تعليقا على مقال سهيل كيوان: مرسي اكتسح المشير

حجم الخط
0

الاخوان المسلمون يتصفون بالفكر المعتدل
بارك الله فيك يا استاذ على هذا المقال الشيق والمفعم بعبارات الصدق والوطنية. انا من دارسي الحركات الاسلامية واجزم ان الاخوان من اعدل واعقل وانظف الحركات الاسلامية سواء من حيث الافكار او السلوك وهي القادرة بفكرها المعتدل باعادة الخلافة الاسلامية المرجوة للامة فهي تنبذ العنف تمقت التكفير تحب الحوار وتكره الاقصاء اتخذت من الاسلام الصحيح منهج حياة وهو ما جلب لها المصائب من طرف اصحاب المصالح الدنيوية، سواء افراد او حكومات وهذا لان الشعوب العربية مازالت لم تنضج بعد وتعرف ان الحق احق ان يتبع وان الله يدافع عن الذين آمنوا.
احمد الجزائري

شدة الخلاف حمق
لا فض فوك أيها الكاتب العادل والحصيف .يقول الأحنف بن قيس :إن شدة الخلاف حمق .فاعتبار الاخوان المسلمين خونة وخارجين على القانون هو قرارٌ تعسفي وأحمق وما أحوجنا إلى عقلاء يعيدون لهذه الأمة نسيجها المتعدد ونتحمل بعضنا بعضاً ونرى أن رأينا صحيحٌ يحتمل الخطأ ورأي الآخرين خطأٌ يحتمل الصواب .
انور
فاز مرسي في السجن

توصيف دقيق.لقد كان الشعب المصري عظيما في استهجانه للانقلابيين…وفي وقوفه صراحة الى جانب الرئيس الشرعي المختطف..الف مبروك للسيد محمد مرسي العياط ولجميع شرفاء مصر والامة العربية.
فوفو لاكار

تحليل رائع
مقالك تحليلي أكثر من رائع، لست إخوانيا ولكن أكره الظلم، رحم الله القائل: «القوى عندى ضعيف حتى أخذ الحق منه، والضعيف عندي قوي حتى آخذ الحق له».
أسعد جلال عثمان- المملكة المتحدة

انتخابات مزيفة
مقال تحليلي جميل يا سهيل كيوان. لقد أصبت عين الحقيقة في الوصف والتحليل . لقد قمت باحصاء المؤيدين والمعارضين لما جاء في مقالك، فكانت النتيجة كالآتي: أربعة وثلاثون مؤيدون وسبعة فقط معارضون وهذا دليل قاطع على أن ماحدث في مصر من انتخابات مزيفة وغيرحقيقية .
أتعجب من التهديد الذي وجه للمصرين بالذهاب للانتخاب والا يدفع الذي لايذهب غرامة خمسمئة جنيه . منته السخف واغتصاب لحقوق المواطنين. كيف تكون انتخابات نزيهة تحت التهديد والتخويف، أول مرة أسمع وأقرأ عن انتخابات تحت التهديد وترويع الناس وتغريمهم من قوتهم وقوت عيالهم . إنه عصر الغرائب والعجائب .
لم يكن الذي حدث في مصر العروبة، مصر الكنانة غريبا وعجيبا، لقد تعودنا نحن العرب على هكذا انتخابات لأننا ما زلنا في ذيل الأمم وتابعين لغيرنا . لقد تعودنا على الذل والاهانة والظلم والاستبداد . نأمل أن تأتي الأيام بما هو جديد ومغاير للصورة الهزلية البائسة التي نعيشها في الوقت الحاضر .
محمد طاهات- عضو في رابطة الكتاب الأردنيين

هزائم نكراء
«وصف الإخوان بالمرتزقة والإرهابيين والعملاء وإخراجهم عن القانون هو عمل خطير دفع ويدفع ثمنه المصريون والعرب، نعم صدقت نحن العرب لا نتعلم من اخطائنا. لقد حاول عبد الناصر في السابق نفس المحاولة ماذا كان ارتدادها على مصر والامة العربية هزائم نكراء في عام 67 و ظهور حركات التطرف الاسلامية.
ابو حديد الشامي

حساب الشعوب سيأتي ولو متأخرا
الشعوب تتناسى لكنها لا تنسى وتضحك لكنها لا يضحك عليها وحسابها أكيد وإن تأخر، لقد أعدت ثقتي في الشعب المصري فليسامحوني عندما شككت في أصالتهم وعقولهم وشجاعتهم، هذا الشعب صفع بقوة من أرهبه وأخافه ، ليعلم الطغاة أن الظلم ظلمات ولن يزيدهم إلا ضعفا وخوفا.
علي

خيار الشعب لا العسكر
وصف دقيق.لقد كان الشعب المصري عظيما في استهجانه للانقلابيين…وفي وقوفه صراحة الى جانب الرئيس الشرعي المختطف..الف مبروك للسيد محمد مرسي ولجميع شرفاء مصر والامة العربية, والحق احق ان يتبع ولقد سمعت احد الاقباط يشهد بقوله انهم يعرفون الاخوان منذ ثمانين عام نكل بهم وقتلهم عبدالناصر والسادات وحسني مبارك ولا احد يجزم بانهم قد اطلقوا رصاصة واحدة دعك من وصفهم بالارهاب ولانعلم فى الديمقراطيات عقد محكمة لخيار الشعب. الحكم فى ذلك صناديق الاقتراع لان الشعب يتحمل خياره وليس الجيش كما عند السيسي.
شبارقة

كلمات مفتاحية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية