عادل إمام يدعو المصريين لثورة ضد الإرهاب

يقول عبدالله رشيد - الاردن:

اقتباس:
(هذا العمل الإرهابي يثبت أن التصالح مع هذه الجماعة التي أطلقت على نفسها الإخوان أصبح مرفوضاً، )

عادل امام يقرر قبل اي تحقيقات ان الاخوان المعتقلين قياداتهم هم من قام باتفجير ويبرر عدم التصالح معهم .
نفس المنطق الاعوج للانقلابيين ( شلة حيب الله )

يقول gacem:

ليس عادلا وليس اماما…ولم يبق الا هذا (…..) ليدلي بدلوه ويتفذلك علينا بترهاته ..هؤلاء يريدون أ ن يسحقواويذلوا فئة عريضة من المجتمع المصري ولكن هيهات أن ينجحوا ابدا

يقول ديرار عبدالسلام:

يفترض في هذا “المنجمن” و “المؤعلم” و “المؤيقن”(من الأيقونة) في زمننا المستعار، زمن الاغتيال الرمزي الذي لا يسمح للحقيقيين ان يخرجوا من الظل بل يفرض عليهم مغادرة عالمنا كمدا و غبنا دون أن تتاح لهم فرصة تلقيح مخيالنا، يفترض فيه أن يمتلك الجرأة لدعوة المصريين للخروج للتظاهر ضد الانقلاب العسكري المقيت المدعوم من طرف قوى الشر الاقليمية و الدولية.
و للإشارة الضرورية فلا صلة لي ب”المتدينين” عموما إن لم أقل أني أمقت معظم أصنافهم لجهلهم و خبثهم(على الأقل في السياق الذي خبرته حياتيا وعلميا باعتباري باحثا في علم الاجتماع). إلا أن ذلك لا يسوغ تبرير الانقلابات العسكرية,

يقول د.مهدي محمد ليبيا:

هذا الجارجوز (المضحك) وكما وصفه أغلب القراء أنه قطعا لا يفهم معني الارهاب حيث من صلب الارهاب ان تخفي الحقائق وتبجل أغتيال الحقيقة أنك تعرف يا جارجوز أن مرسي أنتخب قانونا حتي اصبح رئيسا لمصر اما أن ينقلب عليه وزير دفاعه ويسلبه السلطة ماذا يعني كل هذا اليس ارهاب في ارهاب ولعلمك الاتنان لا يصلحان لترأس مصر حيث الاول ضعيف ولم يستطع المحافظة علي كرسي رئاسة مصر اما الثاني فقد خان القسم الذي قسمه علي القران الكريم الا يخون رئيس مصر مرسي ولكنه خان القسم وعلي مشيخة الازهر أن تحل هذه الفزورة رغم تورطها في فيلم الرئاسة المصرية…