مورينيو بين تقليد “عبد الناصر” والرحيل الحتمي

حجم الخط
1

تحول جوزيه مورينيو من مدرب تسبب بوضوح في إخراج فريقه من نصف نهائي دوري أبطال أوروبا –وكان قبلها بعدة أشهر قد تسبب في حسم لقب الليجا مبكراً لغريمه- إلى رجل يطلب كل المدريديين بقائه ولا يتخيلون الريال من غيره.

أبعد مورينيو عن نفسه أكثر من 80% مما كان سيناله من انتقاد طبيعي لرجل ودّع فريقه أهم بطولتين في الموسم وحول كل شيء إلى الحديث عما إذا كان سيرحل أم لا .. تماماً كما فعلها عبدالناصر قبل 46 عاماً عندما حول الدفة من إمكانية محاكمته بتهمة التقصير إلى بطل قومي من جديد.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول أمحمد:

    وهل مورينيو أقدم على توزيع العائدات المالية للريال على مشجعيه كما فعل عبد الناصرلملايين الفدادين التي استعادها من أيدي حفنة من الاقطاعيين ,أم أن صحفيي آخر زمان يتعلمون من دلك التلميذ الذي طلب منة وصف رحلة بواسطة الطائرة .ولما عجز جعلها تسقط في الحديقة ,ومن تم استرسل في وصف الحديقة ,فعلا إنه لخيال واسع جدا جدا.

إشترك في قائمتنا البريدية