واشنطن تؤكد على أن الحل السلمي هو الحل الأمثل للأزمة السورية

حجم الخط
1

واشنطن- الأناضول: أكدت واشنطن على أن الحل السلمي هو الحل الأمثل للأزمة السورية، وليس الحل العسكري، وأن على الأطراف السعي من أجل تحقيق ذلك.

وأفاد المتحدث باسم البيت الأبيض، جاي كارني، في مؤتمره الصحفي اليومي في العاصمة الأمريكية، أن مؤتمر جنيف2 لم يحقق التقدم المنتظر في طريق حل الأزمة السورية، مع أنه نجح في جمع النظام السوري وقوى المعارضة على طاولة المفاوضات.

وأضاف كارني أن على المجتمع الدولي استثمار فرصة جمع الطرفين السوريين وتحويلها إلى خطوة متقدمة في طريق الوصول إلى حل للأزمة في البلاد، مشيرا إلى أن قوات المعارضة شاركت في المؤتمر واستعدت بتنفيذ خطوات وإجراءات هامة من أجل الحل، ولكن النظام السوري هو المسؤول عن عرقلة المفاوضات في جنيف2.

وشدد المتحدث على أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما، أكد عدة مرات أنه يعمل على حل الأزمة السورية ضمن إطار دولي وبالتعاون مع شركائه، وكرر كارني أن الأسد ليس له مكان في مستقبل سوريا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول عبدالله - قطر:

    لكى تصدق رؤية الكينى الافريقى المتجنس امريكيا (بأن الشرعية ) فى محيط فلسطين ليس لها مكان فالمستقبل وانها ستسقط بالحل السلمى (على الافريقى المتجنس امريكيا ) ان يدلل على رؤيتة المستقبلية والا اصبح رهان الكينى الذى باع اصلة بامريكى خرابيط ومهازل ليستمر الوضع فى محيط فلسطين ذبح الابرياء دون سبب الاايمان الاغبياء بالبيت الابيض حتى ذبح اخر طفل رضيع وهذا لايجوز ان يستمر من باع اصلة بامريكى يذبح ويتسلى بدماء الابرياء لاكثر من سنتين وهانحن مقبلون على شهر رمضان المبارك والشهور تتسارع الية فعلى اى شىء يراهن من باع اصلة وقد ذبح حتى الان اكثر من 140 الف برىء بسبب سياستة الافريقية التى اثبتت فشلها فى محيط فلسطين بعد نجاحها فالساحل الافريقى بذبح الشهيد القذافى وما هو ممكن فى كل الغزوات الامريكية اصبح مستحيل هنا فى محيط فلسطين بسبب (الاستراتيجيات ) هناك انقسامين داخلى ودائما تتغلب علية امريكا ام المجرمين فالعالم بذبح بعض فئات الشعب لمصلحة الاخرين (وانقسام خارجى ) ثلاثى فاليخرج الكينى اوباما ليعلن سياستة فالتغلب على ايران وروسيا والصين قبل ذبح اخر طفل رضيع وهدم اخر حجر فالبلاد المغزوة امريكيا لاسقاط شرعيتها بالقوة السلمية 0

إشترك في قائمتنا البريدية