عمرو واكد: خطواتي مع العالمية فتحت عيني على إمكانياتنا

حجم الخط
0

القاهرة ـ ‘القدس العربي’ ـ من محمد عاطف: الفنان الشاب عمرو واكد موهبة من نوع خاص، فهو صاحب فكر وسياسة، لم يكن يفكر في الاتجاه للتمثيل لدراسته الاقتصاد بالجامعة الأمريكية ورفض أسرته الفن نهائياً.
بعد تجاربه قرر عمرو واكد الاستقالة من العمل في البورصة والتركيز على الفن الذي يفشله.
لم يتوقع واكد حصوله على أدوار مهمة بداية من فيلمه الأول ‘جنة الشياطين’ الذي نال عنه جائزتين وبعده فيلم ‘ديل السمكة’ و’لي لي ‘ و’تيتو’.. ألخ
حرص عمرو واكد على اختيار الدور المهم ولذا ترك بطولة مطلقة مقابل فيلم به عدة مشاهد وكيف استفاد من السينما العالمية، ويرد عمرو واكد:
*كيف جاءت بداياتك مع الفن رغم دراستك للاقتصاد؟
* والدي من الشرقية ووالدتي من الدقهلية وعشت في الشرقية فترات من الطفولة وعندما كبرت دخلت الجامعة الأمريكية ودرست بها الاقتصاد وجزء من المنهج أنا الذي اخترته كنوع من الحرية في التعليم وأنا اخترت المسرح والأدب والكمبيوتر.
*طموحك الفني تأثر بموقف أهلك من اتجاهك للتمثيل؟
* لم يكن لدي طموح للتمثيل في ذلك الوقت وقوبلت برفض شديد من عائلتي لدراستي المسرح بالجامعة وبعد التخرج عملت في البورصة وبالتمثيل بنفس الوقت، ورغم نجاحي في البورصة ووصلت الى منصب مهم لكنني لم أترك التجارب الفنية في الفرق المسرحية المختلفة التي شاركت بها.
*ما أول عمل ظهرت به واختيارك؟
* أول اختيار لي كان مع المخرج هاني خليفة الذي أقام اختبارات لعمل يخرجه أسامة فوزي ولم أكن لدي طموح للسينما لأن مستواها كان سيئاً ولكن المشهد الذي وجدته في يدي من فيلم ‘جنة الشياطين’ فأبهرني واهتممت بالمشهد وحاولت الإجادة حتى اختاروني للدور الي أخذت عنه جائزتين.
*كيف دخلت مباشرة على بطولة فيلم ‘ديل السمكة’؟
* اتصل بي الكاتب الكبير وحيد حامد وطلبني لمقابلته ولم أذهب اعتقاد مني عدم جدوى السينما واليوم التالي عاد الاتصال ووبخني وذهبت إليه على الفور وأعطاني السيناريو ولم يقل لي عن الدور وقرأت النص وأعجبني واتصلت به وأعلن عن ترشيحي للبطولة لدور كشاف النور وكنت أرتجف وأنا أصور الفيلم لصعوبته وأهميته.
*لماذا اعتذرت عن بطولة فيلم ‘النعامة والطاووس’ وقبلت دور الفلسطيني الذي يفجر نفسه بدور صغير في فيلم ‘أصحاب ولا بيزنس’؟
* كنت أعقد جلسات عمل مع المخرج محمد أبو سيف لفيلم ‘النعامة والطاووس’ واتصل بي المخرج علي إدريس لفيلم ‘أصحاب ولا بيزنس’ وحكي لي الفيلم فانجذبت لدور جهاد الفلسطيني وتمنيت تجسيده وبالفعل فوجئت بالمخرج يرشحني له وعرضت الأمر على المخرج محمد أبو سيف كي يؤجل تصوير فيلمه عشرة أيام فقط لكنه رفض فاعتذرت عنه.
*كيف تولدت الحالة الكيميائية الفنية بينك وبين الفنان أحمد السقا؟
* جاء ذلك بفيلم ‘تيتو’ الذي وجدته من الشخصيات ‘الجدعة’ صاحب صاحبه ويحب زملاؤه جداً ووجدت بيننا حالة فنية جميلة، كما انني سعدت بالتعاون في هذا الفيلم مع المخرج طارق العريان لأنه قليل العمل ويقبل على الفيلم الذي يحمل مواصفات تجمع بين الفن وإيرادات الشباك، وله أسلوب مختلف تماماً عن المخرجين الذين عملت معهم من قبل.
*هل تواصل رفض الأهل لك في التمثيل؟
* عندما شعروا انني أصبحت حقيقة في عالم التمثيل تغيروا معي واحترموني أكثر.
*متى جاءت أولى خطواتك مع السينما العالمية؟
* بدأت بفيلم ‘سيريانا’ بطولة جورج كلوني وجاءت إلى مصر مسئولة اختيارات الكاميرا وجلست مع عدد من الممثلين وذهبت الى المخرج الذي أبدى اعجابه بي وقابلته في الإمارات وقرأت السيناريو وأعجبني وصورت العمل رغم مشاهدي القليلة به لكنه دور مهم لي.
