طهران- (ا ف ب): وصف المرشد الاعلى للجمهورية الاسلامية في إيران اية الله علي خامنئي الأحد إسرائيل بانها نظام “غير شرعي ولقيط” وذلك في خطاب أمام تلامذة وطلاب قبل بضعة أيام من الذكرى الرابعة والثلاثين للسيطرة على السفارة الامريكية في طهران.
وقال خامنئي بحسب موقعه الرسمي على الانترنت ان “على الأمريكيين أن ياخذوا في الحسبان الصهاينة (في المفاوضات النووية مع إيران)، لكننا قلنا منذ اليوم الأول ان النظام الصهيوني غير شرعي ولقيط”.
واكد خامنئي انه “ليس متفائلا” لكنه يدعم فريق المفاوضين الايرانيين بشأن الملف النووي.
وقال “لست متفائلا بخصوص المفاوضات”. لكنه اضاف “يتوجب ان لا يضعف أحد المفاوضين الذين تلقى على عاتقهم مهمة صعبة”.
واضاف المرشد الاعلى ان المفاوضين النوويين “هم ابناء هذه الثورة (…) فان افضت المفاوضات الى نتيجة الحمد لله، وان لم تخرج بنتيجة فذلك سيعني ان على البلاد ان تعتمد على قواها الذاتية”.
واكد “يجب علينا ان لا نضع ثقتنا في عدو يبتسم لنا. ان الامريكيين يبتسمون لنا ويقولون انهم يريدون التفاوض لكنهم يقولون في الوقت نفسه ان جميع الخيارات مطروحة”، مضيفا ان الولايات المتحدة لا تستطيع ان “تفعل أي شي” ضد إيران.
ومن المقرر ان يلتقي مفاوضو إيران ودول مجموعة 5+1 (الولايات المتحدة، فرنسا، بريطانيا، روسيا والصين اضافة الى المانيا) الخميس والجمعة في جنيف لمتابعة المفاوضات التي استأنفوها في منتصف تشرين الاول/ اكتوبر بغية ايجاد حل للازمة النووية الايرانية.
هلا يأخذ العرب درسا في الاعتماد على الله وعلى قدرات الشعب لتنمية القوى الذاتيه وامتلاك حرية قرارها السياسي والاقتصادي من هذه الدولة التي ولدت ومازالت تحت الحروب والحصار والمقاطعه وعقوبات مجلس الامن الجائره؟
وهذا ما يجرح قلوبنا ويعصرها عصرا ان ذلك القيط يتلاعب بارادة اكثر من مليار مسلم (وهو لقيط ) ومايدمى قلوبنا ويؤرق منامنا مهما كانت فرحة الاحرار احرار الامة الا ان ضياع فلسطين وسرقتها لاكثر من 60سنة امر غاية فالخطورة لانة دليل ضعف ووصمة عار وخيبة تطارد الامة من جيل الى جيل كيف الحال ان تلاعب بأجيال الامة اللقطاء هذا يزيد مصيبة الامة مصيبة كبيرة ويضاعف همها هما لاننا امام شعب فلسطينى مشرد فى قارات العالم هجم علية القيط الاسرائيلى من هنا وهناك وسرق ارضة وضغط علية ليقسم وطنة قسمة غير عادلة ظالمة اغلب الوطن المحتل – فلسطين – ليهود العالم وماتبقى من الوطن لشعبها الحقيقى فهل يعقل هذا تأتى امريكا بكل لقيط من هنا وهناك ليستوطنوا ارض فلسطين على حساب امن وامان وسلامة شعبها الذى يضغط علية ليستبدل وطنة بوطن اخر (هل انقلبت الاية ) هذا ماتدعو الية امريكا ان يصبح اللقيط صاحب الدار وسيدها واهل الدار لقطاء ضائعين مشردين تائهين يركضون وراء لقمة العيش فقط هنا وهناك فى قارات العالم ووطنهم موجود لكنة (محرم عليهم ) بامر امريكا وصعب الحصول علية الابشروط يسعى لتحقيقها كيرى حاليا وهى اقامة وطن فلسطينى