البابا يتوقف أمام الجدار الإسرائيلي الفاصل بالضفة الغربية في خطوة لم تكن مقررة
25 - مايو - 2014
حجم الخط
3
بيت لحم- (أ ف ب): توقف البابا فرنسيس الأحد أمام الجدار الفاصل الاسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة في مدينة بيت لحم في خطوة لم تكن مقررة، بحسب مراسلين لوكالة فرانس برس وشهود عيان.
ونزل البابا (77 عاما) من سيارته ومشى بضع دقائق للاقتراب من الجدار بعد وقت قصير من لقائه الرئيس الفلسطيني محمود عباس الذي قال له في مؤتمر صحافي “لقد شاهدتم قداستكم هذا الجدار البغيض الذي تقيمه إسرائيل القوة الغاشمة للاحتلال على اراضينا”.
وقام البابا بهذه البادرة العفوية وهو في طريقه الى ساحة المهد حيث سيقيم قداسا كبيرا امام كنيسة المهد يحضره 9603 اشخاص تلقوا دعوات.
وباشرت إسرائيل بناء الجدار الفاصل الذي يقضم اجزاء من الضفة الغربية عام 2002 اثر سلسلة من العمليات الانتحارية التي استهدفتها.
تم بناء ثلثي الجدال الذي سيصل طوله الى نحو 712 كيلومترا، ويقع 85 بالمئة منه في الضفة الغربية. وسيؤدي الجدار الى عزل 9,4 بالمئة من الاراضي الفلسطينية من بينها القدس الشرقية عن باقي الضفة الغربية بحسب مكتب تنسيق الشؤون الانسانية التابع للامم المتحدة.
واعتبرت محكمة العدل الدولية في التاسع من تموز/ يوليو 2004 ان بناء هذا الجدار غير شرعي وطلبت ازالته.
” … ولكن شبه لهم …”. من المؤكد أن النصارى، ورغم أن الإسلام هو آخر الرسالات السماوية، فإنهم في حيرة من أمرهم بسبب اليهود بالطبع. ومع ذلك فقد ” تنصر ” شرشل ليتمكن من رئاسة وزراء بريطانيا في القرن الماضي ليمكن اليهود من فلسطين والتي هم ممنوعون منها بوثيقة عمرية النصارى يعتبرون الشاهد عليها. فأين إذا موقف الفاتيكان مما يحصل في فلسطين أم أن كل بابا ومن خلال الإختيار له يكون بعد موافقة الصهيونية عليه يوم يصد دخان الإعلان على ذلك؟
اين هو هذا الانسان الصادق و الصادق الذي كان قبله لمنع المذابح الذي كان يرتكبه الامريكان والاوربيين في العراق و افغانستان وسائر بلاد المسلمين ؟ الم يكونوا هؤلاء (الصادقون ) يحرضون ملوك اوربا على شن الحروب الصليبية (المقدسة)على بلاد المسلمين و ارتكاب المذابح في العصور الوسطى ؟؟؟
شتان ما بين هذا الأنسان الصادق والمنافقين دعاة القتل والأرهاب والفتنه الوهابيين
” … ولكن شبه لهم …”. من المؤكد أن النصارى، ورغم أن الإسلام هو آخر الرسالات السماوية، فإنهم في حيرة من أمرهم بسبب اليهود بالطبع. ومع ذلك فقد ” تنصر ” شرشل ليتمكن من رئاسة وزراء بريطانيا في القرن الماضي ليمكن اليهود من فلسطين والتي هم ممنوعون منها بوثيقة عمرية النصارى يعتبرون الشاهد عليها. فأين إذا موقف الفاتيكان مما يحصل في فلسطين أم أن كل بابا ومن خلال الإختيار له يكون بعد موافقة الصهيونية عليه يوم يصد دخان الإعلان على ذلك؟
اين هو هذا الانسان الصادق و الصادق الذي كان قبله لمنع المذابح الذي كان يرتكبه الامريكان والاوربيين في العراق و افغانستان وسائر بلاد المسلمين ؟ الم يكونوا هؤلاء (الصادقون ) يحرضون ملوك اوربا على شن الحروب الصليبية (المقدسة)على بلاد المسلمين و ارتكاب المذابح في العصور الوسطى ؟؟؟