تعليقا على: المعارضة أعربت عن قلقها من إمكانية تقبل الغرب فكرة بقاء الأسد في السلطة

حجم الخط
0

‘القاعدة’ و’النصرة’ اشد خطرا على المسلمين واختصاصهم فقط في قتل المسلمين. انظروا كم قتلوا من العراقيين، اكثر من مليون عراقي. لو هذا المليون العراقي من الذين قتلوا على ايدي ارهابيين كانوا صهاينة هل كان سيبقي صهيوني في فلسطين؟
كم قتلوا من السوريين؟ مئات الالاف. كم قتلوا من الجزائرين؟ مئات الالاف. كم قتلوا من اليمنيين؟ عشرات الالاف. كم قتلوا من الصوماليين؟ مئات الالاف. لماذا لم يقتلوا حتى ذبابة اسرائيلية وهم على حدود فلسطين؟
والأدهى من ذلك انهم يجتمعون على مدار الساعة مع الصهاينة في تل ابيب لبحث كيفية القضاء على العرب والمسلمين.
هؤلاء يجب التخلص منهم باية طريقة كانت، وحرام ان نتركهم يستنشقون الهواء ولو لثانية واحدة. مكانهم الافضل هو ان نضعهم تحت الارض لنريحهم ونريح المسلمين من دنسهم.
وداد سميح
عودوا الى حضن نظام بشار

يا دولة الرئيس اردوغان نناشدك الله ان تعيد النظر في سياسة تركيا نحو سوريا. نناشدك الله ان تسمع من فخامة الرئيس عبدالله غول. الموضوع لم يعد يحتمل التأجيل يا دولة الرئيس فلقد خدعوك الامريكان في مصر وخذلك السعوديون. بعد انقلاب السيسي المشؤوم تبين للجميع ان ‘الربيع العربي’ لم يكن الا خدعة صهيوامريكية. كذلك نناشد فخامة الرئيس الدكتور بشار الاسد أن يفتح قنوات الاتصال مع تركيا حتى تعود العلاقات السورية التركية لما كانت عليه عام 2009.
احمد عمر

كلهم ارهابيون

جميع المنظمات والتيارات التي تعمل تحت مظلات إسلامية أو جهادية كلها ارهابية والإسلام بريء منهم. جميع الدول العربية انكوت منها والدعم الذي تتلقاه شبه سري من دول خصوصا الدول التي تتبع سياسات شبه متطرفة أو دول غربية لها مقاصد ومصالح في إشغال الشعوب العربية وشق صفوفها وهذا ما يحصل الآن.
فيصل ماهر

اردوغان سيغير موقفه

اردوغان لا يريد ان يزج نفسه في ورطة سياسية. هو يعلم جيدا بأنه ليس قادرا على تجاوزها لذلك ليس من مصلحته بأن يكون مع الإخوان لانه يعلم جيدا بأن مسألة الإخوان هي رهان خاسر ولن يزج نفسه بان تصبح دولته النموذج الافغاني والعراقي لذا ليس امامه سوى ان يقف مع الروس والصين. لذلك على العالم ان يعلم بان اردوغان يسمع كلام الليل ويخالفه في النهار. هو لن يقف الا مع التيار العلوي الموجود بنسبة لا بأس بها في تركيا وليطمئن جيدا مركزه على المستوى السياسي ويبقي على القاعدة الاستراتيجية المهمة في بلاده فليس امامه سوى ان يكون مع الاسد ومن بعدهما الطوفان.
اسماعيل ماضي ـ الاردن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

إشترك في قائمتنا البريدية