عادل امام يحن لعودة وزير الداخلية المصري الاسبق حبيب العادلي

يقول محمد:

هذا الصنف من الناس تربو وترعرعو على مغازلة النظام فقد تعاقدو معه : سمح لهم بحد أدنى من الحرية، بالضبط ما يكفي للتنفيس عن الشعب بل خداعه وتجنب الإنفحار و الذي وقع والحمد لله، هذا ما يؤكد أن هذا الفنان ما هو بزعيم ولا بإمام. 

يقول عبدالسلام محمد:

غريب حالك يا مصر…يتفق عليك الفاسدون والمجرمين والبلطجية والمنافقين والعبيد والفاشلين. إعلامك يا مصر باع ضميره ورجال إعمالك جمعوا المليارات من عرق أبناء الشعب المسكين البسيط وعساكرك باعوا شرفهم العسكري ولم يجربوا رجولتهم وقوتهم إلا على أبناء وطنهم العزل بالقتل والحرق والصيد، ليس إلا!!! من أجل التحكم والسيطرة على مقدرات مصر. ولا ننسى الممثلين والممثلات الذين أصبحوا مشرعين وإعلاميين وحتى رجال دين ومفتين….كيف لا وقد أصبح الأمين خائناً والخائن أمين …والشريف أصبح عاهراً والعاهر أصبح مفتياً…كيف لا والذي باع الوطن…أصبح يزاود بالوطنيه والشرطي أصبح يلبس ثياب البلطجية والشريف أصبح إرهابياً يزج بالسجون . كيف أصبحت يا مصر …ومن يتخابر مع حركة المقاومة الأسلامية ..أصبح إرهابياً وهل من يرتمي بأحضان الصهاينة هو الوطني والشريف؟

يقول Naser:

لان هذا المشخصاتى مدخلش قسم شرطة فى عهد هذا الوزير سئ الذكر ولودخل القسم كان له معاملة تختلف فى عهد هذا الوزير كانت اقسام الشرطة المصرية أماكن لامتهان كرامة الانسان