يقول علي الحيفاوي:

إيجاد الصهاينة تفسير جديد لما يرمز إليه علم إسرائيل، سخيف ولا يتطابق لا مع الحقائق ولا مع الواقع. فأبو الصهيونية ثيودور هيرتزل حدد في مذكراته حدود إسرائيل بشكل واضح وصريح أنها من الفرات إلى النيل، فهل يمكنهم نفي ذلك؟ لذلك فهذا ليس إختراع وإتهام عربي وإنما حقيقة يثبتها أبوهم الصهيوني هيرتزل. فمن هو الإنتهازي الذي يزرع الفتن والكراهية لتحقيق مآرب الإستعمار الصهيوني في العالم العربي؟ وشاح الصلاة اليهودي لا يصبح علم دولة، ووشاح الصلاة اليهودي عليه العديد من الخطوط في كل جانب وليس خط واحد، وهذه الخطوط ليست باللون الأزرق ولا يوجد عليها نجمة داوود.كما إن ما يكشف زيفهم وخداعهم هو أنهم لم يحددوا ويعرفوا ما هي حدود إسرائيل لغاية اليوم. فقبل ان يتذاكوا ويخدعوا بخبثهم البسطاء ليقولوا لنا أين هي حدودهم؟ أما الواقع على الأرض فهو تمددهم كل فترة وتوسعهم وليس بناء المستعمرات اليهودية سوى مثال على توسع دويلتهم بإتجاه بناء إسرائيل الكبرى. مكرهم وخبثهم وكذبهم بانهم يريدون الإنسحاب من الأراضي التي إحتلوها عام 1967، وإن كانوا يريدون ذلك حقاً فماذا يوقفهم؟ ولماذا يتوسعون ويبنون المستعمرات اليهودية؟ كفاكم خداع وكذب وتدجيل.

يقول سامى عبد القادر:

وأنا أصدق متحدثة الكيان الصهيونى بشدة, ذلك أن النيل والفرات وما بينهما أصبحا داخل حدود النجمة السداسية بالفعل … وخاصة بعد توقيع مغتصب حكم مصر السفاح اللص السيسى لإثيوبيا على بياض لإتمام بناء سد النهضة, الذى سيتبعه تحويل نهر النيل للكيان الصهيونى عبر السحارات العملاقة التى شيدها بالفعل جيش الجمبرى والصلصة وحماية أمن إسرائيل … عندها, سيشرب الصهاينة ماء النيل العذب, بينما سنشرب نحن المصريون ماء المجارى كما وعدنا السفاح السيسى, لأننا نور عينيه, ولم نجد من يحنو علينا!!! … يا حسرة على العبيد المجاذيب!!
.
أما عن الخطين الأزرقين فهما يرمزان إلى حدود مملكة بنى صهيون الحالية, وهما المحيط الأطلسى غرباً, والخليج العربى الذى تقع عليه المحمية الصهيونية الآل زايدية شرقاَ … والجزء الوحيد الأبى الحر الذى لا يخضع للإحتلال الصهيونى فى أمة غثاء السيل السايكس بيكوية التائهة الغافلة المُحتلة, هو أرضنا الغالية فى غزة, برغم الحصار المجرم الذى يفرضه عليها بطل إسرائيل القومى, السفاح السيسى لخنقها وإخضاعها لأسياده فى تل أبيب … ألا لعنة الله على الظالمين الخونة
.
هذه هى حكاية علم الكيان الصهيونى اللقيط, بلا رتوش ولا مساحيق

يقول صالح/ الجزائر:

إذا كان الخطان الأفقيان في العلم الإسرائيلي، لا يرمزان إلى حدود ما تسمى “إسرائيل الكبرى” ، من نهر الفرات في العراق شرقا إلى نهر النيل في مصر غربا فإنهما يرمزان إلى البحر الأبيض المتوسط وإلى بحر العرب .

يقول أبو حمزة:

بسم الله الرحمن الرحيم. الخطين الأزرقين ليسا
فقط يرمزان للنيل والفرات بل يعنيان أيضا سعي الحركة الصهيونية لارتداد المسلمين عن دينهم وهذا واضح من خلال نشاط المؤسسات الصهيونية والعملاء والخونة الذين ساروا في تطبيع.

يقول رحوا:

ولماذا التوضيح.
انتي على الورق دولة وفي الحقيقة جولة.. وستنهي