100 يوم من العار على العرب والمسلمين
100 صاروخ مضاد للطائرات تكفي لمنع هذ القتل
100 عذر قبيح يقتل بسببها هؤلاء الأبرياء رضاءاً لأمريكا
100 دعاء على الظالمين الذين إرتضوا هذا القتل والدمار لسوريا
ولا حول ولا قوة الا بالله
* دم كل شهيد وجريح في عنق الطاغية ( بشار ) وأسياده في طهران وموسكو .
* قاتلهم الله جميعا وقاتل كل طواغيت الأرض المجرمين .
* حسبنا الله ونعم الوكيل والله المستعان .
سلام
انشالله تعالى سياتيكم الخبر قريبا بهزيمة نكراء لا تبقي لهم باقية اسوا من هزيمة افغانستان هزيمة لهم ولمن حالفهم في السرائ والضراء هزيمة تشفي قلوب قوم مؤمنين.
اصدقائي .
السياسه هي باختصار فن عمل الممكن.
لا عواطف في السياسه.
السياسه لا تعرف الدعاء.
روسيا دولهة عظمى
امريكا دولة عظمى.
ايران دوله عظمى.
نحن العرب لا نملك الا الاستجدا …
ليس بالدعاء تبنى الدول.
د حكمت مع خالص التحية :
روسيا دولة عظمى واقوى دولة في التصنيع العسكري على مستوى العالم لكنها هزمت في افغانستان واقتصادها ليس اقتصاد دولة عظمى روسيا مثل اسراءيل تنجح جوا ولا تستطيع السيطرة على الارض ولا مواجهة عمليات استنزاف طويلة الامد بسبب التكاليف العالية لدولة لديها حرب نظامية بالطيران والقصف الصاروخي فضعف روسيا في انها دولة تخوض حربا نظامية مع منظمات تكلفها اضعاف ما تتكلف المنظمات ولا تستطيع الحفاظ على الارض والصمود الاقتصادي في حرب استنزاف طويلة
*امريكا دولة عظمى لكنها باتجاه النزوح السياسي على المنطقة
ايران ليست دولة عظمى ايران دولة اقليمية كبرى تقابلها تركيا صاحبة اقوى عاشر جيش في العالم ولديها ترسانة هامة جدا وخبرة في حرب العصابات مع الاكراد وتاريخ وروابط تجعلها اقوى في الميزان العسكري ووزنها لدى شعوب المنطقة اكثر من طهران
العربية السعودية كذلك دولة اقليمية كبرى
لا يوجد دعاء في السياسة يوجد فن الممكن ولكن الحرب كما يقولون اخر خيار في جعبة السياسيين
تقبل احترامي تحيتي وتقديري استاذنا صاحب الذاكرة التي لا يريد ان يبوح لنا بها العزيز الدكتور حكمت حفظه الله
100 يوم من العار على العرب والمسلمين
100 صاروخ مضاد للطائرات تكفي لمنع هذ القتل
100 عذر قبيح يقتل بسببها هؤلاء الأبرياء رضاءاً لأمريكا
100 دعاء على الظالمين الذين إرتضوا هذا القتل والدمار لسوريا
ولا حول ولا قوة الا بالله
تعليق جميل! شكرا
* دم كل شهيد وجريح في عنق الطاغية ( بشار ) وأسياده في طهران وموسكو .
* قاتلهم الله جميعا وقاتل كل طواغيت الأرض المجرمين .
* حسبنا الله ونعم الوكيل والله المستعان .
سلام
انشالله تعالى سياتيكم الخبر قريبا بهزيمة نكراء لا تبقي لهم باقية اسوا من هزيمة افغانستان هزيمة لهم ولمن حالفهم في السرائ والضراء هزيمة تشفي قلوب قوم مؤمنين.
إن شاء الله وليس إنشاء الله يا عزيزي الحراحشة
مع تحياتي ومحبتي وإحترامي لك وللجميع
ولا حول ولا قوة الا بالله
الله يحييك يا الكروي
حياك الله عزيزي الحراحشة وحيا الله الجميع
ولا حول ولا قوة الا بالله
الله محيي الجيش العربي السوري والجيش الروسي والله وسوريا وروسيا وبشار وبس
اصدقائي .
