ابرز القوى المتصارعة في سوريا

حجم الخط
25

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول بوفلجة نكاز الجزائر:

    تبا لهؤلاء الذين شوهوا دين الله الذي جاء رحمة للعالمين..ليتهم وجهوا أسلحتهم إلى الوجهة الحقيقية،هل هؤلاء سكارى أم بهم مس من الشيطان؟؟كل من يتعاطف معهم أو تمنى غلبتهم لإرساء مدينتهم الفاضلة فهو منهم و إن أضمر هذا الشعور في قلبه..إن ديننا دين رحمة و تسامح و سلام.. فمن أراد أن يغير نظاما أو يأخذ حقوقه الدنيوية فعليه أن لا يستعمل الدين كمطية..لقد إنتهى عهد الحروب الدينية،لأنه لا يوجد في عالمنا اليوم من يمنع المسلمين من أداء شعائرهم بكل حرية،إلا ما ندر و كان حريا بهؤلاء المجاهدن أن يتوجهوا إلى بورما أو فلسطين اللهم إلاأن تكون هذه الدول في المريخ!! أيها الإخوة الكرام أشهدكم الله هل هؤلاء مسلمون حقا؟؟ لماذا يتقاتلون فيما بينهم إذن؟أليس من أجل الزعامة؟؟ أين هي الشورى و الرحمة و المودة التي كانت ين المسلمين الأوائل؟؟ألم يصدعوا رؤوسنا بأنهم يتأسون بالنبي عليه الصلاة و السلام و بالصحابة؟هل قرأتم في سيرة نبينا أم في سيرة صحابته أنهم أعتدوا على من لا يحمل السلاح في وجههم؟ هل قتلوا صبيا أو شيخا أو راهبا أو حيوان؟؟هل قطعوا شجرة؟؟يا الله هل تستوي الملائكة و الشياطين!!؟. إن هؤلاء أدوات و سم زعاف بيد الصهاينة يستعملونهم ليبعدوا شعوبهم عن الإسلام و لكن هيهات أن يطفؤوا نور الله..بسم الله الرحان الرحيم ”إن الله غالب على أمره و لكن أكثر الناس لا يعلمون” صدق الله العظيم..

  2. يقول مواطن سوري:

    احييك اخت سامية على تعليقك الواضح، القضية تحتاج الى عقل سياسي حكيم وراجح، وله بعد وطني حقيقي وليس ادعاءا من اجل المحافظة المرضية /من مرض/ على المنصب، السياسة مسؤولية وليست منصبا للامتيازات فقط ،ما يتم في بلدنا عمل مخابراتي مقيت ،والقصد منه اساسا تشويه حركة الشعب من اجل التغيير نحو الحرية والعدالة ،والتي بدا عهده د. بشار بالحديث عنها ثم اغرقته مزايا المنصب والتفاف المفسدين ،ومع هذا فان المدافعين عن مناطقهم وعن اهلهم بالمسميات المختلفة معذورون في ظروفهم الصعبة ،قواهم الله الى الوحدة والجهد الذي يحمي السوريين كلهم بمختلف تشكلاتهم ،،ورجاء خففوا ،وادعوا الى التسامح وتحقيق الاهداف النبيلة بالامان والحرية والقضاء على الفساد وفك اسر المعتقلين وعودة النازحين واللاجئين ورحمة المتوفين من الشهداء ،واغاثة الملهوفين من الجوع والحصار ،،وايقاف التدخل الخارجي غير الاغاثي، والسلام.

  3. يقول حسام / الاردن:

    الوم كل الاطراف المشاركة بالقتال في سورية لقد دمروا سورية بحقدهم وغبائهم من اجل الممولين لهذه الحرب اللامعنى لها والمقصود منها اخفاء سورية من الخارطة العربية لا سامحهم الله .الله ينقذ سورية ويرجعها دولة موحدة وشامخة رغم انف الحاسدين

1 2 3

إشترك في قائمتنا البريدية