لن يقسم العالم العربي لسنة وشيعة بل سيعملون مافي جهدهم حتى يتمكنوا من الاقتتال فيما بينهم بعد دلك سيتم نقسيمها الى دويلات تتمكن اسرئيل من السيطرة عليها مثل السودان تم تقسيمه الى دولتين والثالثةى في الطريق . ليبيا الصومال العراق سوريا لم تبقى سوى مصر ولكن بوادر التقسيم بدات تظهر للوجود لان الاخوان المسلمين لديهم رؤيتهم ولا يريدون اقتسام السلطة بين مكونات الشعب
لن يقسم الوطن العربي على اساس طائفي لانه و بكل بساطة لا تمثل الطائفة الشيعية سوى تقريبا5%من مجموع الملمين في كامل انحاء الوطن العربي.فمثلا في الدول العربية الموجودة في افريقيا لا يمثلون شيئا
ما معنى تقسيم العرب إلى سنة وشيعة؟ ليس بإمكان أي كان أن يقيم دولة على هذا الأساس لاسنية ولا شيعية لأن هذا التقسيم السياسي لايمكن ان يعود مرة أخرى هو فقط تاريخ ومحاولة إستدعائه مرة أخرى في القرن العشرين إنما يتم بغرض تحطيم الدول القائمة وتمزيق المجتعات بشكل يعود بها لمرحلة الفبيلة والعشيرة وهي مسميات حتى عهد قريب كان من العيب أن يتفوه بها المثقفون ولكن بدانا نسمع عن العشائر مع ما وقع في العراق.ثم جاء رئيس عربي من طائفة تعتقد أنها وحدها مسلمة يتكلم أيضا عن عشيرته وليس عن شعبه. الأمر المضحك ان الخلافة التي يختلف السنة والشيعة عن الأحق بها ليست موجودة منذ قرون عم يتخاصمون إذن؟ الأدهى والأمر أن هناك من ينصب نفسه قائدا للسنة والجماعة ويكفر كل السنة الذين لايوافقونه على الرجوع القهقرى وعلى تقديم المفاهيم البدوية على أساس انها دين وعلى كثير من العبث مثل الزواج المسيار.الأنكى من هذا كله أنهم وظفوا شيوخا يفتون لنا بجواز قتل القذافي وكفر الأسد وبجواز تقديم الشكر لأمريكا على ما تفعله بالعرب والمسلمين ولحم العلماء مسموم إلى آخر ذلك من الترهات. أما الفتوى الكبرى فهي جواز الفتنة الكبرى. زمن عجيب.. عجيب جدا. هناك مثل جزائري يقول اللي يزرع الريح ما يحصد غير غباره ولا أدري إن كنا أخذناه عن الجماعة الذين طردناهم أو العكس فهم يقولون qui sème le vent récolte la tempête.
لن يقسم العالم العربي لسنة وشيعة بل سيعملون مافي جهدهم حتى يتمكنوا من الاقتتال فيما بينهم بعد دلك سيتم نقسيمها الى دويلات تتمكن اسرئيل من السيطرة عليها مثل السودان تم تقسيمه الى دولتين والثالثةى في الطريق . ليبيا الصومال العراق سوريا لم تبقى سوى مصر ولكن بوادر التقسيم بدات تظهر للوجود لان الاخوان المسلمين لديهم رؤيتهم ولا يريدون اقتسام السلطة بين مكونات الشعب
الشيعه والسنه الرسول محمد والرب الله فلما التفرق والكره والخلاف فلانامت اعين الجبناء
لن يقسم الوطن العربي على اساس طائفي لانه و بكل بساطة لا تمثل الطائفة الشيعية سوى تقريبا5%من مجموع الملمين في كامل انحاء الوطن العربي.فمثلا في الدول العربية الموجودة في افريقيا لا يمثلون شيئا
الديمقراطية الامريكية لنا هي تمكين الشيعة و الاقليات من حكم السنة
هذا الامر غير واقعي لأن أغلب الدول العربية لا توجد بها شيعة….
وانما 3 دول هي التي ستعاني من التقسيم العراق وسوريا و لبنان
الشيعة موجودون كأغلبية او كأغلبية نسبية في البحرين العراق ولبنان وموجودون كأقليات في الكويت المغرب مصر اليمن وعمان وهم اغلبية في شرق السعودية,
ما معنى تقسيم العرب إلى سنة وشيعة؟ ليس بإمكان أي كان أن يقيم دولة على هذا الأساس لاسنية ولا شيعية لأن هذا التقسيم السياسي لايمكن ان يعود مرة أخرى هو فقط تاريخ ومحاولة إستدعائه مرة أخرى في القرن العشرين إنما يتم بغرض تحطيم الدول القائمة وتمزيق المجتعات بشكل يعود بها لمرحلة الفبيلة والعشيرة وهي مسميات حتى عهد قريب كان من العيب أن يتفوه بها المثقفون ولكن بدانا نسمع عن العشائر مع ما وقع في العراق.ثم جاء رئيس عربي من طائفة تعتقد أنها وحدها مسلمة يتكلم أيضا عن عشيرته وليس عن شعبه. الأمر المضحك ان الخلافة التي يختلف السنة والشيعة عن الأحق بها ليست موجودة منذ قرون عم يتخاصمون إذن؟ الأدهى والأمر أن هناك من ينصب نفسه قائدا للسنة والجماعة ويكفر كل السنة الذين لايوافقونه على الرجوع القهقرى وعلى تقديم المفاهيم البدوية على أساس انها دين وعلى كثير من العبث مثل الزواج المسيار.الأنكى من هذا كله أنهم وظفوا شيوخا يفتون لنا بجواز قتل القذافي وكفر الأسد وبجواز تقديم الشكر لأمريكا على ما تفعله بالعرب والمسلمين ولحم العلماء مسموم إلى آخر ذلك من الترهات. أما الفتوى الكبرى فهي جواز الفتنة الكبرى. زمن عجيب.. عجيب جدا. هناك مثل جزائري يقول اللي يزرع الريح ما يحصد غير غباره ولا أدري إن كنا أخذناه عن الجماعة الذين طردناهم أو العكس فهم يقولون qui sème le vent récolte la tempête.