السياسه هي باختصار فن عمل الممكن.
لا عواطف في السياسه.
السياسه لا تعرف الدعاء.
روسيا دولهة عظمى
امريكا دولة عظمى.
ايران دوله عظمى.
نحن العرب لا نملك الا الاستجدا …
ليس بالدعاء تبنى الدول.
د حكمت مع خالص التحية :
روسيا دولة عظمى واقوى دولة في التصنيع العسكري على مستوى العالم لكنها هزمت في افغانستان واقتصادها ليس اقتصاد دولة عظمى روسيا مثل اسراءيل تنجح جوا ولا تستطيع السيطرة على الارض ولا مواجهة عمليات استنزاف طويلة الامد بسبب التكاليف العالية لدولة لديها حرب نظامية بالطيران والقصف الصاروخي فضعف روسيا في انها دولة تخوض حربا نظامية مع منظمات تكلفها اضعاف ما تتكلف المنظمات ولا تستطيع الحفاظ على الارض والصمود الاقتصادي في حرب استنزاف طويلة
*امريكا دولة عظمى لكنها باتجاه النزوح السياسي على المنطقة
ايران ليست دولة عظمى ايران دولة اقليمية كبرى تقابلها تركيا صاحبة اقوى عاشر جيش في العالم ولديها ترسانة هامة جدا وخبرة في حرب العصابات مع الاكراد وتاريخ وروابط تجعلها اقوى في الميزان العسكري ووزنها لدى شعوب المنطقة اكثر من طهران
العربية السعودية كذلك دولة اقليمية كبرى
لا يوجد دعاء في السياسة يوجد فن الممكن ولكن الحرب كما يقولون اخر خيار في جعبة السياسيين
تقبل احترامي تحيتي وتقديري استاذنا صاحب الذاكرة التي لا يريد ان يبوح لنا بها العزيز الدكتور حكمت حفظه الله
الملاحظ انه مند انطلاق ربيع الحربة والفتن و الهرج و المرج يلف بالأمة الإسلامية ويسف ويكفر بعضنا بعض تحث أنواع من المسميات و النتيجة واحدة
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( إِنَّ اللَّهَ زَوَى لِي الْأَرْضَ فَرَأَيْتُ مَشَارِقَهَا وَمَغَارِبَهَا وَإِنَّ أُمَّتِي سَيَبْلُغُ مُلْكُهَا مَا زُوِيَ لِي مِنْهَا وَأُعْطِيتُ الْكَنْزَيْنِ الْأَحْمَرَ وَالْأَبْيَضَ وَإِنِّي سَأَلْتُ رَبِّي لِأُمَّتِي أَنْ لَا يُهْلِكَهَا بِسَنَةٍ عَامَّةٍ وَأَنْ لَا يُسَلِّطَ عَلَيْهِمْ عَدُوًّا مِنْ سِوَى أَنْفُسِهِمْ فَيَسْتَبِيحَ بَيْضَتَهُمْ وَإِنَّ رَبِّي قَالَ يَا مُحَمَّدُ إِنِّي إِذَا قَضَيْتُ قَضَاءً فَإِنَّهُ لَا يُرَدُّ وَإِنِّي أَعْطَيْتُكَ لِأُمَّتِكَ أَنْ لَا أُهْلِكَهُمْ بِسَنَةٍ عَامَّةٍ وَأَنْ لَا أُسَلِّطَ عَلَيْهِمْ عَدُوًّا مِنْ سِوَى أَنْفُسِهِمْ يَسْتَبِيحُ بَيْضَتَهُمْ وَلَوْ اجْتَمَعَ عَلَيْهِمْ مَنْ بِأَقْطَارِهَا أَوْ قَالَ مَنْ بَيْنَ أَقْطَارِهَا حَتَّى يَكُونَ بَعْضُهُمْ يُهْلِكُ بَعْضًا وَيَسْبِي بَعْضُهُمْ بَعْضًا )