موسكو: توقع نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف أن يواجه الغرب مشكلات في الفترة القادمة، وأشار إلى أن أبرز ما يتوقعه أن ينهار الاتحاد الأوروبي وأن تشهد الولايات المتحدة حربا أهلية.
وكتب مدفيديف يوم الاثنين عبر قناته على تطبيق تليغرام قائمة من 10 نقاط جاء فيها: “يحب الجميع تقديم توقعات قبل العام الجديد. ويقدم العديد من الأشخاص فرضيات مستقبلية، ويتنافسون في اقتراح الافتراضات غير المتوقعة إلى حد بعيد أو حتى افتراضات سخيفة. فلنساهم أيضا في هذا”، حسبما أفادت وكالة أنباء “تاس” الروسية.
وضمت قائمة توقعات مدفيديف ارتفاع سعر برميل النفط إلى 150 دولار ووصول سعر الألف متر مكعب من الغاز إلى 5000 دولار، وعودة المملكة المتحدة إلى الاتحاد الأوروبي وانهيار التكتل بعد ذلك.
وتضم التوقعات أيضا حربا أهلية في الولايات المتحدة، واستقلال كاليفورنيا وتكساس لتصبحان دولتين مستقلتين وانتخاب إيلون ماسك رئيسا للولايات المتحدة ورفض التعامل باليورو والدولار كعملتين للاحتياطي العالمي.
(د ب أ)
ههه ليت هذا يحدث في أرض الواقع لا المواقع وعلى المدى القصير لا البعيد ??
بصرت ونجمت كثيرا ولكني لم اقرأ ابدا فنجان يشبه فنجانك.
دراسة جماعة (إني أريكم ما أرى) من فرعون وكسرى وقيصر مروراً بهتلر وستالين وصولاً لخامنئي وبوتين تبين عوامل مشتركة بتسلسل ممارساتهم بإخضاعه نخبة أوصلته للحكم لرؤيته الفاسدة واستبعاد معارضين وتطهير أجهزة عسكرية وأمنية ممن يمثل تهديد لسلطته وتسليم موالين له كل مصادر الثروة والمناصب العليا بشركات كبرى وإفقار غيرهم وإخضاع الرئاسات الدينية وقمع المعارضة الشعبية وتعديل قوانين وأنظمة وتعليمات لإدامة سلطته والتفرغ بعد ذلك للإعتداء على دول مجاورة لاستبعاد أي تهديد خارجي محتمل وإخضاعها لسلطته ورؤيته الفاسدة
تسحب دول الإستعمار مواطنيها فور تركها مستعمراتها ومعهم متعاملين معها وتمنحهم جنسيتها ولا تسعى للعودة بل تعتذر عن ممارساتها، بالمقابل لم تسحب روسيا أقليات روسية من مستعمرات احتلتها زمن القيصرية والسوفيات وتسعى الآن لاستعادة مستعمراتها بالقوة، ولو تبنت كل دول الاستعمار نهج روسيا لأقدمت بريطانيا وفرنسا وإسبانيا والبرتغال وألمانيا واليابان وتركيا على استعادة مستعمرات سابقة استقلت عنها بالقرن الماضي ولبات للعرب حق استعادة نصف العالم القديم ولتشجع اليهود للمطالبة بمملكة سليمان بين الفرات والنيل واليمن
بسم الله الرحمن الرحيم
الاتحاد الاوروبي لا وجود له سوى في وسائل الإعلام بل هو زوبعة إعلامية فقط ولا يمكن مقارنة الاتحاد الأوروبي المزيف بالاتحاد الروسي بأجنحته الروسية العريقة واحترامه لكل مكوناته ودياناته