تل أبيب: قال رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت الأحد إن الإدراك يتزايد في العالم العربي بأن إسرائيل تقف في خندق السلام والتعاون.
ورحب بوزراء خارجية كل من مصر والإمارات والبحرين والمغرب، الذين من المقرر أن يشاركوا في اجتماعات ستنطلق في إسرائيل في وقت لاحق اليوم، مع وزيري خارجية كل من إسرائيل والولايات المتحدة.
ووصف بينيت عقد “القمة” الوزارية بأنه “يوم احتفالي ومؤثر جدا”.
وقال إن “العلاقات الخارجية لإسرائيل تشهد مرحلة جيدة … إذ أصبحت إسرائيل لاعبة مهمة على الساحة العالمية والإقليمية”.
وأضاف :”يتزايد الإدراك في العالم العربي أن إسرائيل تقف، ودائما كانت تقف، في خندق السلام والتعاون … في الشرق الأوسط هناك من يصنع العنف والتخلف، وفي المقابل هناك من يدفع باتجاه التعاون والازدهار والسلام”.
وجدد مهاجمة الحرس الثوري الإيراني، وقال :”في حين نتحدث عن السلام، هناك جهات لا تكف عن تأجيج نيران الحرب. ووردنا تذكير آخر بذلك حيث شن الحوثيون، الذين يعملون بالوكالة عن الحرس الثوري الإيراني، هجوما استهدف السعودية”.
وقال إن “مجرد فكرة رفع اسم هذه المنظمة عن قائمة المنظمات الإرهابية أمر مزعج جدا، ليس بالنسبة لنا فحسب. وما زلنا نأمل بعدم حدوث ذلك، ونعمل على أن لا يحدث هذا فعلا”.
(د ب أ)
غنّوا يا عرب وافرحوا وأقيموا الليالي الملاح فقد تكرم السيد الأمريكي ووكيله الإسرائيلي بإصدار مذكرة جلب امتثل لها أربعة وزراء خارجية يدعون زوراً وبهتاناً أنهم يمثلون أربعة بلدان عربية. مواطنو هذه البلدان عرب لغة وانتماء، ولكن لا نصيب للوزراء وحكوماتهم من العربية إلا اللغة بل حتى أن بعضهم لا يجيد اللغة.
وقد لا يقتصر الأمر على المثول أمام السيد في النقب الفلسطيني المحتل، بل إن السيد يريد منهم أيضاً زيارة قبر بن غوريون. ففروض الطاعة الكاملة تقتضي ذلك.
العدو الصهيوني وعملاؤه يغني علي هواه — حتما ستحاسبون
هههههههه بل إسرائيل اصل الشر كله من بابه إلى محرابه. اللهم انصر اخواننا في فلسطين واكسر اللهم شوكة المحتل اللعين إسرائيل كسرا لا جبر بعده أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا أبدا قولوا آمين يارب العالمين
مشكلة إسرائيل انها لا تقيم وزنا لا للزعماء العرب. ولا لشعوبهم فهي من ناحية تحتقرهؤلاء الزعماء ولكنها تخشي الشعوب. وبناء عليه تفصل سياساتها. فهي غير مكترثة لأي زعيم عربي سقط في فخ حبائلها. فالسقوط مرة هي تكون السقطة الأولى والأخيرة فلا مجال للتراجع عنها.. فمن يتخلى طواعية عن معتقده ومبدأه لا يستطيع العودة اليه.. لانه يكون بذلك فقد مصداقيه
. والشعوب قضت القرن الفائت بخيبات الأمل من خيبه الي خيبة وكلها لفعل القيادات المهمة الرشيدة. والتي اوصلت البلاد والعباد الي الكفر بالنظام العربي..
وما مواقف الشعوب العربية وتأييذها الغير معلن لروسيا في حربها مع أوكرانيا ( أمريكا والغرب) الا نكاية بزتماء العرب الذين وجدوا أنفسهم محشورين في في حفرة وضعتهم تحالفاتهم مع الغرب فيها في حين مصالح شعوبهم في الماضي والحاضر والمستقبل ضد هؤلاء الغرب المتوحش
الصهيوني قاتل اهلنا ومغتصب اراضينا يستخف بشعوبنا باقواله