تعقيبا على رأي ‘القدس العربي’: المرزوقي… الرئيس الوحيد الذي يعتذر عن التعذيب؟

حجم الخط
0

تحية للشعب التونسي
تونس على الطريق الصحيح مع مزيد الإنتباه لأعداء الثورة داخليا ( الأحزاب الدستورية والتجمعية ورؤوس النقابات و بعض الفاسدين من رجال الأعمال و الإعلام ) خارجيا الإنتباه لفرنسا و بعض حكام الخليج خاصة الذين يخافون أن تصلهم الثورة ô.وستصلهم. تحية للشعب التونسي وللجيش الوطني و لقطاع المحامين بالخصوص والحقوقيين والسلام
كمال التونسي

منصف المظلومين
لقد اصبحت العدو رقم 1 لكل الزعماء العرب يا منصف بحق
لقد خلخلت النظام العربي وخرجت عن التقاليد ياسيدي الرئيس
هل نسيت ان اعتماد القادة العرب على القمع والتعذيب فكيف بالله عليك تعتذر للعبيد اقصد الشعوب العربيه
انا خايف يصير مكانك خلف الشمس او بزنزانة الرئيس مرسي
طبعا بتهمة الارهاب بسبب انك لست من الاخوان ويجوز ان يتهموك بأنك اخواني ليبرالي علماني كما اتهموا الاسترالي المسيحي بذلك هل نسيت مراسل ‘الجزيرة’ انكليزي
اعرف ان السياسه تكبلك يا سيادة الرئيس والا لما صبرت على القمع في مصر عموما تستحق الشكر من كافة المظلومين والمضطهدين ولا حول ولا قوة الا بالله
الكروي داود النرويج

رداءة الانظمة
‘يتغذى التعذيب من ثقافة كره الآخر وتقبل فكرة استئصاله وحتى ابادته’ العبارة السابقة وردت في رأي القدس اليوم تحت عنوان(المرزوقي: الرئيس الوحيد الذي يعتذر عن التعذيب؟).المرزوقي تذوق (لذة!!) تعذيب نظام بن علي البائد،ولذلك فهو لا يحبه لغيره اولا؛ثم ان المرزوقي خلفه برلمانب باكثرية اسلامية تخشى الله ثانيا. وكل من يخشى الله لا تخف منه ولا تخف عليه،بعكس كل من تسلق الحكم بسطوة العسكر وتزيين الاعداء الخارجيين،ومساندة الحركات والاحزاب العلمانية التغريبية التي لا تخشى الله وليس عندها وازع ديني انساني حقيقي يردعها عن كل منكر او وحشية ضد الخصم السياسي،ومثل هذه الانظمة لا يتسع صدرها للانتقاد او اللوم وعقيدتها في الحكم فرعونية على مبدأ(ما اريكم الا ما ارى وما اهديكم الا سبيل الرشاد)
مشكلة العالم العربي-وربما لسوء طالعه-ان العين المعادية عليه ولا تريد ان تراه يتلمس طريقه نحو الحرية والنهضة واستقلال القرار وتحكيم الصناديق الحرة والنزيهة لان في ذلك خطرا وجوديا على كيان العدو الاسرائيلي الجاثم على انفاسنا والمحتل لارضنا ومقدساتنا والذي يعيش ويزدهر في جو فساد ورداءة الانظمة العربية وربما،عمالتها كذلك.
ع.خ.ا.حسن

المرزوقي حقوقي
لكنه اصبح رئيسا بـ 6 الاف صوت و في الحقيقة ان ما جمعه لا يسمح له ان يكون رئيس قرية و ليس رئيس دولة و المهم انه رئيس بدون صلاحيات سيتمتع بقصر قرطاج ليوم رحيله ، المرزوقي حقوقي بارع و معارض شرس لكنه لم و لن يكون رجل دولة و رغم ذلك مشكورة جريدة القدس لتذكر الرجل فقد نسي الناس ان المرزوقي رئيس دولة وله وجود وتصريحات.
كريم السويد

