القاهرة اش ا: أعلن مصدر أمنى مسؤول أن قطاع مصلحة السجون تلقى قرار النيابة العامة الخاص بنقل الرئيس السابق محمد حسني مبارك من مستشفى القوات المسلحة بالمعادي إلى مستشفى سجن المزرعة بمنطقة سجون طرة. وأوضح المصدر الأمني أنه يتم حاليا اتخاذ كافة الاجراءات القانونية والتأمينية اللازمة لنقل الرئيس السابق الى محبسه بمستشفى سجن المرزعة. وكان النائب العام المستشار طلعت عبدالله قد قرر في وقت سابق امس نقل الرئيس السابق حسني مبارك من مستشفى المعادي للقوات المسلحة إلى مستشفى سجن طرة بناء على التقارير الطبية التي أعدتها اللجنة الطبية المشكلة بقرار من النائب العام حيث أفاد التقرير بأن حالته الصحية الراهنة يمكن علاجها بمستشفى السجن .
أعتقد أن أى مواطن مصرى يحكم بالسجن،فإنه يودع فى السجن! لماذا هذه المعاملة الإستثنائية للمدعو حسنى مبارك. صحيح أنه كان رئيس جمهورية ولكنه أجرم بحق مصر وشعبها وقزم دور مصر محليا وعالميا،وتعاون مع أعداء الأمة،وعمل لديهم ككلب حراسة ليمنع عنهم تدفق الإفريقيين.دمر الإنسان المصرى ونشر الفقر والجوع والمرض وخصوصا السرطان الذى إنتشر فى مصر بشكل لم يسبق له مثيل،كل هذا سببه جشع شلة مبارك من التجار والأفاقين والحرامية! مبارك لا يستحق أى معاملة إستثنائية ويجب معاملته كأى مواطن مصرى يجرم بحق بلده. لقد خان مبارك القسم الذى أداه يوم تولى رئاسة الجمهورية،وبدلا من المحافظة على الشعب،دمره وبدلا من العمل على رقى البلد وتقدمها فى كافة المجالات الصناعية والتعليمية والصحية،عمل عكس ذلك تماما وكأنه كان عميل صهيونى كل همه تدمير الإنسان المصرى حتى لا يقوى على محاربته مستقبلا!هل نسينا الشباب المصرى الذى هاجر الى الغرب بحثا عن مجال للرزق وما حصل للكثير منهم الذين غرقوا فى البحر! هل نسينا الطائرة المصرية التى كانت عائدة بضباط الطيران المصريين بعد إنهائهم فترة تدريبهم فى الولايات المتحدة التى كلفت 2 مليار دولار وكيف تم إسقاطها وقتل كافة الضباط! مرة ثانية مبارك يجب أن يعامل كأى سجين مصرى ولا يستحق أى معاملة إستثنائية….
مجرم يستحق الشنق على ما فعله بالبلد العريق الذي حكمه بالحديد والنار ثلاثة عقود تفنن فيها تخريب وتدمير مصر ولنظر المجرم الى نظيره الماليزي د/محاضر محمد الذي حكم ماليزيا في نفس العام الذي استولي فيه الصهيوني اللامبارك على حكم مصر والفار قواضح للعيان بين ماليزيا ومصر التي تملك الامكانيات البشرية والطبيعية والموقع لعنة الله على الخونة العملاء
السلام عليكم قيام الثورة في اي مكان يستدعي امرا مها اذا لم يحصل قد يعود النظام البائد ويستولي على الحكم او انه على الاقل سيحذث بلابل وفوضى كما يحذث الان في مصر الحبيبة هذا الامر المهم هو اعدام رئيس الدولة السابق و معه اقرب معاونيه ووزراء نظامه بهذا تبدا الثورة واذا بقيت فلول هناك وهنالك فسيهربون كالجردان خوفا من القتل اما ان يسجنوا في سجون المزارع ويعاملون كالملوك ويصرف على ترحيلهم واعادتهم الى السجون اموال الفقراء المصريين فهذا هراء ومضعية للوقت عن اي محاكمات يتخذثون ثم هذا المجرم كان لابد ان يحاكم على 30 سنة وليس على قتل المتظاهرين فقط هذه مهزلة وستطول ماطال عمر المخلوع .
أعتقد أن أى مواطن مصرى يحكم بالسجن،فإنه يودع فى السجن! لماذا هذه المعاملة الإستثنائية للمدعو حسنى مبارك. صحيح أنه كان رئيس جمهورية ولكنه أجرم بحق مصر وشعبها وقزم دور مصر محليا وعالميا،وتعاون مع أعداء الأمة،وعمل لديهم ككلب حراسة ليمنع عنهم تدفق الإفريقيين.دمر الإنسان المصرى ونشر الفقر والجوع والمرض وخصوصا السرطان الذى إنتشر فى مصر بشكل لم يسبق له مثيل،كل هذا سببه جشع شلة مبارك من التجار والأفاقين والحرامية! مبارك لا يستحق أى معاملة إستثنائية ويجب معاملته كأى مواطن مصرى يجرم بحق بلده. لقد خان مبارك القسم الذى أداه يوم تولى رئاسة الجمهورية،وبدلا من المحافظة على الشعب،دمره وبدلا من العمل على رقى البلد وتقدمها فى كافة المجالات الصناعية والتعليمية والصحية،عمل عكس ذلك تماما وكأنه كان عميل صهيونى كل همه تدمير الإنسان المصرى حتى لا يقوى على محاربته مستقبلا!هل نسينا الشباب المصرى الذى هاجر الى الغرب بحثا عن مجال للرزق وما حصل للكثير منهم الذين غرقوا فى البحر! هل نسينا الطائرة المصرية التى كانت عائدة بضباط الطيران المصريين بعد إنهائهم فترة تدريبهم فى الولايات المتحدة التى كلفت 2 مليار دولار وكيف تم إسقاطها وقتل كافة الضباط! مرة ثانية مبارك يجب أن يعامل كأى سجين مصرى ولا يستحق أى معاملة إستثنائية….
Very Well Said !!!!
مجرم يستحق الشنق على ما فعله بالبلد العريق الذي حكمه بالحديد والنار ثلاثة عقود تفنن فيها تخريب وتدمير مصر ولنظر المجرم الى نظيره الماليزي د/محاضر محمد الذي حكم ماليزيا في نفس العام الذي استولي فيه الصهيوني اللامبارك على حكم مصر والفار قواضح للعيان بين ماليزيا ومصر التي تملك الامكانيات البشرية والطبيعية والموقع لعنة الله على الخونة العملاء
السلام عليكم قيام الثورة في اي مكان يستدعي امرا مها اذا لم يحصل قد يعود النظام البائد ويستولي على الحكم او انه على الاقل سيحذث بلابل وفوضى كما يحذث الان في مصر الحبيبة هذا الامر المهم هو اعدام رئيس الدولة السابق و معه اقرب معاونيه ووزراء نظامه بهذا تبدا الثورة واذا بقيت فلول هناك وهنالك فسيهربون كالجردان خوفا من القتل اما ان يسجنوا في سجون المزارع ويعاملون كالملوك ويصرف على ترحيلهم واعادتهم الى السجون اموال الفقراء المصريين فهذا هراء ومضعية للوقت عن اي محاكمات يتخذثون ثم هذا المجرم كان لابد ان يحاكم على 30 سنة وليس على قتل المتظاهرين فقط هذه مهزلة وستطول ماطال عمر المخلوع .
الله لا تسلطكم على مؤمن شيخ طاعن فى السن خدم مصر وحارب من اجلها يعامل بهذا الطريقة يا امة ضحكت من جهلها الامم