خسارة أشهر مرشّحة عنصرية مناهضة للمسلمين في انتخابات فلوريدا

رائد صالحة
حجم الخط
8

فلوريدا-“القدس العربي”:

تغلبت عضوة الكونغرس الديمقراطية لويس فرانكل (72 عاماً) على المحرضة اليمينية المتطرفة لورا لومر، البالغة من العمر 26 عاماً، في السباق الانتخابي عن المقاطعة 21 في ولاية فلوريدا.

وحصلت المحامية فرانكل على 59.2 من الأصوات، مع فرز 92 في المئة من الأصوات، وعلى النقيض من ذلك، حصلت لومر على 38.9 في المئة من الأصوات.

وقد أحدثت لومر، وهي ناشطة عنصرية مناهضة للمسلمين والإسلام وتعمل بنشاط ضد العرب والفلسطينيين، مفاجأة عندما فازت في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري، ولكنها لم تستطع التأثير على المنطقة الديمقراطية إلى حد كبير.

وقد تم منع لومر من نشر التعليقات على تويتر في 2018 بسبب تعليقات بذئية ضد النائبة إلهان عمر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول د. اثير الشيخلي - العراق:

    واضح من الصورة… سبب الخسارة!

  2. يقول احمد الشمري:

    ذهبت مع عنصريتها إلى مزبلة التاريخ

  3. يقول لافي:

    شكلها مريضة نفسياً

  4. يقول سعيد/الأردن:

    سبحان الله الإسلام دين الفطره من جعل الله فطرته علي حب الخير ومساعدة الناس لايعادي الإسلام ومن فطرته علي الشر والنفاق مثل لورا لومر يعادي الإسلام والدليل الناخبين كرهوها ولم ينتخبوها وكان مصيرها السقوط..

  5. يقول سعيد/الأردن:

    سبحان الله الإسلام دين الفطره من جعل الله فطرته علي حب الخير ومساعدة الناس لايعادي الإسلام ومن فطرته علي الشر والنفاق مثل لورا لومر يعادي الإسلام والدليل الناخبين كرهوها ولم ينتخبوها وكان مصيرها السقوط…..

  6. يقول Al NASHASHIBI:

    Sorry YOU need more social national education
    HUMANITY IS one without any discrimination..to achieving HARMONY BIOS without bias FOR ALL

  7. يقول Amjad Rabi:

    مع احترامي الشديد للمعلقين، الا انه الاجدى عزو فشلها لصلفها وعنصريتها في مجتمع متعدد. اما التركيز على شكلها فهذا فيه من الظن والتحيز النمطي (بصوره خاصه ضد النساء). وما الفرق بيننا وبين العنصريين اللذين يقيمون البشر على لون البشره، والملامح الاوروبيه, او لبس الحجاب؟

    1. يقول د. اثير الشيخلي - العراق:

      تعليقي بالذات لا يخص شكلها… وإنما مامكتوب على قميصها اولاً
      و ثانياً، نظرتها الدونية أثناء توجيهها إلى الكاميرا…
      و كذلك واضح صفار الوجه، الذي يعكس في الكثير من الأحيان حقداً و كراهية… و لذلك يقال ، صفر الوجوه من غير علة.
      اما شكلها، فهذا خلق الله و لا يمكن و لا يجب و لايصح الاستهزاء منه ولا تقييم الناس وفق أشكالهم البتة..
      فالله ينظر إلى القلوب و لا ينظر إلى أشكال الناس.

إشترك في قائمتنا البريدية