غزة ـ “القدس العربي” ـ من أشرف الهور ـ أعلنت وزارة الداخلية في الحكومة المقالة التي تديرها حركة حماس في قطاع غزة أن عدد سكان القطاع بلغ مع نهاية العام المنصرم 1.853 مليون نسمة.
وقال الوكيل المساعد لوزارة الداخلية عاهد حمادة بحسب السجل المدني الخاص بوزارة الداخلية والذي تشرف عليه وتغذيه بالمعلومات الإدارة المركزية للأحوال المدنية ومديريات وزارة الداخلية الخمسة، فإن عدد سكان قطاع غزة في المحافظات الخمسة بلغ حتى تاريخ 31 ديسمبر الماضي أكثر من مليون و 853 ألف نسمة 50.67 % ذكور و 49.33 % إناث.
وأشار إلى أنه عدد سكان محافظة غزة بلغ بحسب السجل المدني حوالي 700 ألف نسمة بينهم 355 ألف ذكور، و 344 ألف إناث.
وأوضح أن عدد سكان محافظة خان يونس بلغ حوالي 360 ألف نسمة بينهم 183 ألف ذكور و 177 ألف إناث، تلتها محافظة الشمال فالتي بلغ عدد سكانها حوالي 302 ألف نسمة بينهم 153 ألف ذكور و 148 ألف إناث.
ولفت حمادة إلى أن عدد مواطني محافظة الوسطى بلغ أكثر من 260 ألف نسمة بينهم 131 ألف ذكور و 129 ألف إناث تلتها محافظة رفح بحوالي 231 ألف نسمة بينهم 116 ألف ذكور و 115 ألف إناث.
هذا وذكرت إحصائية صادرة عن الإدارة العامة للأحوال المدنية أن عدد المواليد الجدد في قطاع غزة خلال العام المنصرم بلغ ما يزيد عن 55 ألف مولوداً جديداً منهم 51% ذكور و 49 % إناث، أي بواقع 150 مولود جديد يومياً.
وأظهرت إحصائية الأحوال المدنية انخفاض في عدد المواليد لعام 2013 مقارنة بالعام الذي سبقه، حيث بلغ عدد المواليد خلال 2012 ما يزيد عن 58420 مولوداً.
يعيش قطاع غزة في حصار إسرائيلي محكم منذ أكثر من ست سنوات، وتحرم إسرائيل السكان بموجبه من العديد من الاحتياجات، وأهمها الحصول على المواد الخام، ما ضاعف أعداد البطالة ورفع نسب الفقر.
ويشكل اللاجئين في القطاع النسبة الأكبر من السكان، وأفادت إحصائيات سابقة أن عددهم يبلغ نحو ثلثي السكان.
أيها الغزايون لا خيار لكم. ولكم في طارق بن زياد درس عند فتح إيبيريا لما وضع جيش المسلمين أمام الأمر الواقع بعد أن حرق السفن التي عبروا بها إلى إسبانيا وقولته الشهيرة ” العدو أمامكم والبحر من ورائكم “. والحال ينطبق عليكم والحمد لله أن العدو أمامكم والعرب الذين هم بحر من ورائكم ولن ينفعكم الهرب عبرهم. أيها الغزايون افتكوا أرضكم وغذائكم ومأواكم ومائكم وكهربائكم ووقودكم من العدو الصهيوني وكنوا ممن قال فيهم محمد عليه الصلاة السلام ” لا يضرهم من خالفهم …” توكلوا واتركوا الدنيا فسوف تأتي إليكم فلسطين صاغرة لكم.
أيها الغزايون لا خيار لكم. ولكم في طارق بن زياد درس عند فتح إيبيريا لما وضع جيش المسلمين أمام الأمر الواقع بعد أن حرق السفن التي عبروا بها إلى إسبانيا وقولته الشهيرة ” العدو أمامكم والبحر من ورائكم “. والحال ينطبق عليكم والحمد لله أن العدو أمامكم والعرب الذين هم بحر من ورائكم ولن ينفعكم الهرب عبرهم. أيها الغزايون افتكوا أرضكم وغذائكم ومأواكم ومائكم وكهربائكم ووقودكم من العدو الصهيوني وكنوا ممن قال فيهم محمد عليه الصلاة السلام ” لا يضرهم من خالفهم …” توكلوا واتركوا الدنيا فسوف تأتي إليكم فلسطين صاغرة لكم.
تعيشوا وتزيدوا وربنا يبارك فيكوا با حبايبى يا أهل غزة وأهل فلسطين كلهم لكن نعمل إيه فى إعلامنا وحكومتنا نتأسف لكم يا أحلى شعب