*في تجربة الفيلم العالمي ‘منزل صدام’ عن الرئيس العراقي الراحل صدام حسين هوجمت لمشاركتك ممثل إسرائيلي كيف وجدت العمل؟
* الهجوم كان غير طبيعي ضدي بأنني وافقت على التطبيع، كيف أشارك بعمل لا أعرف عن فريق العمل شيئاً وكانت مفاجأة لي وفكرت بهدوء لو كان بالعمل شخص يدير المشروع لصالح إسرائيل كنت سأطيح بالعمل لكنني لم أجد ذلك، وإذا اعتذت كنت سأعطيهم الفرصة ليحل محلي ممثل إسرائيلي وليس عربياً فرفضت، خاصة ان الممثل الأول كان المانيا وحدثت له ظروف وخلال اسبوع حل محله الممثل الإسرائيلي، وهذا حدث قبل عرضه وبعد ذلك لم يعلق أحد لنجاح العمل جدا.
*هل استفدت من اتجاهك للعالمية؟
* شعرت بتثبيت أقدامي وأننا لا ينقصنا شيء عن العالمية ولدينا كل الموارد لتقديم فيلم عالمي، وفيلمي المعروض حالياً ‘الشتا اللي فات’ يصلح للعرض بأي مكان في العالم.
في ذلك الوقت وقوبلت برفض شديد من عائلتي لدراستي المسرح بالجامعة وبعد التخرج عملت في البورصة وبالتمثيل بنفس الوقت، ورغم نجاحي في البورصة ووصلت الى منصب مهم لكنني لم أترك التجارب الفنية في الفرق المسرحية المختلفة التي شاركت بها.
ما أول عمل ظهرت به واختيارك؟
** أول اختيار لي كان مع المخرج هاني خليفة الذي أقام اختبارات لعمل يخرجه أسامة فوزي ولم أكن لدي طموح للسينما لأن مستواها كان سيئاً ولكن المشهد الذي وجدته في يدي من فيلم ‘جنة الشياطين’ فأبهرني واهتممت بالمشهد وحاولت الإجادة حتى اختاروني للدور الي أخذت عنه جائزتين.
كيف دخلت مباشرة على بطولة فيلم ‘ديل السمكة’؟
** اتصل بي الكاتب الكبير وحيد حامد وطلبني لمقابلته ولم أذهب اعتقاد مني عدم جدوى السينما واليوم التالي عاد الاتصال ووبخني وذهبت إليه على الفور وأعطاني السيناريو ولم يقل لي عن الدور وقرأت النص وأعجبني واتصلت به وأعلن عن ترشيحي للبطولة لدور كشاف النور وكنت أرتجف وأنا أصور الفيلم لصعوبته وأهميته.
لماذا اعتذرت عن بطولة فيلم ‘النعامة والطاووس’ وقبلت دور الفلسطيني الذي يفجر نفسه بدور صغير في فيلم ‘أصحاب ولا بيزنس’؟
** كنت أعقد جلسات عمل مع المخرج محمد أبو سيف لفيلم ‘النعامة والطاووس’ واتصل بي المخرج علي إدريس لفيلم ‘أصحاب ولا بيزنس’ وحكي لي الفيلم فانجذبت لدور جهاد الفلسطيني وتمنيت تجسيده وبالفعل فوجئت بالمخرج يرشحني له وعرضت الأمر على المخرج محمد أبو سيف كي يؤجل تصوير فيلمه عشرة أيام فقط لكنه رفض فاعتذرت عنه.
كيف تولدت الحالة الكيميائية الفنية بينك وبين الفنان أحمد السقا؟
** جاء ذلك بفيلم ‘تيتو’ الذي وجدته من الشخصيات ‘الجدعة’ صاحب صاحبه ويحب زملاؤه جداً ووجدت بيننا حالة فنية جميلة، كما انني سعدت بالتعاون في هذا الفيلم مع المخرج طارق العريان لأنه قليل العمل ويقبل على الفيلم الذي يحمل مواصفات تجمع بين الفن وإيرادات الشباك، وله أسلوب مختلف تماماً عن المخرجين الذين عملت معهم من قبل.
هل تواصل رفض الأهل لك في التمثيل؟
** عندما شعروا انني أصبحت حقيقة في عالم التمثيل تغيروا معي واحترموني أكثر.
متى جاءت أولى خطواتك مع السينما العالمية؟
** بدأت بفيلم ‘سيريانا’ بطولة جورج كلوني وجاءت إلى مصر مسئولة اختيارات الكاميرا وجلست مع عدد من الممثلين وذهبت الى المخرج الذي أبدى اعجابه بي وقابلته في الإمارات وقرأت السيناريو وأعجبني وصورت العمل رغم مشاهدي القليلة به لكنه دور مهم لي.
في تجربة الفيلم العالمي ‘منزل صدام’ عن الرئيس العراقي الراحل صدام حسين هوجمت لمشاركتك ممثل إسرائيلي كيف وجدت العمل؟
** الهجوم كان غير طبيعي ضدي بأنني وافقت على التطبيع، كيف أشارك بعمل لا أعرف عن فريق العمل شيئاً وكانت مفاجأة لي وفكرت بهدوء لو كان بالعمل شخص يدير المشروع لصالح إسرائيل كنت سأطيح بالعمل لكنني لم أجد ذلك، وإذا اعتذت كنت سأعطيهم الفرصة ليحل محلي ممثل إسرائيلي وليس عربياً فرفضت، خاصة ان الممثل الأول كان المانيا وحدثت له ظروف وخلال اسبوع حل محله الممثل الإسرائيلي، وهذا حدث قبل عرضه وبعد ذلك لم يعلق أحد لنجاح العمل جدا.
هل استفدت من اتجاهك للعالمية؟
** شعرت بتثبيت أقدامي وأننا لا ينقصنا شيء عن العالمية ولدينا كل الموارد لتقديم فيلم عالمي، وفيلمي المعروض حالياً ‘الشتا اللي فات’ يصلح للعرض بأي مكان في العالم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية