“القدس العربي”: تفقد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الأحد، مخفرا حدوديا في ولاية هطاي جنوبي تركيا المحاذية للحدود مع سوريا، مرتديا الزي العسكري.
ورافق أردوغان، خلال زيارة مخفر “أوغول بينار” الحدودي، رئيس الأركان التركي الجنرال خلوصي أكار، وقادة عسكريون. ورافقه أيضا، لفيف من الرياضيين والفنانين الأتراك المتواجدين في المنطقة للتعبير عن تضامنهم مع جيش بلادهم في عملية “غصن الزيتون” الجارية في منطقة عفرين شمالي سوريا.
وأعلن الرئيس التركي في كلمة أمام الجنود في المخفر، أن القوات المشاركة في عملية “غصن الزيتون” تمكنت من تحييد 3852 مسلحا في منطقة عفرين.
وأوضح أن تحرير مركز مدينة عفرين قبل إتمام العملية شهرها الثاني، يعد حدثا تاريخيًا، وسط ذهول العالم من بطولة الجيش التركي.
وفي 24 مارس/ آذار الماضي، تمكنت القوات المشاركة في عملية “غصن الزيتون” من تحرير كامل منطقة عفرين من المسلحين، بعد حوالي شهرين على انطلاق العملية، وشرعت في أعمال تمشيط وتفكيك مخلفاتهم، وتأمين عودة الأهالي.
https://www.youtube.com/watch?v=ru3WJ97aiMc
الی الاخوۃ الاكراد… ثشاطرتم علی الدولۃ الاسلاميۃ واشتغلتم كمرتزقۃ لامريكا ….ثم هربتم مذعورين من الجيش التركي!! .. لماذا لم تحميكم امريكا من الاتراك????
عربي مقهور هدا للعبة استلام وتسليم لا تصدق كل ما تسمع القادم اعظم
خلف أردوغان تمثال أتاتورك عدو الإسلام الذي أسقط الخلافة بتآمره مع الصهاينة
والسؤال هو : متى سيزول هذا الصنم ؟
ولا حول ولا قوة الا بالله
الاخ عربي مقهور
هذا الامر فعله الجيش الحر وكل الفصائل التي تحارب النظام هل حمى الجيش التركي المقاتلين في معركة حلب الذي كان اردوغان يهدد ويتوعد من يصل حلب ,الكل متفاهم ولولا موافقة روسيا لما استطاع اردوغان وجيشه التقدم متر واحد فكل السوريين ملامين سواءا النظام او المعارضة ومعهم الاكراد
الاخ كروي
اتاتورك هو مؤسس دولة تركيا الحديثة ومحررها وما تسميه دولة الخلافة ما كانت سوى رجل مريض مات وتقاسم الورثة تركته ولولا اتاتورك لما كان اردوغان الاسلامي يحكم الان دولة علمانية ديمقراطية اسسها اتاتورك,واردوغان لا يختلف عن اتاتورك بشيء فهو قومي تركي متعصب ولكنه بنفس الوقت اسلامي ولكن عنصريته ووطنيته تتغلب على العنصر الديني لديه عندما يتعلق الامر بتركيا ومصالحها