قدسنا العزيزة
ـ كلام الرئيس الحالي والمعارض ( سابقا ) المرزوقي: كلام جيد وعاقل ومتزن .
ـ المشكلة فعلا وكما ورد في مقال قدسنا العزيزة في الثقافة السائدة في (العالم العربي) من عدم تقبل الآخر وعدم تقبل (النقد) و (الرأي الآخر) ؟حتىّ على مستوى النقاش بين الأفراد العاديين وهم بالمجمل ( خارج السلطة ) ومدنيين ومع ذلك : أول ما يسخن الجدال وتختلف الآراء يبدأ الشتم والرفس واللكمات وأحيانا نشاهد البنادق والمسدسات لإخافة الطرف الآخر وإسكاته؟
ـ أعجبني تصريح لأحد الظرفاء الخبثاء قال : أنجح لقاء عربي هو لقاء (وزراء الداخلية العرب) يختلفون على كل شيء ولكنهم متفقون بالكامل على (قمع أي معارضة وأي تحرك ضد الحاكم) حتى لو كانت (سلميا) ؟! شكرا والشكر موصول لقدسنا العزيزة ( بارك الله فيها ).
سامح /الامارات

اعتذاره جيد وممتاز
لكن لماذا يعذبنا بمنظر دخول السياح الصهاينة ؟
هل سننتظر 50 سنة اخرى لاعتذار اخر على سماحهم لدخول الصهاينة تحت اذن وعيون المسؤولين التوانسة الكرام ؟ هل ممنوع على المسؤولين السوريين الملطخة ايديهم بدماء السوريين دخول الدول العربية والسماح بدخول الصهاينة الملطخة ايديهم بنفس الدماء الزكية؟ هل نحتاج الى دكتور نفسي لنعالج ؟
محمد علي ـ ايران

جرائم لم يرتكبها
الرئيس المرزوقي يعتذر أولا عن جرائم لم يرتكبها،وثانيا ما هو التعذيب المعتذر عنه،إذ أن للتعذيب أنواعا وصورا تختلف درجة إيلامها من صنف لآخر.وللأسف فإن الشائع والمتبادر إلى الذهن من صنوف التعذيب هو السجن وما يمارس فيه على الضحية.لكن هناك صنوفا أخرى من التعذيب أشد وقعا وأبعد تأثيرا نفسيا وزمنيا.من ذلك مصادرة ممتلكات الضحايا بأساليب ماكرة، كالإنتزاع باسم المصلحة العامة، ورغم أن قانون الإنتزاع ينص على على التعويض العادل،لكن ذلك لم يقع قط وإذا ما اشتكى الضحية فإن شكواه لاتذهب إلى محاكم الحق العام (رغم هيمنة السلطة عليها) بل تذهب إلى المحكمة الإدارية التي كانت في العهدين البورقيبي والنوفمبري أداة لوأد حقوق الإنسن وخاصة في عهد المخلوع بن علي. فمن عذبوا في السجن وخرجوا قد ينسون،خاصة وأن سقوط الحكم الذي كانوا ضحاياه يتيح لهم التعويض وربما المكافأة،كما حصل في تونس.أما من صودر من ممتلكاته ،فقد لايعوض،والملك قطعة من الكبد كما يقول المثل.فهل سترد يوما حقوق من سلبت ممتلكاتهم؟
أبو أشرف ـ تونس

عالم قاس
شكرا لـ’القدس العربي’ على هذا المقال، الخلاصة كائنة في صلب المقال كالتالي: الكثرة الغالبة من الزعماء العرب الذين تأهلوا للحكم عبر طريقين: الأول هو الوراثة، والثاني من خلال أجهزة الأمن والعسكر (أو عبر الوراثة وأجهزة الأمن والعسكر مثل الحال الفريدة للرئيس السوري بشار الأسد)، أي أنهم جاؤوا من بنى اجتماعية تنظر باحتقار لمن دونها، وتنتمي الى عالم وحشيّ وقاس لا يفهم السياسة إلا بمنطق التغلّب والاقصاء والتهشيم.
لا يشبه بشار الأسد أحدا الا ديكتاتور كوريا الشمالية. كلاهما ايقونة ديكتاتورية قل نظيرها في التاريخ البشري.
زائر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية