ذهبت للدجال ليعد لها حجابا .. فتزوجته وأخري تدفع تكاليف طلاق زوجات زوجها الـ15

حجم الخط
0

ذهبت للدجال ليعد لها حجابا .. فتزوجته وأخري تدفع تكاليف طلاق زوجات زوجها الـ15

ذهبت للدجال ليعد لها حجابا .. فتزوجته وأخري تدفع تكاليف طلاق زوجات زوجها الـ15القاهرة ـ القدس العربي ـ من أحمد القاعود:شهدت الأيام السابقة علي عيد الأضحي المبارك عدة حوادث عائلية طريفة، فقد تقدمت احدي الزوجات بطلب تطليق من زوجها إلي مكتب تسوية المنازعات بمحكمة الأســــرة بحي مدينة نصر بالقاهرة وقالت انها عملت في دول الخليج عدة سنوات وجمعت ثروة ونسيت حكاية الزواج وعند عودتها للقاهرة خشيت أن يفوتها قطاره فاستشارت بعض صديقاتها فاقترحن عليها اسم رجل مشهور في عمل أحجبة للعوانس فذهبت إليه، ولكن بدلا من أن يعمل لها حجابا تعلقه في رقبتها عرض عليها أن يتزوجها، فوافقت علي الفور اعتقادا منها أنها تختصر الزمن وهي لا تزال علي قدر من الجمال لكنها فوجئت به يحاول ابتزازها وتجريدها من أموالها، ولذلك تريد الطلاق منه خاصة وأنه يمارس الشعوذة ووافقت علي التنازل عن كل حقوقها.وفي حي مصر الجديدة توجهت زوجة رجل أعمال إلي مكتب تسوية المنازعات بمحكمة الأسرة تطلب تطليقها، وكانت الأسباب التي ذكرتها غاية في الغرابة، قالت انها فوجئت به وقد تزوج عليها ولما عاتبته أبدي استعداده لتطليق زوجته الجديدة بشرط أن تدفع عنه مؤخر الصداق فوافقت. وأضافت أنها منذ تزوجته من أربعين سنة قد تكرر هذا الموقف منه خمس عشرة مرة ودفعت في كل الحالات مؤخر الصداق والنفقة ولم تعد قادرة علي احتماله.بينما تقدمت احدي السيدات من الإسكندرية بطلب طلاق قالت فيه ان زوجها يعاملها معاملة سيئة منذ زواجها من خمس وثلاثين سنة ويتعمد إهانتها وضربها ولم يعد في إمكانها قبول الحياة معه في الدنيا وتريد الطلاق منه حتي لا يستمر زواجه منها في الآخرة. إذ أنها تخشي أن تموت وهي علي ذمته ويقابلها في الجنة وتضطر للحياة معه هناك خوفا من ان يكون سلوكه معها هناك مثل سلوكه في الدنيا.وفي محافظة الجيزة تقدمت زوجة لمكتب تسوية المنازعات بمركز كوم حمادة تطلب خلعها من زوجها. وقالت في طلبها أنه ضربها وأهانها أمام أفراد أسرته وقالت انها كانت معه في حفلة وقامت بنات وسيدات الأسرة بالرقص فيها وطلب منها أن ترقص مثلهن لكنها رفضت لأنه كان يوجد رجال في الحفلة وهو ما يخالف الشرع.0

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية