لندن ـ بدأ اللقاء الثنائي بين وزيري الخارجية الروسي سيرغي لافروف والأمريكي جون كيري في باريس لبحث التحضير لمؤتمر جنيف 2 بمزحة أثارت التفاؤل في نفوس الدبلوماسيين، بشأن النتيجة المرجوة للمحادثات.
وقبل إطلاق اللقاء الثنائي المغلق، سمح للصحافيين بتصوير الوزيرين وهما يبتسمان. وبعد دقائق طلب كيري من الصحافيين بالانسحاب، ومن ثمة دعاهم إلى الغرفة مجدداً، وأخرج بعد ذلك حبتين من البطاطس من علبة كرتونية كبيرة وأهداهما للوزير الروسي.
وعلم الصحافيون أن الوزيرين سبق أن بحثا، خلال مكالمة هاتفية خاصة بالأزمة السورية، مواصفات البطاطس من ولاية أيداهو الأمريكية، ولذلك نقل كيري هذه البطاطا ليسلمها لنظيره الروسي في باريس.
وزير الخارجية الروسي(سيرغي لافروف)يدكرني باروع السياسيين المحنكين في
السبعينات والثمانينات.
هذا الرجل انا جد معجب بطريقة ادارته الملفات الخطيرة عالميا والتعامل معاها بكل
حكمة ودهاء وبرودة اعصاب،وطبعا فريقه السياسي الدي يستحق الاحترام والتقدير.
بالمقابل حين اسمع للحوار سياسي للوزير من قبيلة النعاج اطفئ التلفاز بسرعة
خوفا على سلامة اعصابي? .
اتمنى على القراء الكرام ان يتأسوا في تعليقاتهم بقول المصطفى ، من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليقل خيرا أو ليصمت.
لا يعقل ما نراه احياناً من تعليقات سمجة لاتمت للخير بصلة، هي لا تقدم ولا تؤخر ولا فيها علم ينفع ولا قول يفيد ، ومحاولات للأستظراف مصطنعة تثير الشفقة.
تشعر في الكثير من الأحيان ان هذا البعض الذي لا يترك فرصة ولاخبر ولا موضوع الا ويعلّق عليه سواء أكان فاهم فيه ام لا ، يهمه ام لا و رغم انه لا يجد ما يقول سوى انه يجهد قريحته ليفسر الماء بعد الجهد بالماء ، تشعر انه يعلق من اجل ان يعلق ليس الا وليس ليقول ما ينفع!
أرحمونا … وأرحموا الحرية المتاحة من قبل هذه الصحيفة.
للأخ ( واحد من أحرار العالم ) .
أولا : يا طيب كيف واحد من أحرار العالم …وخايف تكتب إسمك أو لقبك …؟؟؟
ثانيا : أترك الخلق …للخالق …ودع المعلقين يعبرون عماّ يجول بخواطرهم
ما دام تسمح ( قدسنا العزيزة ) وفاتحة قلبها للجميع …بارك الله فيها .
ثالثا : لعلمك الخاص : قدسنا العزيزة …لا تنشر ( أي تعليق ) غير لائق
أو تجاوز الخطوط الحمراء …وأنا شخصيا لم يُنشر لي بعض التعليقات
وتقبلت الأمر بصدر رحب .
ثالثا وأخيرا : لا أحد يُجبرك ع قراءة التعليقات …قدسنا العزيزة فيها من
المقالات الجادة والرزينة ( الكثير ) …للأسف معظمها تفتقر للمعلقين عليها
والقارئين لها …!!!؟؟؟
* حياك الله …وجميع أحرار العالم …وشكرا .
* ( كيري ) : عزيزي لافروف …أحضرت لك (هدية ) قيمة
لتعبر مدى حبى لك وللرفيق ( بوتين ) .
