو و ((يدفعو الضرائب)) ….
3- الغرب يفكر بعقلية المصلحة و مصلحة الدولة مع العمل و دفع الضرائب … مع التقدم العلمي الهائل أعتقد أن الغرب لا يبالي ببعض المثليين مقابل ما أنجته (NASA) على سبيل المثال.
نحن العرب فشلنا فشل لا مثيل له … فشلنا في اللحاق علمياً بالغرب و الأسوء أن مجتماعتنا عندما تقلَد تأخذ الشاذ و السلبي بينما مثلاً دول مثل الصين ما تزال تنظر للشذوذ على أنه شذوذ و ليس حرية … مع الإنتباه أن الصين دولة لا مسيحية و لا مسلمة …
شكراً للقدس و للقراء الكرام
الى سالم ابوعمر … اوافقك الرأي
نقطة ماقدرتش ابلعها …. في الفقه الاسلامي … حد حرمة اللواط .. اي الجنس بين رجل ورجل معروف لكن الفقهاء لم يبحثو لنا عن حد حرمة الجنس بين بنت وبنت … لماذا برأيكم ؟؟؟
لأن الجنس بين الإناث من إِفرازات الحضارة الغربية و لم يكن معروفاً، و حتى إن كان موجوداً فهناك فرع في الفقه إسمه القياس و حكم اللواط بين الذكرين يسري على الإناث، و لا تحاولوا تعقيد الأمور فكل شيء واضح في الشريعة.
الشذوذ عن الفطره السليمه موجود في كل الاديان والمجتمعات ولكن تركيز الدول المتقدمه لابرازه اجتماعيا عن طريق التشريع هو بدايه خطيره لمشاكل مستقبليه يقف خلفها عقول خبيثه تخطط منذ زمن بعيد لتحقيق اهدافها.. والقابض على دينه كالقابض على جمر ولاغالب الا الله
أذا فسدت الفطرة سيصبح المرء بلا عقل ، جميع الطيور والحيوانات تشترك بين أنثى وذكر لكي يتكاثر النسل ، أنحراف الفطرة أو فساد الفطرة هذا يعنى خلال في العقل ، فهل منا من يرغب في مجالسة شخص بدون عقل أو التحدث معه أو مشاركته في مائدة واحدة .
هذه التصرفات المنحطه هي من علامات الساعه،
ان الحيوانات التي خلقت في هذا الكون الفسيح،
لم تفعل ما فعله بني البشر،ان الله اكرم الانسان
بالعقل وما يحصل من تشريع في بعض البلدان
من زواج المثيلين جنسياً،الا خروج عن المنطق
والشرائع السماوية ،الله هو من خلق هذا الكون
وما فيه وهو القادر الوحيد على تصحيح هذا الانحراف
لبعض بني البشر والكتب السماوية التي تحرم
هذه العلاقات الا اول الغيث والقادم بأرادة الله
هو المخلص والسلام
قمه الانحطاط
تقول الأبحاث (الفردية ، مما ينجزه طالب فلسفه، احصاء او علم نفس كنوع من تكملة مساق جامعي او ما شابه) بان المجتمعات العربية فيها نفس النسب من المثليين تماماً كما الموجود في مجتمعات متقدمة لديها إحصاءات علميه مكتملة ودقيقه. وهذه أعداد كبيره في كل مجتمع عربي. اي اننا لسنا استثناء وما عند غيرنا من أمراض، وأؤكد هنا “أمراض او تشوهات خلقيه لا ذنب إطلاقاً لمن ابتلي بها بما ابتلي ” موجود لدينا بكثره. للأسف، منظارنا تقليدي تابوهاتي لمساءله هي في الحقيقة خلل عضوي لا يعالج، بدلاً من النظرة الهادءه العلمية المجرده الإيجابية والهادفه. المطلوب هو، تطوير الوعي للتعامل مع هذه الضاهره بشكل واقعي وهادف و بمعزل تماماً عن منضورنا الديني او الاجتماعي لها، كيف و باي شكل، هذا يترك للخبراء بيننا وهم الأكفاء والأقدر على التعامل مع الضاهره و من ثم تعليمنا كيف نفعل ذلك، لا نغضب ولا نقحم الدين بالموضوع و بدون تابوهات
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم,مااجرأ هؤلاء على الله!!!
