رام الله- (يو بي اي): استشهد فلسطيني فجر الخميس، إثر إصابته برصاص الجيش الإسرائيلي خلال مواجهات اندلعت في بلدة قباطية جنوب مدينة جنين بالضفة الغربية.
وقال مصدر طبي فلسطيني، إن الشاب أحمد عماد طزازعة، (20 عاما) “استشهد بعد إصابته بعيار ناري في الصدر إثر إطلاق نار من قوات إسرائيلية اقتحمت بلدة قباطيا فجرا”.
وأضاف أن طزازعة أصيب بجروح خطيرة وجرى نقله لمشفى محلي قبل أن يتوفى بعد نحو ساعتين من إصابته متأثراً بحالته الخطيرة.
وقالت وسائل إعلام محلية، إن أكثر من 30 آلية عسكرية إسرائيلية اقتحمت قباطية وشرعت بحملات مداهمات واسعة النطاق في أحياء الحسبة والزكارنة والحي الغربي وعدد كبير من المنازل، قبل أن تندلع مواجهات مع الشبان الفلسطينيين.
وذكر سكان محليون إن الشبان تصدوا للقوات الإسرائيلية بالحجارة والزجاجات الفارغة، فيما أطلقت تلك القوات أعيرة نارية وقنابل مسيلة للدموع، ما تسبب بإصابة طزازعة واستشهاده لاحقا.
وأضافوا أن قوات الاحتلال الإسرائيلية اعتقلت أربع شبان آخرين من البلدة.
فرنسا لم ترد لمن حارب معها من اليهود ممن هم قادة في العسكر الفرنسي فزجت بهم في فلسطين وفتحت جبهة لهم مع فلسطين ومحيطها ونيتها في ذلك التخلص منهم. ومع ذلك فالعرب لم تحارب اليهود بالمعنى الصحيح للحرب رغم ما اقترفه الصهاينة من انتهاكات انطلاقا من فلسطين. من إذا أراد الموت لليهود بعد هتلر أليست فرنسا؟
لقد تعلموا القتل من هتلر واخذوا فكرة النازية منه
وهاهم يشتكون الرئيس الفلسطيني لأنه قد ارسل رسالة عزاء لأهل شهيد قتلته الايادي الغادرة في غزة
لماذا قتلتوا احمد عماد ؟ لأنه يرفض الإنصياع لكم
وهل تسمحوا لأحد ان يعزي الشهيد الذي قتلتموه صباح هذا اليوم ام سوف تشتكون للأمم المتحدة لأن شاب فلسطين قاوم الإحتلال بحجر لم يخدش عربة اودبابة من مجموع 30 آلية ، بالأمس أخرج حفنة من السجناء من سجونكم واليوم تقبضون على البدلاء