بغداد- ( د ب أ): صرح رئيس صحوة العراق الشيخ احمد ابو ريشة اليوم السبت بان تنظيم دولة العراق والشام الاسلامية (داعش) أصدر عملة خاصة اسماها دينار في إمارة الانبار / 118 كم غرب بغداد/.
وقال ابو ريشة، في تصريح صحفي نشر على الموقع الرسمي لمؤتمر صحوة العراق “هذا” دليل واضح لكل من ينفي وجود داعش في الانبار”.
وأضاف أن عملة داعش تضم في “أسفل يمين الدينار صورة أسامة بن لادن مع شعار الدولة الإسلامية في العراق والشام وتوقيع وزير مالية داعش”.
ليش ما سموا العملة “لادن” مثلاوسنقول ثمن هذا الحمار مائة لادن
الله أكبر الله ينصرهم
اللهم انتقم من الظالمين
العملة صادرة بموجب القانون،،،،من البنك المركزي ،،،،،في ،،،،ومغطاة بالعملة الصعبة والذهب،،لماذالا يعترض على عملة بت كوين فإنها أيضاً لم تصدر من البنك الفدرالي او بنك مركزي حكومي ومع هذا يبدو ان لديهم الوقت لتنصيب وزيرا لبيت المال
ياترى كم سعرها مقابل الدولار؟
الدوله الاسلاميه اصبحت شماعه يعلق عليها العملاء والصحوات اخطائهم .
للأسف الشديد منذ الغزو الأمريكي للعراق الشقيق غاب الأمن والأمان عن العراق الذي أصبح مهجعا للتنظيمات الإرهابية بين الحين والآخر، ولعل آخرها هذا التنظيم الجديد الذي يحاول إقامة دولة جديدة باسمه بيد أن المتضرر الوحيد من هذا كله هو الشعب المسكين الذي عان من ويلات الحروب من الحرب الإيرانية والكويتية انتهاء بالكارثة الكبرى التي حلت به ، إن أمة وشعبا كالشعب العراقي يستحقان أن يعشا في حالة من الهدوء والسكينة والتطور والنماء
اللهم يسعر على الشعب العراقي ويعنه يار ب العالمين
الدولار مقابل الدينار =انسحاب وهزيمة وذل وعار وهذا سعر البيع كم أقول كم داعش فخر المسلمين فى كل مكان
صناعة العملة احسن الشحاتة على الابواب
العيش…..في القرون الوسطى……..انظروا الى اشكالهم……وملابسهم
انهم المغول بعینهم
عندما غزا جنگیز خان ابن هولاکو ل المنطقه کان جیشه یضعون وریقات صحف مکتوب علیها بعض ایات للقرءان وبعضها من التوراة والانجیل کی یحمیهم الله
وفي نفس الوقت کانوا یقومون یحملة اباده ضد البشریه.
هذه وجه التشابه الفکری بین المغول امس والعرب الجهله الیوم
الفرق هنا ان مغول الیوم هم مدفوعین من دول کبری ..ولها مساعي ربنا یعلم ایش وراها
ما يهمني من الفيلم كله …أن تبتعد ( داعش ) عن ( الإسلام العظيم )
ولا تربط تصرفاتها الحمقاء الإجرامية به …لا من قريب …ولا من بعيد …؟؟!!
* هي تنفذ ( أجندة مشبوهة ) …خاصة بها …والإسلام براء منها ليوم الدين .
شكرا .