أقولها بصدق من إنسان يعيش في أوربا منذ أمد طويل … الفئة السويَة و الأغلبية من الناس حتى في أكثر الدول حرية و انفتاحاً لا تتقبل المثلية الجنسية و أعطي مثلاً الولايات المتحدة الأمريكية فكلمة (gay) هي شتيمة و من أقبح الشتائم و لا ننسى أن جميع الدول المتقدمة تحترم القانون أكثر من العرف الإجتماعي و القانون أعطى نوع من الحصانة لمثليي الجنس بسبب الكراهية التي مورست ضدهم و تعرضهم للضرب و أحياناً القتل لأنهم مثليي الجنس … من هنا جاءت التشريعات لتعطيهم الحماية و أكثر من هذا … حق الزواج و حتى تبنَي الأطفال (و هذا أخطر ألف مرة من حق الزواج) لأن هناك طفل أو جيل سينشئ على يد مثليي جنس.
بإعتقادي (و هذا رأيي فقط) أن الدول الغربية تفكر بشكل إيجابي يتعامى عن الحقيقة:
1- هم يروجون على أنهم دعاة حريَة (مع أن الحرية تنعدم في مسألة مثل عدم دفع الضرائب).
2- و الأهم بإعتقادي أن هذه الشريحة من مثليي الجنس على صغر نسبتها من كامل المجتمع … هم لايريدونها أن تعيش بالخفاء … هم يريدون منهم أن يعيشوا و سط الناس بشكل طبيعي و أن يعملو و ((يدفعو الضرائب)) ….
3- الغرب يفكر بعقلية المصلحة و مصلحة الدولة مع العمل و دفع الضرائب … مع التقدم العلمي الهائل أعتقد أن الغرب لا يبالي ببعض المثليين مقابل ما أنجته (NASA) على سبيل المثال.
نحن العرب فشلنا فشل لا مثيل له … فشلنا في اللحاق علمياً بالغرب و الأسوء أن مجتماعتنا عندما تقلَد تأخذ الشاذ و السلبي بينما مثلاً دول مثل الصين ما تزال تنظر للشذوذ على أنه شذوذ و ليس حرية … مع الإنتباه أن الصين دولة لا مسيحية و لا مسلمة …
شكراً للقدس و للقراء الكرام
الى سالم ابوعمر … اوافقك الرأي
نقطة ماقدرتش ابلعها …. في الفقه الاسلامي … حد حرمة اللواط .. اي الجنس بين رجل ورجل معروف لكن الفقهاء لم يبحثو لنا عن حد حرمة الجنس بين بنت وبنت … لماذا برأيكم ؟؟؟
لأن الجنس بين الإناث من إِفرازات الحضارة الغربية و لم يكن معروفاً، و حتى إن كان موجوداً فهناك فرع في الفقه إسمه القياس و حكم اللواط بين الذكرين يسري على الإناث، و لا تحاولوا تعقيد الأمور فكل شيء واضح في الشريعة.
الشذوذ عن الفطره السليمه موجود في كل الاديان والمجتمعات ولكن تركيز الدول المتقدمه لابرازه اجتماعيا عن طريق التشريع هو بدايه خطيره لمشاكل مستقبليه يقف خلفها عقول خبيثه تخطط منذ زمن بعيد لتحقيق اهدافها.. والقابض على دينه كالقابض على جمر ولاغالب الا الله
للتصحيح! الزواج حصل في اميركا و ليس في لبنان، و الشاب يعيش في اميركا
أذا فسدت الفطرة سيصبح المرء بلا عقل ، جميع الطيور والحيوانات تشترك بين أنثى وذكر لكي يتكاثر النسل ، أنحراف الفطرة أو فساد الفطرة هذا يعنى خلال في العقل ، فهل منا من يرغب في مجالسة شخص بدون عقل أو التحدث معه أو مشاركته في مائدة واحدة .
هذه التصرفات المنحطه هي من علامات الساعه،
ان الحيوانات التي خلقت في هذا الكون الفسيح،
لم تفعل ما فعله بني البشر،ان الله اكرم الانسان
بالعقل وما يحصل من تشريع في بعض البلدان
من زواج المثيلين جنسياً،الا خروج عن المنطق
والشرائع السماوية ،الله هو من خلق هذا الكون
وما فيه وهو القادر الوحيد على تصحيح هذا الانحراف
لبعض بني البشر والكتب السماوية التي تحرم
هذه العلاقات الا اول الغيث والقادم بأرادة الله
هو المخلص والسلام
وافق شنن طبقه