وطلع ( حبتي البطاطا ) أو البطاطس من جيبه وقدمها
وفال ( حبة لك ) …و( حبة لبوتين ) وادعولي
عزيزي لافروف …( هذه البطاطا للحبايب وبس ) .
* ( لافروف ) : مبتسما ومش مصدق نفسه .
شكرا عزيزي كيري …وراح مطلع من جيبه
( زجاجتي فودكا ) وقدمها وقال :
زجاجة لك …وزجاجة لحبيبي ( أوباما ) وسلم عليه
وع ( ميشيل ) وخبرها أني معجب برشاقتها وجسمها الغزلاني .
شكرا .
يتلاعبو بالعرب تمن البطاطا
وزير الخارجية الروسي(سيرغي لافروف)يدكرني باروع السياسيين المحنكين في
السبعينات والثمانينات.
هذا الرجل انا جد معجب بطريقة ادارته الملفات الخطيرة عالميا والتعامل معاها بكل
حكمة ودهاء وبرودة اعصاب،وطبعا فريقه السياسي الدي يستحق الاحترام والتقدير.
بالمقابل حين اسمع للحوار سياسي للوزير من قبيلة النعاج اطفئ التلفاز بسرعة
خوفا على سلامة اعصابي? .
هؤلاء المجرمين والقتلة يجتمعون ويشربون ويضحكون ونحن نتقاتل فيما بيننا في العراق وسوريا ولبنان واليمن بالنيبابة عنهم أليست لكم عقول ياعرب !!!
اتمنى على القراء الكرام ان يتأسوا في تعليقاتهم بقول المصطفى ، من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ، فليقل خيرا أو ليصمت.
لا يعقل ما نراه احياناً من تعليقات سمجة لاتمت للخير بصلة، هي لا تقدم ولا تؤخر ولا فيها علم ينفع ولا قول يفيد ، ومحاولات للأستظراف مصطنعة تثير الشفقة.
تشعر في الكثير من الأحيان ان هذا البعض الذي لا يترك فرصة ولاخبر ولا موضوع الا ويعلّق عليه سواء أكان فاهم فيه ام لا ، يهمه ام لا و رغم انه لا يجد ما يقول سوى انه يجهد قريحته ليفسر الماء بعد الجهد بالماء ، تشعر انه يعلق من اجل ان يعلق ليس الا وليس ليقول ما ينفع!
أرحمونا … وأرحموا الحرية المتاحة من قبل هذه الصحيفة.
……..بقي من سورية ه….اذين البطاطتين ….والباقي رماد عزيزي لافروف
للأخ ( واحد من أحرار العالم ) .
أولا : يا طيب كيف واحد من أحرار العالم …وخايف تكتب إسمك أو لقبك …؟؟؟
ثانيا : أترك الخلق …للخالق …ودع المعلقين يعبرون عماّ يجول بخواطرهم
ما دام تسمح ( قدسنا العزيزة ) وفاتحة قلبها للجميع …بارك الله فيها .
ثالثا : لعلمك الخاص : قدسنا العزيزة …لا تنشر ( أي تعليق ) غير لائق
أو تجاوز الخطوط الحمراء …وأنا شخصيا لم يُنشر لي بعض التعليقات
وتقبلت الأمر بصدر رحب .
ثالثا وأخيرا : لا أحد يُجبرك ع قراءة التعليقات …قدسنا العزيزة فيها من
المقالات الجادة والرزينة ( الكثير ) …للأسف معظمها تفتقر للمعلقين عليها
والقارئين لها …!!!؟؟؟
* حياك الله …وجميع أحرار العالم …وشكرا .
هذه هي القسمه الجديده بين الروس والامريكيين.
العرب الان كالبطاطه.
لعلهما يمثلان رسالة إلى روسيا وإيران والنظام السوري مبطنة من أمريكا والصهاينة بالتحديد فيها من السوء.
سامح//الامارات
لاول مرة يعجبني تعليقك الصحيح في كل كلمة…احسنت