ليس لة علاقة بخصائص الدول وسيادتها واستغلاليتها بل ما يخطط الية كيرى اقامة وطن قرية وناطور وهذا لايجوز قياسا بملايين الشعب الفلسطينى التى تعيش فى بقاع الارض فهل يمكن استيعابهم جميعا فى خندق صغير ليقال عنة دولة ولاشك ان العالم العربى والاسلامى يتحملون جريمة مايجرى للشعب الفلسطينى طوال 60سنة لانهم كذبوا عليهم وخدعوهم بوهم الحروب لاسترداد فلسطين مما اربك الداخل الفلسطينى و(خدرة ) وجاءت خدعة المفاوضات التى يقوم بها كيرى لتضربة الضربة القاضية ولايزال اللقيط سيد الموقف حتى الان 0
وهل يفسر لنا اية الله المفاوضات السرية مع اسرائيل
هلا يأخذ العرب درسا في الاعتماد على الله وعلى قدرات الشعب لتنمية القوى الذاتيه وامتلاك حرية قرارها السياسي والاقتصادي من هذه الدولة التي ولدت ومازالت تحت الحروب والحصار والمقاطعه وعقوبات مجلس الامن الجائره؟
كنت أتمنى أن أسمع مسؤولا عربيا يقول كلام المرشد ولكن لا أعتقد أن هناك رئيسا أو ملكا عربيا يجرؤ على مثل هذا القول…
بالاحرى ماذا بفسر لنا المفاوضات السرية التي تقودها امريكا بين دول الخليج وايران و اسائيل!!!
انت أخطر من إسرائيل على العرب والمسلمين يا سيد خميني
وهذا ما يجرح قلوبنا ويعصرها عصرا ان ذلك القيط يتلاعب بارادة اكثر من مليار مسلم (وهو لقيط ) ومايدمى قلوبنا ويؤرق منامنا مهما كانت فرحة الاحرار احرار الامة الا ان ضياع فلسطين وسرقتها لاكثر من 60سنة امر غاية فالخطورة لانة دليل ضعف ووصمة عار وخيبة تطارد الامة من جيل الى جيل كيف الحال ان تلاعب بأجيال الامة اللقطاء هذا يزيد مصيبة الامة مصيبة كبيرة ويضاعف همها هما لاننا امام شعب فلسطينى مشرد فى قارات العالم هجم علية القيط الاسرائيلى من هنا وهناك وسرق ارضة وضغط علية ليقسم وطنة قسمة غير عادلة ظالمة اغلب الوطن المحتل – فلسطين – ليهود العالم وماتبقى من الوطن لشعبها الحقيقى فهل يعقل هذا تأتى امريكا بكل لقيط من هنا وهناك ليستوطنوا ارض فلسطين على حساب امن وامان وسلامة شعبها الذى يضغط علية ليستبدل وطنة بوطن اخر (هل انقلبت الاية ) هذا ماتدعو الية امريكا ان يصبح اللقيط صاحب الدار وسيدها واهل الدار لقطاء ضائعين مشردين تائهين يركضون وراء لقمة العيش فقط هنا وهناك فى قارات العالم ووطنهم موجود لكنة (محرم عليهم ) بامر امريكا وصعب الحصول علية الابشروط يسعى لتحقيقها كيرى حاليا وهى اقامة وطن فلسطينى ليس لة علاقة بخصائص الدول وسيادتها واستغلاليتها بل ما يخطط الية كيرى اقامة وطن قرية وناطور وهذا لايجوز قياسا بملايين الشعب الفلسطينى التى تعيش فى بقاع الارض فهل يمكن استيعابهم جميعا فى خندق صغير ليقال عنة دولة ولاشك ان العالم العربى والاسلامى يتحملون جريمة مايجرى للشعب الفلسطينى طوال 60سنة لانهم كذبوا عليهم وخدعوهم بوهم الحروب لاسترداد فلسطين مما اربك الداخل الفلسطينى و(خدرة ) وجاءت خدعة المفاوضات التى يقوم بها كيرى لتضربة الضربة القاضية ولايزال اللقيط سيد الموقف حتى الان 0